اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي
الموقف دراماتيكي رهيب هنا
هي الحياة تمشي على تناقضات كثيرة ، قد تذهلنا حد البكاء ,, حد الانتشاء
حفار القبور :
يمتح من نهاية
وبداية كانت تمد الوصل بالدعاء
الرجل الصالح:
أضعف الإيمان يدعو
وما بين الدعاء والبكاء رعشة حياة
ملغومة جدا / الصورة / بحالنا الانساني الذي يصول ويجول في غياب اشياء كثيرة
لكن مهلا؟
لقد متح الحفار من نهاية التقي حد البكاء
ومفردة / بكاء / لم تكن اعتباطية وهي الـ مقرونة بالنشيد
فوظيفتها ـ هنا ـ تكرير للمشهد وتصويب لعدسة الكاميرا
الكاميرا تصوب نحو 360 درجة بعدة زوايا
وكل زاوية منفرج لمتخيل
لكن القفلة تعدل نحو 180 درجة / لا مساس فيها لخيارات
تقلب تكهنات القراءة وتمتحن درجة الصفر فيها
حيث تعود القراءة صفرا غلى بداية اللقطة في كل نهاية قراءة
شخصيا قرأتها مرارا وفي كل مرة أعيد العداد نحو صفر البداية
عاصفة قوية هذي اللقطة
هي ذي الق قج بامتياز
عتبة قفلة حدث وتصويب عدسة باقتدار
أستاذنا السي محمد تقديري
|
أديبتنا القديرة فاطمة الزهراء العلوي
قراءة عميقة وجميلة ..مثيرة ..حقيقة أسعدتني كثيرا
ولأديبة خبيرة وكبيرة ..فشكرا جزيلا لكم عى هذا الحضور
الشاهق والعناية الكريمة واهتمامكم الكريم .
سلمتم وسلمت روحكم الناصعة محلقة
احترامي وتقديري