لا ديَّـةَ لَهْ ،،، / زياد السعودي

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

وعدت ان أعود ولكن
حين مررت بالضوء الذي ألقاه الاستاذ السلطان على هذه القطعة الابدية الشعرية الرائعة شعرا العميقة فكرة
و* -غريب أن نعشق الحزن حين تبرمه اللغة - أقول حين مررت ادركت بانه لا كلام بعد ذلك
كما أشيد بقراءة الدكتور نديم الرائعة

استاذي الزياد تؤكد قصيدتك : اللغة لا تشيخ انها تولد كبيرة كما الحزن

تقديري

زهراء

الشكر جله لكم
على فارق تواصلكم
وطيب متابعتكم

ودنا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد

وصقيعُ الوحدةِ لا يرحمْ
يَسْتَشْري بردُ تمدُّدِهِ
في غربةِ روحهِ
كيما يطرد
وهمَ الدفءِ الكامنِ فوقَ
خرائطِ منفاهُ

ما أدركَ جمرَ توجُّعهِ أحدٌ
مذ أرجأ صرخَتَهُ
وتكوّر في "صيوان" الفقدِ
بقايا إنسانٍ تركتهُ
يتيماً دنياهُ


كلما كان الجُرح عميقا

كلما صرخت الروح وانتفضت اوجاعها

في كلمات تئن وتتألم لتملي الاوراق ببوحٍ ذو نفحات محترقة

تغزو بلهيبها الروح

تنساب جمرا بين الضلوع

وتتسرّب دمعاً ينخر في عمق الذات

ليكشف الستار عن مااعتلى النفس من وحدة

تبلورت في كلمات مثقلة بالحنين ارهقها الفقد واشعلها نيرانا

تأججت ووشمت آثارها على صفحات الوجدان

واندثر دخانها بين الوريد والشريان.

عميدنا القدير السامق زياد السعودي

قصيدة قرأتها اكثر من مرة وجاء الإلقاء ليعبّر بعمق عن ماسطره قلمك الماسي فوق اوراقك الذهبيّة

بكل عنفوان وصدق

لنشعر اكثر واكثر بما اثقل الحروف من وجع

ونعيش بكل مشاعرنا ووجداننا مع هذا النزف الغاية في العمق

دائما تروي ذائقتنا بعزفك السامق على اوتار الكلمات

وتثرينا بعبق حرفك الــ يضج عطرا فوق اوراقك اللازوردية

دمت مبدعا كما انت

ودام قلمك الياقوتي الموشّح بالنور

ودّي ووردي

الوارفة العبير
وولوج الى المعنى
من خلال ممارسة وعي ذائقتكم
مقدّرٌ ما اوردتم في حق الكلام
تقديري
والود كله

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم رجب الياسري

الاستاذ الشاعر زياد السعودي
السلام عليكم
مررت فتوقفت اراقب قلما يسيل جمالا
سعداء بك
تقبل مني كل مودة وتقدير

شهادة نعتز بها من وارف ابداع

محبة

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية الزوين

عندما اتجول بين حروفك أشعر وكأننى ولدت اول مرة بين الكلمات
احاول الخروج لكنها تشدنى اليها ها انا حبيسة هنا انتظر خروجى لحديقة اخرى من حدائقك

استمتعت هنا دائما الابداع سحابة تحوم حولك
تقبل مرورى

مقدر رايكم قديرتنا
كثير امتنان على فارق تواصلكم

ودنا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روضة الفارسي

إنه ذاك العاشق الذي كتب له الحرمان من الحبيبة، والمبدع الذي يصرخ بين ثناياه ولكن لا سامع لنداه،

وكم يصرخ المسك في ركام الوحل وكم يغرد البلبل حزنا في سجونه ، ولكن لا بد لهذا الطائر أن يتملل وأن يتمرد

ويفك القيود، قصيد أعجبني إيقاعه ولغته وفيض حسه كما أن الإلقاء كان رائعا وإني لأجزم أن هذه القصيدة لامست كل القلوب لانها صرخة صادقة من فيض قلبك

حفظك الله لنا يا عميدنا

الشكر لكم
ممتن لكم
ولفارق تواصلكم

كل الود

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدوى كنعان

لا دية له

قبل الولوج إلى روح النص يقدم الشاعر صورة رائعة الحسن لكنه وضعها في برواز محطم الزجاج وكأني به يحذر كل من أمعن النظر في هذه الصورة من أن تـُجرح يداه أو عيناه إذا ما تناولها ...........
أغرورق
طرف الليل بفيض
حين نعاه الناي
بشهقة موت
بحرقة ثكل
لما نالت منه الآآآآه ....
كثيرا ما يحزن الليل ويسهر ويبكي ويئن لكنه هنا اغرورق بفيض الدمع المالح حد المرار ... حين أبلغه الناعي ( أنين الناي ) بفقد لا هو موت فيُدفن ثم يـُبكى ... ولا هو حياة قد تقبل وقد تدبر .... وماذا بعد أن يكون الناعي أنين الناي وكأني بهذا الناعي لم يكتفِ بتداعيات الحزن التي يستحضرها بلحنه النازف آهات مذبوحة فمزجها بنعي موت لا لَحدَ له سوى مآقي خددها الدمع والملح ..... فاستشرست الآه وسكنت في زمان الذات الشاعرة ومكانها حد الاستيطان ........

قد أرهقه الصمت الـ يغفو
في حنجرته
قد جرَّحه سيف الخيبة
مذ صال وجال النصل
يجر سنابل نجواه

وآه من صمت عالق في حنجرة ما كانت إلا لتردد نداءات الروح : أن تعال .... لكن الصمت ابتلع النداء ونام وترك رجع الصوت يتردد في أقبية الروح ودهاليز العمر المحشوة برؤى ضبابية الملامح ....
( قد جرحه ) هنا لي وقفة ومكوث حيث استخدم الشاعر حرف التحقيق " قد " هذا الحرف الذي يفيد تحقق الفعل وانقضاؤه حتما إن دخل على الفعل الماضي اما إن دخل على الفعل المضارع فإنه يفيد إمكانية التحقيق وربما عدم التحقيق
وهنا قد دخل على الفعل الماضي وكأني بالشاعر يُجزم ويُقر بذاك الجرح الذي كان من سيف الخيبات المثلوم ....
ثم إن الشاعر لم يكتفِ بذلك الإقرار بل تجاوز الحد في تفعيل الألم حين استخدم الفعل ( جرَّحه***) أي فعَّله بمعنى أن التجريح لم يكن مرة واحدة وينتهى الأمر بل كثير التكرار إمعانا في تعذيب القلب المكلوم بذاك الفقد وتلك الخيبة ..... وقد صال وجال ذاك السيف مُتفرعنا متجبرا وحين اكتشف سنابل النجوى - التي كانت تهدهد روح بمناجاتها - اقتادها أسيرة وكأنه ( يسحلها ) عقوبة لها على مغافلتها الوجع ومحاولاتها تبديد وحشة الفقد .......

من أول شهقة ميلاده
مكتوب في لوح الاقدار
بأن لا دية له

وهنا بعد أن فقدت الذات الموجوعة كل أمل لها باتت تراجع سجلات حياتها مذ كانت شهقة الميلاد لتكتشف سر عبث الزمان بها وتفننه في إيلامها فوجد أنه منذ البدء كان بلا دية أي مستباح للهم والغم والحزن والفقد ولن يكون هناك مـُطالِب له بتبرير فعلته النكراء أي الزمان ........ فما كان منه إلا أن كشر عن أنيابه وأظافره وبكل هدوء المطمئن غرزها في الجسد المتمزق و شظايا الروح المنثورة في فيافي الحياة ........ وقد وشم على جدارن عمره كل ألوان الوجع بجمر أحمر وربما موت أحمر ......
وكان البين قد أعد كؤوس الحميم لتكون المشروب الراعي لذلك الاحتفال الوثني بطقوس العذاب ....

ترويه قيوظ الهم بدجن الغم
أواما
يركض في شريان توجسه
أوجاعا
ترقص رقصته الغجرية
تذكي بلواه
يتناول الشاعر هنا مراسم الاحتفال الوثني الهمجي حيث يُدجن الهم صنوف الوجع ويزفها للغم لتتناسل فوق مساحات هواجسا وريبا وظنون تتقافز في شرايين الروح وترقص رقصات غجرية تكشف ما استتر من أنواء قادمة ........

وصقيع الوحدة لا يرحم
يستشري بردد تمدده
في غربة روحه
كيما يطرد
وهم الدفء الكامن
فوق خرائط منفاه
ما أدرك جمر توجعه أحد
مذ أرجأ صرخته
وتكور في صيوان الفقد
بقايا إنسان تركته يتيما دنياه
يعود الشاعر إلى ذاته المتهالكة فوق صقيع الوحدة الذي لا يكل من التسلل إلى نسغ العظم يستلقي على امتداد الخرائط المنزوعة الحدود لاغتراب الروح يطارد أي بارقة دفء قد تراوده ولو وهما وخيالا .... ثم تنظر الذات الملتاعة إلى نفسها بعد أن صرخت وكانت تظن أن رجع صراخها المكتوم قد بلغ المدى فإذ بها تكتشف أنها وحيدة في " صيوان العزاء " متكورة على ذاتها واضعة رأسها بين كفيها وقد جلست على رصيف الحياة كيتيم تنكر له الأهل .... وكأني أراه يجلس القرفصاء على رصيف عمره المهدور ( أصفر الوجه صفر اليدين ) ....
في الليل الأخرس
في جب العتمة
وعناكب وحدته
تلوي بخيوط قتامتها عنقه
خرجت من جوفه أهات حرَّى
غرستها ذات رصيف أوااااه

يعود الشاعر لما بدأ به قصيدة الوجع ( الليل ) الذي كان في بداية النص يبكي مغرورقا بفيض دمعه وقد أصبح أخرسا ولم يكن أخرسا فقط بل قابعا في قاع جب العتمة حيث لا أمل ولا بصيص شعاع من نور يبدد تلك العتمة ....
لم يكن إلا عناكب ماهرة في غزل خيوط المشنقة لتلفها حول عنق روحه تلك التي استعارت صرختها الأخيرة أهات حارقة
كانت هي كل رصيدها من جنى المحصول المتبعثر على رصيف العمر ( أوااااه )

العميد الباذخ الوجع

الزيــــــــــاد

أحتاج الآن لبضع دقائق التقط فيها أنفاسي المكتومة ودهشتي الـ تنزُّ ألما وانبهارا معا

نص أقل ما يقال في حقه إنه مــُوجع حد الإغماء ...........

لله درك كيف تصطاد من أدغال الابجدية هذه الأيائل وتقودها طائعة مختارة لتزين بها خِباء مضارب الفينيق

دمت سيدي بكل الألق وكل التوهج ودام بك الإبداع طاغيا ....

مودتي والتقدير

فدوى كنعان

الضوء حري بهذا الوعي وكان
الوارفة الفدوى
وفرادة تعودناها من لدنكم
في الحراك داخل الكلام
من خلال رؤية واعية

كل الود لكم

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعيمة زيد

في الليلِ الأخرسِ
في جُبِّ العتمهْ
وعناكبُ وِحدته
تلوي بخيوط قتامتها عُنُقَهْ
خرجت من جوفه آهات حرّى
غَرَسَتْها ذاتَ رصيفٍ أوّاهُ

عميدنا المقتدر

أي حزن هذا الذي يلف الحرف محض النبض
نغمة شجية بقلم محترف
دام فرحك

مودتي وتقديري

جزيل الشكر لكم
على ما اوردتم
في حق الكلام
ودنا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين محسن الياس

الاستاذ القدير
زياد السعودي
وانا اقرأ النص احسست بذلك الوجع الساكن
فيه ..

اغْروْرَقَ
طَرفُ الليلِ بفيضٍ
حينَ نعاهُ أنينُ الناي
بشهقةِ موتٍ
بحرقةِ ثكلٍ
لمّا نالت منهُ الآهُ

لا يمكن لاي منا ان ينسلخ من وجعه
بسهوله مثلما ينسلخ المرء عن ثوبه
الاخ العميد
نص رائع بكل ما تعنيهالكلمه
تقبل اعجابي

الشكر لكم شاعرنا
وانتم تمارسون وعيكم في حق الكلام

ودنا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد حسين أحمد

نص عميق ومبهر
يحتاج لأكثر من قراءة لكثرة الانزياحات
صور متقنه ونغم سلس موجع

شكرا جزيلا للعميد الزياد

ومحبتي

نزهو بفيوضات مروركم
محبة

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تسنيم الحبيب

قد أرْهَقهُ الصمتُ الـ يَغْفو
في حنجرتهْ
قد جَرَّحهُ سيفُ الخَيبهْ
مُذ صالَ وجالَ النصلُ
يَجُزُّ سنابلَ نجواهُ

السلام عليكم

عميدنا المكرم
زياد السعودي

لا دية له ، مغبون ..
لفظته منظمات الحقوق ، أرخصت دماءه..

وجع مجدول بعناية ،، ليصل .

وخالص التقدير.

الشكر للتسنيم
رايكم منارة

ودنا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحليم الطيطي

قد جَرَّحهُ سيفُ الخَيبهْ
مُذ صالَ وجالَ النصلُ
يَجُزُّ سنابلَ نجواهُ



..................ناي يكرر نغمة الحزن والفقد والخذلان واحساس بالوحدة كاحساس ذئب فوق الجبل ينادي القمر .................................لطالما احببت صورة ذلك الذئب ................وانين الناي..... فنحن نحب ما نشبهه................والذئب يعني لي ...الانفراد ..........


....................اسلّم على من جز النصل سنابل نجواه .................العميد العزيز... ومحبتي

بوركتم قديري وانتم تبدعون
وبوركتم وانتم تتواصلون

كل الود

[زياد السعودي]

الوارفة فاتن
نفتقدكم وحراككم الجميل
الشكر لكم على طيب توقيعكم
ودنا

[خالد صبر سالم]

لغتك متفردة مشحونة بكل الدلالات المعنوية المتدفقة بالعمق
انت تقود كل بيت الى نهاية تغرق القارئ بالدهشة والمتعة والعجب
وتزاوج بين المفردات بشكل مبدع لخلق الصور الفنية الشفيفة
اخي شاعرنا المبدع زياد
دمت بابداع وفرح
مع خالص الاحترام والحب

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رند فرّاج

آهٍ يالوجع حين يستحيل قصيدة

المبدع زياد

نصفّق بحرارة لحرفك المحلّق في سماء الوجع

مرحى بالرند
كل التقدير

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صبر سالم

لغتك متفردة مشحونة بكل الدلالات المعنوية المتدفقة بالعمق
انت تقود كل بيت الى نهاية تغرق القارئ بالدهشة والمتعة والعجب
وتزاوج بين المفردات بشكل مبدع لخلق الصور الفنية الشفيفة
اخي شاعرنا المبدع زياد
دمت بابداع وفرح
مع خالص الاحترام والحب

شهادة اعتز بها من لدن مبدع
بوركتم وما تمنحون
محبة

[زياد الشرادقه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

يوتيوب :

http://www.youtube.com/watch?v=_dnppds6uhe&feature=plcp



لا ديَّـةَ لَهْ

اغْروْرَقَ
طَرفُ الليلِ بفيضٍ
حينَ نعاهُ أنينُ الناي
بشهقةِ موتٍ
بحرقةِ ثكلٍ
لمّا نالت منهُ الآهُ

قد أرْهَقهُ الصمتُ الـ يَغْفو
في حنجرتهْ
قد جَرَّحهُ سيفُ الخَيبهْ
مُذ صالَ وجالَ النصلُ
يَجُزُّ سنابلَ نجواهُ

من أوّلِ شهقة ميلادِهْ
مكتوبٌ في لوحِ الأقْدارِ
بأنْ لا ديَّـةَ لَهْ
موسومٌ بالأوجاعِ
وكأس البينِ حميماً أسقاهُ

ترويهِ قُيوظُ الهَمّ بدجنِ الغَمِّ
أُواماً
يركضُ في شريانِ توجُّسِهِ
أوجاعاً
ترقصُ رقصتَها الغجريَّـةَ
تُذكي بَلْواهُ

وصقيعُ الوحدةِ لا يرحمْ
يَسْتَشْري بردُ تمدُّدِهِ
في غربةِ روحهِ
كيما يطرد
وهمَ الدفءِ الكامنِ فوقَ
خرائطِ منفاهُ

ما أدركَ جمرَ توجُّعهِ أحدٌ
مذ أرجأ صرخَتَهُ
وتكوّر في "صيوان" الفقدِ
بقايا إنسانٍ تركتهُ
يتيماً دنياهُ

في الليلِ الأخرسِ
في جُبِّ العتمهْ
وعناكبُ وِحدته
تلوي بخيوط قتامتها عُنُقَهْ
خرجت من جوفه آهات حرّى
غَرَسَتْها ذاتَ رصيفٍ أوّاهُ



فعِلُن

اقتبست كل القصيدة لانها كل متكامل يكتب بماء الذهب لك الود والتقدير شاعرنا القدير وعميدنا الفاضل دمت بخير وألق

[زياد السعودي]

الوارف الشرادقة
بكم وبرايكم نعتز
كل الود

[بلال الجميلي]

أقشعر بدني من هذه الصور

عميدنا الفاضل

لاعجب أننا نكتب بأقلام

وأنتم تكتبون بشعلات من نار ونور


بوركت بقمة الروعة

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم شكوكاني

تكمن جمالية النص بجماليات اللغة
وبموضوعها الاجتماعي الطبقي
فهل هي دعوة للعدالة الاجتماعية؟
أم للتمرد؟!

أحسنت أيها العميد
تحيتي واحترامي

هي توثيق
لغربة داخل غربة
ميمون حضوركم قديرنا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال الجميلي

أقشعر بدني من هذه الصور

عميدنا الفاضل

لاعجب أننا نكتب بأقلام

وأنتم تكتبون بشعلات من نار ونور


بوركت بقمة الروعة

سباقون للابداع انتم
بوركتم قديري

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الهباش

قلت أشياء عميقة التفاصيل غنية اللغة والهم رأيناه هنا كبير يسع آفاقا مترامية

العميد المهندس الشاعر زياد السعودي

تحياتي لك وتقديري

شكرا لانكم منحتمونا وعيكم
ودي ايها القدير

[زياد الشرادقه]

كنت مررت بها وعقبت عليها ولجمالها وروعتها لها نصيب في ثاني تعقيب بوركت عميدنا الفاضل تثري اللغه و الادب العربي بروائع الجمال دمت بخير وتميز دائما ودي ووردي

عسنسلة

اهازيج حروف متشظية من لواعج الروح
نزف حروف من لظى الابداع اللغوي والحسي
ترانيم باذخة الحس
حدس به صدى ومدى تراتيل الرؤى
طاب حسك ووعيك
احترامي

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد الشرادقه

كنت مررت بها وعقبت عليها ولجمالها وروعتها لها نصيب في ثاني تعقيب بوركت عميدنا الفاضل تثري اللغه و الادب العربي بروائع الجمال دمت بخير وتميز دائما ودي ووردي

الشكر لكم صديقي
وانتم اهل ابداع
ودنا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو احمد النصيري

عسنسلة

اهازيج حروف متشظية من لواعج الروح
نزف حروف من لظى الابداع اللغوي والحسي
ترانيم باذخة الحس
حدس به صدى ومدى تراتيل الرؤى
طاب حسك ووعيك
احترامي

مثمن رايكم يا رفيق
امتناني الكثير

كل الود