![]() |
|
![]() |
|
⊱ عناقيد من بوح الروح ⊰ للنصوص التعاقبية المتسلسلة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 401 | ||||
|
![]()
أسمع صوت خطوات المطر
فها أنا افتح زجاج نافذتي.. لكي أعد له ما يليق بهطوله! . . .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 402 | ||||
|
![]()
🌷..
🍃أعرفك 🍃🍃 لا أعرفك! 🍃🍃🍃 أعرفك 🍃🍃🍃🍃 بل ما عدت أعرفك! . . بل أعرفك باقة نرجس تعطر صفحات عمري 💐
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 403 | ||||
|
![]()
يحكى أن حمارا وحشيا كان يتقافز فرحا في الغابة... وفجأة لمح شيئا بعيدا يلمع كالذهب بين الأعشاب... أخذ يركض مسرعا نحو ذلك الشيء، وقبل أن يصل إليه تناوله الغراب ولاذ بالفرار ليقف فوق غصن شجرة مرتفعة، جن جنون الحمار وبدأ ينهق مهددا شامتا الغراب... نظر الغراب بدهاء نحو الحمار قائلا: سأعطيك إياه بشروط واحد، أن تقلد لي صوت تغريد البلبل حتى لا أعود أفرق بين صوتيكما، وإلا لن تنال هذا الشيء الثمين، فما رأيك؟
نظر الحمار باتجاه الغراب وأخذ يفكر... الحمار: موافق ولكني أحتاج وقتا لكي أتدرب! الغراب: وكمْ من الوقت تحتاج؟ الحمار: لا أعلم، ولكن لنقل بضعة أيام! الغراب: هل يكفك أسبوع كامل!؟ الحمار: أكون لك من الشاكرين. الغراب: وعليك إحضار الطعام لي طيلة هذا الأسبوع فأنا سأبقى احرس هذا الشيء الثمين. الحمار: موافق، اتفقنا إذا؟ الغراب: نعم اتفقنا. . . . يتبع..
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 404 | ||||
|
![]()
وعلى الفور استيقظ الحمار باكرا يبحث عن البلبل حتى وجده عند غدير الماء يقف فوق صخرة يعزف أجمل الألحان، جلس الحمار على الأرض صامتا، مصغيا بكل حواسه وروحه لتغريد ذلك البلبل الجميل... حتى غروب الشمس، وفي المساء كان يضع الطعام للغراب بجانب الشجرة المرتفعة ويمضي متعبا، منهكا... يتمدد على فراشه وهو يحاول إعادة وتقليد ذلك الصوت... حتى يغفو فجأة...
وفي اليوم السادس انتبه البلبل بأن هناك حمارا يجلس بين الأعشاب دون حراك، استغرب البلبل من أمر الحمار، فحلق وحط أمامه متسائلا: ما الامر؟ قص الحمار على مسامع البلبل حكايته مع الغراب الماكر... شاكيا له حجم المعاناة التي يعانيها كل يوم في تأمين الطعام له بعد أن يفرغ من الاستماع... حزن البلبل على حال الحمار وسأله: لماذا وافقت؟ الحمار: لكي أستعيد ذلك الشيء الثمين! البلبل: وما ادراك بأنه ثمين!، والمنطق يقول يا صديقي لو إنه ثمين لما أتفق معك الغراب على شيء... كان أخذه ومضى دون أن يلتفت واءه!، يبدو بأن الغراب يا صديقي استغل لهفتك وفضولك لتوفر له الطعام طيلة اسبوع وهو متمدد هناك فوق الغصن يضحك! إحمر وجه الحمار غضبا، وصرخ في وجه البلبل: أنت تكذب، خوفا من أن أمتلك ذلك الشيء الثمين، غدا سأغرد مثلك وسأعود في جعبتي ما كنت قد وجدت بين الأعشاب. استغرب البلبل من كلام الحمار، وحلق مبتعدا دون أن يتفوه بكلمة واحدة... ظل يحلق حتى وجد الشجرة التي يقف عليها الغراب... فحط على غصن شجرة بالقرب منها واختبأ بين الأوراق ينتظر قدوم الحمار... . . . يتبع...
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 405 | ||||
|
![]()
قالت له : اشتقت إليك!
قال لها : ولكني إليك ألف اشتاق! وما بين شوقك وشوقي.. نار ودموع.. واحتراق فعلميني كيف أوقف إعصار أنفاسك في صدري فأسكن قليلا.. فأرتاح! . .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 406 | ||||
|
![]()
قالت له :
خذني إليك عن طيب حب وبعثرني كما تشاء حطم دروب المدى وارسمني غيمة تحوي في بطنها كل لغات الكون.. وبعثرني كما الحروف.. بداية من الألف.. وما بعد الياء!
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 407 | ||||
|
![]()
((لقد سرقوا مني كل شيء تقريباً، ثم أعطيتهم الباقي من تلقاء نفسي!.)) / دويستوفيسكي ( رواية المهرج)
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 408 | ||||
|
![]()
أمام ألوان ابتسامتك
كل ما رسمته من لوحات.. لا يعدو.. غير خربشات طفل حالم! . .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 409 | ||||
|
![]()
وكجنة خضراء أسكنها
أستظل تحتها.. فتقيني حر وجوع الفناء بفاكهتها الأبدية! هكذا أنت... وكأنك الخلود على هيئة بشرية! . .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 410 | ||||
|
![]()
لأن هذه الرحلة قصيرة...
لم أتخل عن ذاكرة واحدة، أخذت حاجتي من كل شيء حد التخمة تلك التي ستجعلني مبتسما وأنا أنظر للخلف!
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 411 | ||||
|
![]()
أنا راض عن نفسي وكثيرا، فخور بها وأعشقها جدا... نفسي التي علمتني كيف أكون سعيدا، كيف أكون هي لا كما يريد الآخر...
نفسي التي كانت تشعل لي أصابعها شموعا في الليالي الحالكة وتصدر لي أصوات مضحكة فاضحك معها... تلك التي كانت تمسح دمعتي بحنان وتضمني حتى أنام ترافقني في كل الدروب، تحملني فوق كتفيها حينما أتعب... نفسي التي بدونها ما كنت شيئا يذكر فشكرا لمن خلقها... وجعلها لتكون نفسي . .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 412 | ||||
|
![]()
وتفتح لي رعشة الأوتار
أبواب الحلم المغلقة تحملني الحانك على بساط من الريش فلا أتكلم معك إلا همسا..
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 413 | |||
|
![]() . أتصدقهم .. ؟ إنه يعني إنصاتي ، وأنا ما عدت أملك سمعا .. للوعد الآتي !. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 414 | |||||
|
![]() اقتباس:
وأنا ما عدت أملك سمعا .. للوعد الآتي !. فحملت قلبي مبتعدا وحلقت كالطير الشادي وقلت: يا شمس اخبريني متى ربيع موعدي! وقلي يا قلب ألي موعد آتي؟ . . .مرحبا شاعرنا الرقيق / منتصر عبدالله خذ قلبي موعدا إن جفت بك المواعيد وسل نبضي تعطى ما ترغب وكل ما تريد . . كل الحب والتقدير
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 415 | ||||
|
![]()
خذ قلبي موعدا إن جفت بك المواعيد
وسل نبضي تعطى ما ترغب وكل ما تريد فأنا العاشق الذي إن سألته نبضة واحدة أعطاك عن خاطر حب مليار نبضة وما يزيد
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 416 | ||||
|
![]()
ضحكت هناك..
ملء خيالي! خيالي الذي لا يحده شيء!
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 417 | ||||
|
![]()
في جيب الحكايات الاسطورية
حكاية لا يعرفها غيرك حكاية.. ستظل خالدة حكاية حتى الخيال سيعجز عن تصديقها عنوانها ( أنت وأنا) . . .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 418 | ||||
|
![]()
أنت وأنا..
حكاية عصية على القراءة والفهم!
|
||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|