|
ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
ميِّت جِدّاً
اسمي غريبُ بن أسى دربي عثارٌ وارتحالاتي عريقَةْ البؤسُ يدعوني أباه والشَّتاتُ المرُّ يدعوني شقيقَهْ ودونما أيّ أنا بسملةٌ مخنوقةٌ أنا ودمعةٌ نبيةٌ قَضت في جوفِ حوتٍ ضيّع النّسيانُ في البحرِ طريقَهْ ظنونُ عرَّافٍ مضى يبحثُ في مجاهلِ الفنجانِ عن رُبعِ حقيقَةْ عن مُشتَهى عن طالعٍ يقولُ أيّ غيمةٍ تبلُّ ريقَهْ وكانَ حزنُ الناي في ذاتي العَميقَةْ فماً وقلباً ظامئاً لشربةٍ من كرمَة التذكارِ قبلَ المُنتهى تُطفي حريَقَهْ والآنَ أمضي بعدَما شربتُ أربعينَ شمساً كي يُضيءَ في نهاركُم دمي وتقطفوا ليلاً بريقَهْ فيا مقلِّدي دمي أوسمة النزفِ الفصيحِ أنصتوا لسورةِ الروحِ العتيقةْ: -الطينُ أعمى لا تغرّكمْ عيونُه الأنيقَةْ. -الموتُ مثل البحرِ مَن أرادَ ما بعده فليعبُرْ مضيقَهْ. مستفعلن |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
سيغدو تصفيقي صادقا صادحا
ليس انتصارا للأوجاع ولكنها دهشة الإبداع ثمة من يستعذب مذاق الألم فيرسمه لوحة من نور سعدت بكوني أول المتأملين للوحتك النازفة |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
موت على قيد الحياة ..
هنا زفرات روح موجوعه اشبه بشهقة تنتزع الروح هنا ارى الامل كطفل أغتيل في حرب طاحنة يااااااااااه يا السلطان ما أكبر وجعك و ما أروع لغتك حتى في الألم مودتي |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
اقتباس:
الله... الموت مثل البحر من أراد ما بعده...فليعبر مضيقه ،،، سلسة ، عميقة...بسيطة...حكيمة ما أروع قصيدة الوجع ما أجمل نزف الإبداع شاعرنا القدير أ/ سلطان كأنني أحببت فيها شجنها الصادح...و رقصها على لحن الحزن المترامي منذ أزمنة الخلق الأولى شكرا واحدة لا تكفي تقبل مروري و امتناني و تحيتي |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
الطينُ أعمى
لا تغرّكمْ عيونُه الأنيقَةْ. -الموتُ مثل البحرِ مَن أرادَ ما بعده فليعبُرْ مضيقَهْ. واو وقفت هنا مذهولة من عبق الابداع حروفك يا سيدي نامت بحضن الالم وانتصرت عليه بحمكة الفيلسوف تمتعت بالوقوف امام لوحتك وظلال حروفها النازفة |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
اقتباس:
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%"><TBODY><TR><TD style="BORDER-BOTTOM: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-RIGHT: 1px inset" class=alt2>المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة حمد http://www.fonxe.net/vb/images/FH_Ab...s/viewpost.gif سيغدو تصفيقي صادقا صادحا ليس انتصارا للأوجاع ولكنها دهشة الإبداع ثمة من يستعذب مذاق الألم فيرسمه لوحة من نور سعدت بكوني أول المتأملين للوحتك النازفة </TD></TR></TBODY></TABLE> الوارفة نبيلة حمد ننام وتبقى عيون القصيدة ساهرة شرفني حضورك الغار تقديري والعرفان |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
والآنَ أمضي
بعدَما شربتُ أربعينَ شمساً كي يُضيءَ في نهاركُم دمي وتقطفوا ليلاً بريقَهْ فيا مقلِّدي دمي أوسمة النزفِ الفصيحِ أنصتوا لسورةِ الروحِ العتيقةْ: -الطينُ أعمى لا تغرّكمْ عيونُه الأنيقَةْ. -الموتُ مثل البحرِ مَن أرادَ ما بعده فليعبُرْ مضيقَهْ. ودائما يثير حرفك الدهشة ويجبرنا على الوقوف امامه في تأمل وانصات. بكامل اناقة الوجع نَبَضَ قلبك/قلمك فوق اوراق البوح ورسم ملامح الحزن بريشة ذهبيّة موشّحة بالصدق والعمق. قصائدك تحتاج لأكثر من قراءة واكثر من مرور لننتشي من سحرها وجمالها الآسر سلطان الوجع اوجعتنا جدا بهذا النزف المغلّف بالكبرياء. دام نبضك المعتّق بأريج المسك والعود ودمت برقي النبض والحضور ودّي ووردي |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
ولأنها نجمة في سماء الفينيق
يشرّفني وبعد اذن مشرفي الركن الكرام ان اثبّتها مع كل الود والورد |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
-الطينُ أعمى
لا تغرّكمْ عيونُه الأنيقَةْ. -الموتُ مثل البحرِ مَن أرادَ ما بعده فليعبُرْ مضيقَهْ. البحرالمستفعل السلطان الحبر الأنين الشك اليقين السلطان النهايات المواجع السلطان الدمع المهدار السلطان الحرف المعبّا بقاروير البحاروجنون مغامرات الترحال السلطان الأربعون شمسا تضيء الضاد وحواشيها ومتونها السلطان أخجل من كلام رتيب عن الدموع عن إنسان هجره أهله ونفته الديار أخجل من ألم توزّع في المنافي أيوبي الشتات اخجل من صرخات سكرى من سكرات احتضار أخجل من عجز لا يحالفه الزمان لتحدي الانكسار فالكبرياء يحبس ماءه المالح في القلب والقلب في الأحشاء يعصر صدره مصبارا في الاوزار السلطان يؤلبني حزنك على حزني وينتصر شعرك له كرها وطوعا فتربت الاراجيز على كتفيك حمّالة عنك وزرك قليلا ولو في الحروف ولكن يغيب سرا في السر ما لا يقال الشاعر الإنسان السلطان الإنسان الشاعر السلطان سلطان حائر السلطان اسمي غريبُ بن أسى دربي عثارٌ وارتحالاتي عريقَةْ البؤسُ يدعوني أباه والشّتاتُ المرُّ يدعوني شقيقَهْ ودونما أيّ أنا بسملةٌ مخنوقةٌ أنا ودمعةٌ نبيّةٌ قَضت في جوفِ حوتٍ ضيّع النسيانُ في البحرِ طريقَهْ |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
هذا الإبداع، هذا الفن الحقيقي، الذي رسمته روحك دل أن موتاتك وصراعاتك المتعددة مع الحياة هي من أجل أن تحيا، هي لأنك تحب الحياة ولذلك فأنت حي، الأموات الذين يعيشون معنا على سطح هذه الأرض، وما أكثرهم ، هؤلاء لا يعرفون أنهم أموات وأنت تستحق أن تحيا، ولكننا موعودون بحياة تحوي السم والنار وبعض الفرح أنت إذن حي وداخلك زمرد وألماس أقولها وأعيدها ولا أجامل أبدا،أنت أديب كبير سيذكره التاريخ رغم عدم اهتمامك بذلك أعلم وفقك الله وحقق أحلامك |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
غريب بن أسى ، سيرة بطل مأساوي عانق ارتحالاتِه الكمدُ والنزيفُ
من الحيف المرور عليها تعاطفا وكفى حق لها علي قراءة تليق بصدق الأسى الجمال اللذين سطراها كل الود والتقدير شاعرنا الكبير : سلطان |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
شكرا لهذا الألم الذي يهبنا شعرا مدهشا..عميقا...مؤثرا للغاية
كل المحبة شاعرنا الجميل والقدير سلطان الزيادنة |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
القدير سلطان الزيادنة
بوح مغلف بالدهشة ووجع يحكي قصة أسى مترامية أبعاده وحقا ان الحروف أتتك طائعة فروّضتها كما تشاء فجاءتنا عروسا كما نشاء لك الود والاحترام سيدي الكريم |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
سميرة الحس والمعنى تعاقب الهسيس والحدس جميلة الظل قوس قزح من اهازيج البوح ظلال وغدران طاب حسك ونبضك |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
للأسى مذاق الشهد ان تحول للوحة رائعة كــ تلكــ
سلم القلم ودام النبض تحيتي وتقدير سرني ما قرأت |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
ميت كثيرا
هكذا الموت يأتي مدهشا قسيمها رحمك الله جدا وقلبي سرادق محبتي التي تعرف |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
عـنـدمــا يــكــون حــزن الـمـيــت جــدا مَـبــعــث ..الــحـيـاة ..لـلـحــي جــدا ,, تــنـكـشـف الـغـمـامـة ويـصـبـح الـبـصـر حـديـد و مـبـعـث خـلـق جـديـد
و أنـت أيـهـا الـسـلـطــان سـيـد الـعـارفـيـن بـالـكـيـف و الـكـم . ودي و وردي لـك |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
الشاعر الشاعر الشاعر سلطان الزيادنة ،
قرأت فطربتُ وحزنتُ وفرحتُ !! هذه الرائعة المشاغبة دعوةٌ للحياة !! أشكر العبير كثيرًا .. وأعودُ قريبًا جدا جدا لأكتب عن قصيدةٍ تقرؤكَ .. وبعضُ الشِّعرِ يقرأ بعمق .. أهلاً بسيِّدِ الشعر الصادق الدافئ الجميل .. وأعود إن شاء الله . |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
اقتباس:
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%"><TBODY><TR><TD style="BORDER-BOTTOM: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-RIGHT: 1px inset" class=alt2>المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبا خليل http://www.fonxe.net/vb/images/FH_Ab...s/viewpost.gif موت على قيد الحياة .. هنا زفرات روح موجوعه اشبه بشهقة تنتزع الروح هنا ارى الامل كطفل أغتيل في حرب طاحنة يااااااااااه يا السلطان ما أكبر وجعك و ما أروع لغتك حتى في الألم مودتي </TD></TR></TBODY></TABLE> بوركت وأنت تكرميني بطيب الحضور وجميل الكلم الوارفة صبا خليل الشكر لك والعرفان |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
اقتباس:
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%"><TBODY><TR><TD style="BORDER-BOTTOM: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-RIGHT: 1px inset" class=alt2>المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري http://www.fonxe.net/vb/images/FH_Ab...s/viewpost.gif الله... الموت مثل البحر من أراد ما بعده...فليعبر مضيقه ،،، سلسة ، عميقة...بسيطة...حكيمة ما أروع قصيدة الوجع ما أجمل نزف الإبداع شاعرنا القدير أ/ سلطان كأنني أحببت فيها شجنها الصادح...و رقصها على لحن الحزن المترامي منذ أزمنة الخلق الأولى شكرا واحدة لا تكفي تقبل مروري و امتناني و تحيتي </TD></TR></TBODY></TABLE> سبرت جوهر النص بمرورك العارف الوارفة أحلام المصري لمثلك تُكتَب مثل هذي النصوص تقديري والامتنان |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
اقتباس:
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%"><TBODY><TR><TD style="BORDER-BOTTOM: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-RIGHT: 1px inset" class=alt2>المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجاح زهران http://www.fonxe.net/vb/images/FH_Ab...s/viewpost.gif الطينُ أعمى لا تغرّكمْ عيونُه الأنيقَةْ. -الموتُ مثل البحرِ مَن أرادَ ما بعده فليعبُرْ مضيقَهْ. واو وقفت هنا مذهولة من عبق الابداع حروفك يا سيدي نامت بحضن الالم وانتصرت عليه بحمكة الفيلسوف تمتعت بالوقوف امام لوحتك وظلال حروفها النازفة </TD></TR></TBODY></TABLE> الوارفة نجاح زهران حرفي/نزفي ثمين بعد حضورك الماسي امتناني والتقدير |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
اقتباس:
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%"><TBODY><TR><TD style="BORDER-BOTTOM: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-RIGHT: 1px inset" class=alt2>المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد http://www.fonxe.net/vb/images/FH_Ab...s/viewpost.gif والآنَ أمضي بعدَما شربتُ أربعينَ شمساً كي يُضيءَ في نهاركُم دمي وتقطفوا ليلاً بريقَهْ فيا مقلِّدي دمي أوسمة النزفِ الفصيحِ أنصتوا لسورةِ الروحِ العتيقةْ: -الطينُ أعمى لا تغرّكمْ عيونُه الأنيقَةْ. -الموتُ مثل البحرِ مَن أرادَ ما بعده فليعبُرْ مضيقَهْ. ودائما يثير حرفك الدهشة ويجبرنا على الوقوف امامه في تأمل وانصات. بكامل اناقة الوجع نَبَضَ قلبك/قلمك فوق اوراق البوح ورسم ملامح الحزن بريشة ذهبيّة موشّحة بالصدق والعمق. قصائدك تحتاج لأكثر من قراءة واكثر من مرور لننتشي من سحرها وجمالها الآسر سلطان الوجع اوجعتنا جدا بهذا النزف المغلّف بالكبرياء. دام نبضك المعتّق بأريج المسك والعود ودمت برقي النبض والحضور ودّي ووردي </TD></TR></TBODY></TABLE> الوارفة عبير محمد تصادقين بحضورك على جدوى ما نكتب إذ نكتب ونشك ثم نكتب وافر تقديري والاحترام |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
اقتباس:
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%"><TBODY><TR><TD style="BORDER-BOTTOM: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-RIGHT: 1px inset" class=alt2>المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد http://www.fonxe.net/vb/images/FH_Ab...s/viewpost.gif ولأنها نجمة في سماء الفينيق يشرّفني وبعد اذن مشرفي الركن الكرام ان اثبّتها مع كل الود والورد </TD></TR></TBODY></TABLE> الوارفة عبير محمد إنه لشرف لي أن تثبتي حرفي المحظوظ بعطايا روحك الكريمة ولأنه العشم ستسامحيني بفك تثبيت النص وتثبيت امتناني تقديري والاحترام |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
اقتباس:
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%"><TBODY><TR><TD style="BORDER-BOTTOM: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-RIGHT: 1px inset" class=alt2>المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفيسة التريكي http://www.fonxe.net/vb/images/FH_Ab...s/viewpost.gif -الطينُ أعمى لا تغرّكمْ عيونُه الأنيقَةْ. -الموتُ مثل البحرِ مَن أرادَ ما بعده فليعبُرْ مضيقَهْ. البحرالمستفعل السلطان الحبر الأنين الشك اليقين السلطان النهايات المواجع السلطان الدمع المهدار السلطان الحرف المعبّا بقاروير البحاروجنون مغامرات الترحال السلطان الأربعون شمسا تضيء الضاد وحواشيها ومتونها السلطان أخجل من كلام رتيب عن الدموع عن إنسان هجره أهله ونفته الديار أخجل من ألم توزّع في المنافي أيوبي الشتات اخجل من صرخات سكرى من سكرات احتضار أخجل من عجز لا يحالفه الزمان لتحدي الانكسار فالكبرياء يحبس ماءه المالح في القلب والقلب في الأحشاء يعصر صدره مصبارا في الاوزار السلطان يؤلبني حزنك على حزني وينتصر شعرك له كرها وطوعا فتربت الاراجيز على كتفيك حمّالة عنك وزرك قليلا ولو في الحروف ولكن يغيب سرا في السر ما لا يقال الشاعر الإنسان السلطان الإنسان الشاعر السلطان سلطان حائر السلطان اسمي غريبُ بن أسى دربي عثارٌ وارتحالاتي عريقَةْ البؤسُ يدعوني أباه والشّتاتُ المرُّ يدعوني شقيقَهْ ودونما أيّ أنا بسملةٌ مخنوقةٌ أنا ودمعةٌ نبيّةٌ قَضت في جوفِ حوتٍ ضيّع النسيانُ في البحرِ طريقَهْ </TD></TR></TBODY></TABLE> الوارفة نفيسة التريكي سبحان من جعل لك من اسمك كل اسمك حضور مائز كالعادة يكتب عمقه ويعندل نشيده تقديري والامتنان |
رد: ميِّت جِدّاً *سلطان الزيادنة
عندما تترنم ريشة الوجع على غصون الشعر
لزما علينا أن نتغنى معها بكل جوانحنا وأوجاعنا أربعون شمسا قرأناها مضيئة تبهر الناظرين والمتلقين شكرا لهذا الوجع وما يغلفه من جمال الشعر |
| الساعة الآن 05:23 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط