نص جميل، وحوار شيق..كأني بالأخت الأديبة أ. نفيسة وجدت في زقزقة الـ" عصيفير " ضالتها التي ستُذهب عنها الكآبة، ولكن أنّى للكآبة أن تزول ما لم يزل السبب والمُسبّب..مسكين هذا العصفور ستذهب محاولاته أدراج الرياح، لأن الكآبة ما زالت تحاصرها "بفعل فاعل" وما انفك يجثم على الأنفاس.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير