[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظميان غدير

أرواحكم غرثى وحالتكم تسوء..
والأرض منكم كم تئن وكم تنوء
وتريد مع أثقالها طلب اللجوء
بجلودكم أبدا بخبثكم نتوء
إن تنكروا ففعالكم كانت تبوء
حتى وإن لم تضرطوا بطل الوضوء
وبكم ضجيج اللؤم ما بكم ُ هدوء
بعدا لكم من فاسقين وقوم سوء

الله
لقد فجرت ما يكتنز في القلب من غضب وقلته باقتدار
طوبى لنا الغدير الشاعر الظميان
ولناكسي الرؤوس ألف تب وألف تف على مدى الزمان

تقديري