الغروب في لوحات

[فاتي الزروالي]

غروب الشمس – اركادي ريلوف






Arkady Rylov هو رسام المناظر الطبيعية الشهيرة ورمزية ، وهو طالب من Stieglitz و Arkhip Kuinji. في نواح كثيرة ، حدد هؤلاء المعلمون عمله مسبقًا.

كُتِبَت اللوحة “الغروب” في العام الثوري 1917. إنها إلى حد ما رمزية – تدهور العالم القديم. في الحقبة السوفيتية ، عندما أطلق على أركادي ريلوف مؤسس ورئيس مدرسة المناظر الطبيعية السوفيتية ، اعتبر “الغروب” منظرًا رمزيًا تمامًا. من وجهة النظر هذه ، تعني النغمات الحمراء “نار الثورة”.

في الصورة – المشهد الشمالي التقليدي. الشفق ، امتدت قليلا ، في الشمال. النهر ، على ضفاف التي نمت طويل الصنوبر والصنوبر ، غروب الشمس. عدة ألوان غير تقليدية من الصورة. بالنسبة للجزء الأكبر ، فهو أسود وأحمر ، أو بالأحرى قرمزي. عند الفحص الدقيق ، يدرك المشاهد أن السماء في الحقيقة هي فيروزي ، والماء أزرق ، وبقية المدى هي نتيجة لحقيقة أن الشمس المشرقة تنير أشعة الغيوم والسحب الأخيرة.

على خلفية السحب الحمراء القرمزية – سحب الحبر والعديد من الأشجار الصنوبرية. عند النظر عن كثب ، يمكنك تمييز أن الصورة تظهر الربيع ، وتنمو فروع جديدة على الأشجار ذات الإبر الناعمة.

ينظر المشاهد إلى النهر كما لو كان من ضفة عالية. تترك الشمس وراء الأشجار التي تنمو على الجانب الآخر من النهر ، أقل. من هنا – وجهة نظر رائعة. الصورة ليست من بين الأكثر شهرة. يمكنك أن تقدر مجموعة الألوان الكاملة التي استخدمها الفنان في أعماله. يتم تخزين قماش في سمولينسك ، في متحف الفن.

[فاتي الزروالي]

غروب الشمس في الشتاء – يوليوس البرسيم




نعكس أشعة الشمس الأخيرة في الماء الهادئ. يذهب النهر إلى ما لا نهاية ، والطريق من انعكاسات أشعة الشمس يقود المتفرج إلى أعماق الكون الكوني. يمر سطح الماء عبر حافة الغابة. قد تعتقد أن هذه هي الضواحي ونادراً ما يزور الناس مثل هذه الأماكن.

يقف المنزل الخشبي العجاف بمفرده ، وهو يحدق بقوة الثلوج. للوهلة الأولى ، يبدو أن هذا المنزل مهجور ولا يزال وحيدا لسنوات عديدة يقف بالقرب من الشاطئ ، ويقابل غروب الشمس. من الأنبوب ، يمكنك ملاحظة دخان يتدفق بشكل خفي. لذلك ، لا أحد غادر المنزل بعد والحياة مستمرة فيه.

من الصورة يتنفس الوحدة قليلا. ربما خلال هذه الفترة من الإبداع ، شعر كلوفر وكأنه تراجع ، ضائع في الحياة ، مثل هذا المنزل بجانب النهر. يقف أيضًا في حيرة ويشاهد غروب الشمس ، الذي يرمز إلى نهاية مرحلة حياة معينة. أثناء إنشاء العمل ، عاش الفنان في الخارج وعانى الكثير منه.

تنقل اللوحة أجواء أمسية شتوية ، بدا أن الطبيعة تغفو. بدا أن شجرتين في المقدمة تتجمد قبل عبور النهر. إنهم يشكون في قرارهم ، لكن لا تتسرع في اتخاذ قرار. يظل اللغز هو ما يقلق يو يو كليفر بالضبط. كان مترددًا في اتخاذ قرار ، أو ، مثل منزل صغير ، وقف وشاهد غروب الشمس يراقب غروب الشمس.

وكل شيء جميل حوله ، منظر رائع ، نهر لا نهاية له ، لكن غروب الشمس يجلب الحزن. كان الحزن هو الذي تجمد في الانعكاسات الجميلة على مجرى النهر ، والتي أكد عليها قطيع من السحب.

[فاتي الزروالي]

غروب الشمس على البحر – إيفان إيفازوفسكي




يبدو أن النار مشتعلة فوق البحر. لكن غروب الشمس في المساء ، تاركًا وراءه صخورًا تغمر السماء بكاملها بضوء أحمر ذهبي. الشمس على وشك أن تختفي وراء الأفق ، لكنها أكثر سخونة ، ولا تستسلم للليلة القادمة وتضيء السماء بغيوم داكنة وحافة الساحل. البحر عاصف بعض الشيء ، تسقط أمواجه الخضراء الزمردية على الشاطئ مع قواطع رغوية.

في الجوار ، سفينة تبحر في مهب الريح. إلى اليمين ، ارتفعت صخرة في كتلة مظلمة ، مخفية بالفعل عن أشعة الشمس. على الشاطئ ، هناك عربة وحيدة تسحبها زوج من الثيران ، وعلى مسافة من مجموعة من الناس يعجبون بمشهد غروب الشمس الرائع.

[فاتي الزروالي]

غروب الشمس في البندقية – كلود مونيه




نتمي لوحة “غروب إن فينيس” التي رسمها كلود مونيه ، والتي تم رسمها بالزيت في عام 1908 ، إلى المتحف الوطني في كارديف ، معرض الفنون الوطني في ويلز

يعني مصطلح الانطباع عملية التقاط المعلومات الحسية باستخدام شبكية العين للتعرف على أي كائن. على سبيل المثال ، ترى العين أولاً نقاط سوداء صغيرة قبل التعرف عليها كمشاة في المسافة. عندما تخرج للرسم ، حاول أن تنسى أن الأشياء الموجودة أمامك هي شجرة ، أو منزل ، أو حقل ، أو أي شيء آخر ، غالبًا ما يتم شرحه لمونيه بواسطة أحد الجيران في جيفرني. أعني فقط مربعًا من اللون الأزرق ، أو لونًا ورديًا مستطيلًا ، أو شريطًا من اللون الأصفر ، ولكن ليس كائنًا ، على الرغم من أنني أعطيه لونًا يتوافق مع الواقع.

تساعد هذه الطريقة في عدم تكوين انطباع ساذج عن الصورة والمشهد الذي تمثله. وقال في وقت لاحق إنه يود أن يحصل على تجربة شخص أعمى يحصل فجأة على فرصة لرؤية كل شيء لأول مرة. “الغروب في البندقية” – مثال حي على عمل الانطباعي. صورة “الشفق في البندقية” ، التي كتبت في خريف عام 1908 في البندقية ، تنتمي إلى نفس التصنيف. تم إنشاء اللوحة عندما سافر مونيه وزوجته أليس بالسيارة عبر البندقية. في المرة الأولى التي أقاموا فيها في قصر باربارو ، وبعد ذلك – في فندق بريتاني.

كان هناك أنه خلق هذه التحفة. عندما أنشأ مونيه المناظر الطبيعية الخلابة البحرية ، بدأ يفقد بصره بسبب إعتام عدسة العين. تمامًا مثل العديد من الفنانين الآخرين الذين تأثروا بأمراض العيون ، استفز هذا الأمر لإنشاء روائع حقيقية. استخدمت Monet الألوان الزاهية والأصفر والأحمر لتصوير غروب الشمس في البندقية. عبر البحيرة ، نرى البندقية والكنيسة في جزيرة البندقية.

[فاتي الزروالي]

غروب الشمس – جورجوني



تم إنشاء المناظر الطبيعية “الغروب” من قبل الفنان الإيطالي جيورجيون بعد عام 1506. حجم اللوحة هو 73 × 91.5 سم ، زيت على قماش. من 1505 يبدأ فترة النضج الإبداعي للسيد ، سرعان ما توقف بسبب مرضه القاتل. خلال فترة الخمس سنوات القصيرة هذه ، تم إنشاء روائعه: “جوديث” ، “العاصفة” ، “نائمة الزهرة” ، “الحفل الموسيقي” ، ومعظم اللوحات القليلة.

في هذه الأعمال ، تم الكشف عن إتقان اللوحة المحددة والإمكانيات التعبيرية المجازية للرسم الزيتي ، الذي يميز الأساتذة الكبار في مدرسة البندقية. في الواقع ، السمة المميزة للمدرسة البندقية هي التطور الغالب للرسم الزيتي والتطور الضعيف للرسم الجصي.

[فاتي الزروالي]

غروب الشمس في مونماجور – فنسنت فان جوخ





اللوحة “الغروب في مونتمايور” كتب فان جوخ أثناء إقامته في جنوب فرنسا ، في أكثر فترة مثمرة من عمله. في ذلك الوقت ، كان يرسم باستمرار المناظر الطبيعية من الطبيعة. اكتشف أحد الفنانين ، خلال أحد مناحي الصيف ، تضاريس حجرية مغطاة بالهيذر ، وأشجار البلوط الصغيرة والشجيرات. عند غروب الشمس ، لعبت هذه الزاوية من الطبيعة ظلالاً من الذهب ، تعكس أشعة الشمس.

سارع فان جوخ لتعكس جمال ما رآه في الصورة الجديدة. وأظهر سماء غروب الشمس الصافية ، ورسمت بألوان غروب الشمس. الشرر الذهبي والوردي والأرجواني للعب الخفيف واللمع وأوراق الشجر والعشب بألوان دافئة. على مسافة ، يتحول شريط رفيع من الأفق وحقل قمح إلى اللون الأزرق ، وعلى اليسار يمكنك رؤية الخطوط العريضة لمباني دير Montmajour.

في المقدمة ، وضع فان جوخ شجرتين صغيرتين ملتوية ، تعكس أوراق الشجر الشفافة أشعة الشمس وظلال السماء الزرقاء. تتألق كل الألوان الخضراء في الصورة بعدد لا نهائي من الألوان الدافئة التي أثارت إعجاب الفنان وألهمته كثيرًا. تبدو المناظر الطبيعية رومانسية ونبيلة ، حيث تنعكس أجواء المساء بأقصى قدر من الاهتمام.

تجدر الإشارة إلى أنه لفترة طويلة كانت هذه الصورة لا تنتمي إلى فان جوخ. تم التحقق من صحتها في عام 2013 فقط نتيجة الفحص الشامل.

[فاتي الزروالي]

غروب المناظر الطبيعية – يعقوب فان Ruisdal





لوحة للرسام الهولندي جاكوب فان رويسديل “منظر طبيعي عند الغروب”. زيت على قماش. كان سالومون فان رويسدال ، العم جاكوب فان رويسدايل ، أكثر موهبة من أخيه وتمكن من أن يصبح أحد أشهر رسامي المناظر الطبيعية في هولندا في عصره.

حتى الآن ، تم الاحتفاظ بما يكفي من صور سالومون فان رويسدال ، وقد تم توقيع الكثير منها. فضل سالومون فان روسدال الاشتراك باسم “ريسدال” ، في حين وقع يعقوب لوحاته “ريسدال”.

من الطبيعي أن نفترض أن والده وعمه سالومون قدّموه إلى أساسيات حرفة يعقوب الفنية. تجلى قدرته على الرسم بواسطة Jacob van Ruysdael في سن مبكرة ، على سبيل المثال ، أول أعماله الباقية على قيد الحياة في عام 1646 هي صورة لسيد ناضج ، وكان يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا فقط.

[خديجة قاسم]

الغروب حكاية من جمال لا يقاوم
سلمت فاتي الغالية ودمت بفرح يليق ببهاء روحك
محبتي

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة قاسم

الغروب حكاية من جمال لا يقاوم
سلمت فاتي الغالية ودمت بفرح يليق ببهاء روحك
محبتي

الغالية خديجة قاسم
شكرا لك ولهذا المرور الجميل
وتقبلي باقات ورد تليق بروحك الجميلة
محبتي