(الغريب ـ يوسف قبلان سلامة/ رقم الايداع : ي.ق/ 03 / 2014) - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: صَمَتَ الليل؟ (آخر رد :أحلام المصري)       :: لغة الضاد (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: إلى السارق مهند جابر / جهاد دويكات/ قلب.. (آخر رد :أحلام المصري)       :: لنصرة الأقصى ،، لنصرة غزة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: السير في ظل الجدار (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إجراءات فريق العمل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: بــــــــــــلا عُنْوَان / على مدار النبض 💓 (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إخــفاق (آخر رد :محمد داود العونه)       :: جبلة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: تعـديل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إنه أنـــــــا .. (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة ! (آخر رد :محمد داود العونه)       :: مناصرة من خلايا مشاعري (آخر رد :غلام الله بن صالح)       :: رسالة إلى جيش العدوّ المقهور (آخر رد :نفيسة التريكي)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▂ 📜 ▆ 📜 دار العنقاء 📜 ▆ 📜 ▂ > 🔰 سجلات الايداع>>>

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-07-2016, 02:41 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المنظمة العربية للاعلام الثقافي الالكتروني
المنظمة العربية للاعلام الثقافي الالكتروني

الصورة الرمزية المنظمة العربية للاعلام الثقافي الالكتروني

افتراضي (الغريب ـ يوسف قبلان سلامة/ رقم الايداع : ي.ق/ 03 / 2014)

الغريب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بُعَيْدَ الفجر في يوم عصيب نحو شَرْقٍ
تناهت عنده الرّؤيا، فصارت، كوّة البَرْقِ
مع الضّيقات جاءت تُعْلِنُ الوقت اللجيْنيّ
مساءٌ قَلّبَ الرؤيا فدارَتْ دورة الخيزلى
لِتَسْعى في عروقٍ دَرْبها عين الحياة
خلود الرّوحِ عينيها على قَلْبٍ يُناجيها
نفاهُ التّيْمُ مِنْ وجْدٍ فصار الموتُ راويها
نجومُ لاحها لَحدي شَكّلَت هيكَلاً ساني
عِظامٌ، كان في قَبْرٍ سماويّ راني
يُجاري نظرة الشّيطان على نيران موتٍ
تُفادي في عروقٍ دَرْبها عين الحياة
جعَلْتُ الحَظّ دِرْعي وساءلت النّجوم
تُرى هل من مُجيبٍ يُشافي قَلْبَ دامي
يُضاهي في العذاب اللعنة الحَمْراءَ في القَلْبِ
دُوارٌ حام في عقْلٍ فجاء الموتُ جِنٌ
تَهادى في عُروقٍ دَرْبها عين الحياة
تُرى ماذا ستَبْلو ظنونٌ جاوزتها
همومٌ ناوَرَ سيفاً من الأنوار حاميها
مَجارٍ مِن مَعينٍ من لُجين خَطّها رَسْمي
مِنَ الهَمّ المُقَنّعِ تَمادى في عروقي
فحيحٌ في عروقٍ دربها عين الحياة
نَفَثْتُ العهد من قلبٍ يُحاكي نَفْسَ مُعْتَلّ
إلامَ الفِكْرُ يمحو أضاليلاً صواعِق
جموح في النّفوس النّازِعات الشّر بالرّتلِ
فصارَت من عناوين على نفْسٍ تهاوَت
بروقٌ في عروقٍ دَرْبها عين الحياة
توَقّف عند حَدّ قُلْتُها وانزِعْ قناعَيْكَ
بِرَبّ الأرض في كون ألا تجثو من الحُزن؟
وإذ في ذلك الوقت انتضى جثمانه قلْب
مُدمّى جاعِلاً إيّاه في كُل ذَرّة القلب
وهّاجٌ في عروق دربها عين الحياة
توارى وانبرى حيث المواني شِطر ليلاء
بعيدٌ بُعْدَ نجم والأراضي منه في قُربٍ
غُلامٌ أحمَرٌ سالت دموع من جفون
تُحاذي طيف مغوار جثى من قوّة الوهج
شعاع في عروق دربها عين الحياة
لصاق طيفها طَوّى مجارٍ في العقول
فصارَت نظرتي وهْمٌ وصارت غَفلتي حَقّ
فقُلْتُ القول في ظُرْفٍ يعافي ميّتاً هاوي
لِتذهب والأفاعي بِحقّ تَقطُر السّم
فحيحٌ في عروق دربها عين الحياة!
فأقْبَلْتُ النّواميس العطارى أقَلّبُ المعنى
وقيْدٍ من أثيرجاء من قَلْبٍ يُحاكي
بِصَمْتٍ سَكتة الموت الرّحيم الرّاكِد السّاهي
بِقَلْبٍ كالجنين القابِع الباكي على فَنَنٍ
نَمى في عُروقٍ دربُها عين الحياة
صلاة السّرْمَديّ المستجيب المُستعان
رفَعْتُ الرّاية السّوداء في قلب خبيث
فجالت عينَهُ الطيفيّة الزّائفَةُ في قار
مُحَمّى خارِقٍ للطّالِع البُرجيّ في نَفْسٍ
فَحَطّ الرّحلة الكونيّة الرّبضى
لِتسعى في عروقٍ نَبضها عين الحياة



نَفْسٌ وسماء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

صممت أن أرسل أثير أفكاري ليلتحم بيد الزّمن الماضي
وإذا بِظل الزّمن يراقِص دَفّة أسراري
فتتدلّى عناقيدُ شِعْرِكِ خمراً في أعماق آمالي
ألحاناً تذوب بخوراً بين رماح أجفانكِ
متغَلْغِلاً كالرّوحِ في أوتار قيثاري
فأدرَكتُ أن المواهب الروحيّة ألحاناً بيد الباري
تعزِف على أغصان نوريّة في السّماء
قوامها الرّوح ما بقيت في العَلاءِ
هنالك ألتقي بحبيبتي حيث جُبِلَتْ
من نضار الفردوس لا من الطّين الفاني.



غُربَة على ضِفاف الأبديّة
بقلم يوسف قبلان سلامة
أمواجٌ أبحَرَت بِقلبي إلى حريّةٍ
ماجت فوق عَلَمٍ مرفرف بأنوار سَنيّة
فوق صحراء ساطعة بنجوم بَدْريّة
كاشِفة النّقاب عن شاب ذو ريعان
مُرسِلاً أنغام قيثار تَحْرُسُ القِيان
بِقصة نفسيّة هّزّت عرش الرّياح
وإذا بالنّار تشمل الرّقص بالنياح
تقول اغزِلني فحُلمُك غاب أدراج الفضاء
وما عاد للنوح من بِئر ولا ماء
ارسمني ماساً على أنين الأطفال
وتوّجني رِسالة على سُفُن الجمال
إلامَ تنتظر والرّدى بالمرصاد
وحِكمة الغموض تُقْبِل على من يسعى ويصطاد
يُقطَف من كواكِبها من الصّين إلى الضّاد
وتُقَلّب معانيها من عناد لِعتاد
فقال فقير أنا جُرّدَ من تِبرٍ وزاد
والفقر يسعى وإلي يشكو في عناد
فأجابت الحِكمة: وعندك أرسو فهل من داء
فصَمَت والوجد يخنقه بعَبَراتٍ من نقاء
أصوات تأتي وصُوَرٌ تبعثرات في نفسِهِ
كأنّها دُمى اللعنات تلهو لِقَنْصِهِ
ومن لَحظِهِ نُقِشَ قاموس باح بِسِرّه
والملاك بأجنحة الأثير لاحَ بسَتْرِه
صارِخاً هَلُمّ وانظُرْ لِعجائب خلقِهِ
هنالك عند الأفُقِ ارنُ لِفِكرِهِ
وإذا بسفينة زِئبقيّةٍ من قعر الأوقيانوس
تسير بهدي التهاب إشعاعات فانوس
هي كثافةٌ على كُلّ العناصِر طاغية
وعن كل العقبات الماديّة نائيّة
بوزن خارِقٍ للحدود ارتفعَتْ
وببابِها عن إحدى القيان انقشعَت
تلوّح بيدٍ من تِبر للحبيب
فتراه بأجنحة الكاروبيم يَهُب إليها
ومن نفَسِها أهدته نفْساً أبديّة
فحَلّقا محاذيان الجَنّة النّديّة
يجاريان البرقَ في عين السّماء الغازية
يُلَمْلِمانِ النّجوم كلمات ميّزتها يد أزليّة
وبروح أزلي كانت لِبصيرتهما جَليّة
ذِراعٌ برَزَت بِرهبةِ الجِنيّة
معانقة السّهم المفوّق من شاعِريّة
مصافِحةً من نقشا قلب الدّريئة
مكلّلة يديهما بِختوم لُجينيّة
قد عانقت أناملهما في عُرسيّة
يلهوان على أراجيح العساليج العُثريّة
قد صُب في نفسٍ من النّور الماضي
أي أخي، فتاةً كأرْزِ لبنان حبيبتي
شامِخٌ درعها صدْر الزّمان
أصلها وتدٌ أرضيّ للأبديّة
لكِ حُبي واحترامي لآخر الزّمان



لُغزُ العَناصِرِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

والشّمس مالَت بقلبي شطران
والرّمَس دوحٌ ماجت نقماته
شطر تمادت في أواري داره
والقلب يُعفي من نأى من وجد
فَتْحٌ مُبينٌ شطر ما عانى دماً
بُصِمَت صرخةٌ ردّها كون خُطِف
طارت شعاعاً تائهاً وشماً نزَف
نقْشاً جمع قلبان في بوتقة قَدَر
خطّ الأثير الحَيّ في عَيْنَيْهما
تلك الحروف المسْرودة ثَقبَ دُر
من كوّة راسِفةٍ عند المدى
لاح القدير وميضان ما لم يُرا
أيدٍ على نَفْسٍ تُجاري جَسَدْ
مطبوعة في قالِبٍ ذو خمسة
مِن أذرُعٍ ناريّة قانية
نار وماء، معدن، وتُراب
تِبْرٌ يُباري حاصِد السّماء البطل
بَرْقٌ يُمَرّر الرّعْدَ في ذهني رؤى
مسْرودة باءت على كُلّ بُعْدٍ وضِع
رهبةٌ وخوفُ نال ن نفسي قِطَعْ
نثْراً رماها عند أبواب الرّدى
في دائرة الموت أستجديها
في أربعة أركان قلبي اسمها
رحماكِ أي عَذرا هَلّا تسقيني
ماء الحياة النّابِض الحيي ذُكا
في لحظة صارت دموعٌ مِنها
ومْضاً على وجه الأراضِ النّائية
وجه بطل دَكّ قوّة التّنين
في عُقْرِ دار الحيّة الرّقطاء مِن
إثمٍ، حكى تاريخنا في بَردي
مِن حَبّ تُرْبٍ كانت المُستقْضية
حاكت أثير الوهجِ من حُزنٍ رَوى
طيّات حَكايا أظهَرَت بَرْقاً هوى
في صَدْرِ نَفْسٍ كانت الدّاء النّوى
أودَت بِحال العُنصُر الثّابِت السبُل
شخصاً عظيماً خاطب النّفسِ انزوى
بالموت طيّ العتمةِ النّجلاءِ طيّ.



الحب الجديد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وسط لهفة منصهرة بلهيب الطّبيعة
وأمطار تسوط شرار الحرارة الوضيعة
سكبتُ أنفاسي نغماً أحرقتُها بيد عازِفٍ عجوز
جَبَلَت أنفاس بيتهوفن وموزارت وشوبان
ناثرة سحرها الدّموي مِلْحاً في مشعل كوثري أسود
احتَضَن سِرّ حُبّ من فيروز
حرفان اخترقا العناصِر
مهنّداً ميّز نقش الخليقة دون ضلال
صراط مستقيم نهجه، وقوده من بلور،
فشاهدتكِ بنور عينيكِ الوهّاج
امرأة لا كُلّ امرأة
لابسة حُللا من أوسمة وهج الصّباح المتدلية عناقيداً في شجرة الدّهور
فتجرّعت خمر شِعرِك اللامِع في حُبور
لتحملنا حمائم الأيّام بأجنحتها الملتحمة
كسفينة خارجة من أوقيانوس الفضاء
رَسَتْ بمراس شّهب العلاء
وإذا بالشيخ الناظِر من مَعقِلِه يقفِل مقلتية بِحُنوّ
يريد إكمال معزوفة أباطرة اللحن الخالِد
يداً تختم أنفاس جسدين
نفَذَ سهم القضاء بعُمرهما
ويداً تلهو بعكّاز المعنويّات المتهادي
على صدر الوهم المستور
تعزف بأصابعها ترنيمة شعاع الزمن
فتستمر الحياة
ورأسه ينشد ترنيمة الموت في مقطعها الأخير
متمما ولادة نجمتين
فجّرا بلقائهما فَجْرَ الحب الجديد.



بوصلة الفضاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ

أرسل النجم أنغام نوره إلينا
فانتشى البحر بِسِحْرِ وجهِكِ البدريّ
كبَلّور هو وليس آخر يَمُرّ الهوينا
وإذ بِكَفّ الرّدى قابِضٌ قلب الحُريّة كعقد اللظى
حيث مُدّ الزّمان إلى أفُقِ اللانهاية
بِكِ وبي جوازَتْ وهج الشّعرى اليمانيّة
مهنّد عانق سيفاً راوياً بأثيره أخبار الهيولى
موت فحياة فانتقال سُنّة الباري الشّعريّة
ألوية تُرْفَع ورايات تهوي غُسِلَت بدم مُخلِصٍ وشهيدة
قد تاها في متاهات السّنين الضّوئيّة
ولهما بوصلة الرّدى بالمِرصاد
حَيّدَت قِبْلَتها بانكسار
جهاتها الأربع في انحراف
كشيطان يَرقص بِفخار
وحدث وميض ورعد وغناء، عارها أنّها من السّماء
وظَهَرَ اتّجاهان، اسمي واسمها كالبرق المنحوت في وجه الزّمان
وقطرات السّنين تشيح من انعكاس الحَرْفان
السّابِحَة في ينبوع البلّور الأبديّ
ودوّت النجوم توشوشني في هدوء الظّلام
عزاءً للقاء الحبيبة المقيّدة في الديجور
وحلَفْت أن أعيد الوِصال مُتحديّاً قبضة الرّمضاء
فتراني أسير متاهات شرايينها تدلّني قَلْب النور
أي رَبّة البِرناس أرشديني عَلني أبلغ محطّ رِحالي
ورفعت يدي راية وتضِرّعاً من قَبْرِ الأنفاس
فإذا بالقِبْلات وجه بطَلٍ
اجتمعت في وجه رماني
بين يدي البَطَلِ والعنقاء والخِلّة الفتّانِ.



نداء روحي
ــــــــــــــــــــــــ

اﻹهداء: إلى اﻵنسة العظيمة س.ت.

كوكب فردوسي لاح في العلاء
فماج القلب واحتضنه بوقود دمع الكحلاء
عادت إلي على أشعة الشمس
على رعد القلب المنادي بهمس




شجرة الحياة والموت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ماجت البسيطة بأروقة المعابد
تنثر شذى رِقّتكِ على ضفاف فؤادٍ هامِد
مُلَملمِةً أصداء الكَناريّ الصّامِد
على غصن شجرة المعرِفة الرّائد الجامِد
وإذا بِهسِك يحذِف أشِعّة الثّمَر البائد
ويأخذني في سِكّة أنغام سماويّةٍ عابِثةٍ
مُعترِضةً قبضات السّبُلِ اليوميّة الاّثِمة
دربَكِ السّاطِع المُحَلّقِ في أجنحو الآباد القاتِمة
صفحات نَقَشَت صور الشجرة القاسية
وصفحة سماءٍ طُبِعَت بوميض رؤى عينيكِ الباهِر
تُداعِب ألحاناً بتمايُلِها، رقصات الملائكة المَرويّة
وإذا بالفِكر دمُيَة ربّانيّة تخترق آفاق الحُريّة
تَقطَعُ خيوط النّار المنسوجة من جذور القبور الطّاغية




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
عدد النصوص : (قيد الايداع )

المنظمة العربية للاعلام الثقافي الالكتروني
أكاديمية الفينيق للأدب العربي

الغريب ـ يوسف قبلان سلامة
المادة محمية بموجب حقوق المؤلف عضو تجمع أكاديميّة الفينيق لحماية الحقوق الابداعية
رقم الايداع : ي.ق/ 03 / 2014
تاريخ الايداع : 26 - 05 - 2013















  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:55 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط