اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فوزي بيترو
عشتارُ في بغداد – أو صنعاءَ- تعطي صوتَها
للريحِ قهقهةً لتسمعَ في دمشقَ رعودها
والقدسُ تحلمُ بانتصار "ابن الوليد"
لم تألُ قاهرةُ الزَّمانِ جهدا أن ترى
مملوكُها الـ ما زالَ في طرَبٍ ..
يَدقُّ الدفَّ وهيَ تعانقُ الأضغاثَ..
تثملها الأنوثةُ.. لمْ تكن حبلى، فكيفَ..
ستنجبُ الأنثى من الخصيان.. كيف؟
أحسنت يا أخي أحمد أنك رفعت النص إلى الواجهة
الحقيقة أن هذا الحرف قد قال الكثير وبلسان الجموع الغائبة
وهذه الفقرة من القصيد أجملها وأصدقها
تحياتي واحترامي
فوزي بيترو
|
شكرا جزيلا لمرورك أخي العزيز د. فوزي، في الحقيقة اعتقد ان النص موجود في الفينيق رغم عدم عثوري عليه بالبحث،والحقيقة ان ما ذكرني به هو مناسبة قومية حدثت قبل ايام..
اكرر شكري وتقديري
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير