موناليزا ،،، / زياد السعودي

[سليمى السرايري]

سيّدي الكريم


لم اقدر نسخ شهادة التقدير التي منحها لكم برنامجنا : اختيارات ادبيّة وفنّيّة الخاص بالغرفة الصوتية في ملتقى الادباء والمبدعين العرف
وقد شرّفنا جدا قراءة نصكم الرائع " موناليزا " الذي وقع عليه الاختيار
كما شرّفنا جدا جدا تلبيتكم دعوتنا وحضور الامسية.

في هذا الرابط الشهادة
فائق التقدير والشكر

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمى السرايري

سيّدي الكريم


لم اقدر نسخ شهادة التقدير التي منحها لكم برنامجنا : اختيارات ادبيّة وفنّيّة الخاص بالغرفة الصوتية في ملتقى الادباء والمبدعين العرف
وقد شرّفنا جدا قراءة نصكم الرائع " موناليزا " الذي وقع عليه الاختيار
كما شرّفنا جدا جدا تلبيتكم دعوتنا وحضور الامسية.

في هذا الرابط الشهادة
فائق التقدير والشكر

نفتخر ونعتز بما منحتمونا
والشكر لكم على التظاهرة الجميلة
ابدعتم
ودنا

[طاهر مصطفى]

تحية طيبة الى عميدنا واستاذنا زياد السعودي
سلمه قلمك وسلمه قلبك الذي ينطق ويكتب احلى الكلمات
لك احترامي وتقديري طاهر مصطفى

[فدوى كنعان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي


وجنات
كنَ مسرحاً
لملح ِ الدمع
في وجهٍ
يُشبه القرية المهجورة
انتظرتُها
بشوق ٍ جارف ٍ
يمتدُّ
ما بعد احتمالات الابد

انتظرتُها
أصبّرُ روحاً
كادت أن تهجُرَ
تلك الفوضى
المسماة الجسد

إن كان وصف الشاعر يـُـطلق على ذلك الشخص الذي ينظم روائع الكلم ثم يسكب فيها رقيق المعاني ، فلا أوفيك حقك إن قلت أيها الشاعر ، لأنك سيدي لم تكتفِ بنظم الكلم وسكب المعاني فقط ، اجتهدت ان أجد وصفا يليق بهذا التدفق الذي انثال أمامي اللحظة .... وأظنني أيضا أخفقت ، فرأيت أنك تجاوزت كل وصف برُقي حسك ورهافة نبضك ، وكأني بك طفت شواطئ النفس البشرية ورسوتَ على مرافئ وجعها ثم ألقيت بشِباكك في أعماق بحارها واصطدت هذه الكلمات .... وكأني بك لامست في كل روح جرحا و وضمدته بوجعك .... يا لمرارة الوجع الوحيد ! لم تكن كلماتك مرهما سحريا يداوي حروق العشق على جلد الأرض بل كانت احتراقات من فوقها احتراقات وعندما عرضتها على أوجاعنا آنست أوجاعنا وكم عانق الوجع وجعا ؟ أوليس شبيه الشيء منجذب إليه ؟؟

كلمات تنبض إنسانية .... تدلف إلى أروقة الروح فتحدث صخبا وفوضى من نور ونار وطين

وكأنها تذكرنا ببعض ما خلقنا منه فتعيدنا إلى كنه الروح الأولى

انحناءة تقدير وإعجاب وانبهار لهذا النبض الــ يَقطُر ألقا

فدوى كنعان

[د. نديم حسين]

الرائع المباغت زيادنا السعودي ،

هي قراءات في ملامح صورة يستسلم غموضها لقريحة شاعر مثابر ..

لحظات من تبر .. وعاطفة ..

دمت ربيعًا ..

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدوى كنعان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي


وجنات
كنَ مسرحاً
لملح ِ الدمع
في وجهٍ
يُشبه القرية المهجورة
انتظرتُها
بشوق ٍ جارف ٍ
يمتدُّ
ما بعد احتمالات الابد

انتظرتُها
أصبّرُ روحاً
كادت أن تهجُرَ
تلك الفوضى
المسماة الجسد

إن كان وصف الشاعر يـُـطلق على ذلك الشخص الذي ينظم روائع الكلم ثم يسكب فيها رقيق المعاني ، فلا أوفيك حقك إن قلت أيها الشاعر ، لأنك سيدي لم تكتفِ بنظم الكلم وسكب المعاني فقط ، اجتهدت ان أجد وصفا يليق بهذا التدفق الذي انثال أمامي اللحظة .... وأظنني أيضا أخفقت ، فرأيت أنك تجاوزت كل وصف برُقي حسك ورهافة نبضك ، وكأني بك طفت شواطئ النفس البشرية ورسوتَ على مرافئ وجعها ثم ألقيت بشِباكك في أعماق بحارها واصطدت هذه الكلمات .... وكأني بك لامست في كل روح جرحا و وضمدته بوجعك .... يا لمرارة الوجع الوحيد ! لم تكن كلماتك مرهما سحريا يداوي حروق العشق على جلد الأرض بل كانت احتراقات من فوقها احتراقات وعندما عرضتها على أوجاعنا آنست أوجاعنا وكم عانق الوجع وجعا ؟ أوليس شبيه الشيء منجذب إليه ؟؟

كلمات تنبض إنسانية .... تدلف إلى أروقة الروح فتحدث صخبا وفوضى من نور ونار وطين

وكأنها تذكرنا ببعض ما خلقنا منه فتعيدنا إلى كنه الروح الأولى

انحناءة تقدير وإعجاب وانبهار لهذا النبض الــ يَقطُر ألقا

فدوى كنعان

فرادة انتم
في تناول اشياء الشعر
طوبى لنص ينال
عناية ذائقتكم
الشكر لكم على ما تفعلون

وكل الود

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن الطباع

كان ثغُرها يضحكُ
حين تقولُ " حبيبي "
يتغيرُ وجهُ هذي الصحراء

عميدنا السامق زياد السعودي

من بين أناملك إنساب الجمال بأعذب الألحان

كلمات مفعمة بالحب والحنان رياحين وريحان

عزف جميل رنان يهيج القلب والوجدان

تعابير رائعه رسمت بيد فنان العشق والحب

عنده نبع له ألف مكان ومكان

لو قلت رائع,, لا تكفى

لو قلت مبدع ,, لا تكفى

الكلمات لا تفيك حقك من الثناء

حروفك ماسية من نور ارتسمت لتشكل

عناقيد من أروع الكلمات والمشاعر الرائعه كروعتك

كنتُ هائم بها وسابح حد الغرق فإستقرت فى القلب

فإرتشفت منها عذوبة المشاعر ورقة الإحساس المرهف

أسعدنى المكوث بين ثنايا حرفك الرائع كروعتك

لك أطيب المنى ودمت بكل خير وحب

الجميل مازن
واسعدنا تناولكم
لمتواضع حروفنا
ثم اننا نفتقدك
اعادك الله سالما

ومحبة

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نديم حسين

الرائع المباغت زيادنا السعودي ،

هي قراءات في ملامح صورة يستسلم غموضها لقريحة شاعر مثابر ..

لحظات من تبر .. وعاطفة ..

دمت ربيعًا ..

التبر حلّ
بحلولكم
أشعرَنا

كل التقدير

[يعقوب العبادي]

العميد الشاعر زياد السعودي

دام نبضك بهذا الجمال

دمت بخير

[زياد السعودي]

شاعرنا العبادي

مثمن تواصلكم

ودنا

[روضة الفارسي]

موناليزا
أما علمت
أما علمت بأن بداخلي حبا
نبي بيانه سطع َ؟َ

أما عرفتٍ ؟
أني
عشقت لفحة الآمواج
ورحت
أوشوش الرملوالودعَ

أما ادركت؟
بأنك وجهتي
ونجمي الذي ارتفعَ

موناليزا
إذ أبحث عنك
فإنما أبحث عن بداياتي

فاخترقي جذور الثلج
ومزقي ستر غاباتي

تخطي حواجز المدى
وفجري لي صباباتي

من لهذه الآهات الأزلية
من لهذه الهواجس الليلية
غير قديسة منذوره
هجرت أعصابي
ذات مرة
واستقرت في ملامح صورة


وجدت هنا أحاسيس عظيمة، وموسيقى، وصور فترنمت وتمتعت, فشكرا جزيلا لعميدنا الرائع، الذي يهدينا من حين لآخر، شيئا من روحه.

[نعيمة زيد]

على جبينها
سجلات
يجدلن الحكايا
و في عينيها
احتضر النوم
وارتسم الحزن كأسطورة

القدير الزياد الكبير

كم هو قاس حين تستعصي الذاكرة على اخراج ما بداخلها
تستهيم الروح في فلكها لتنثر البوح
فأي جمال هذا الذي نثرته هنا يعبق بعطر الذكرى
انه البوح الجميل بلغة لا يمتلكها الا الراسخون في القراءة والحفظ والفهم والقدرة على التاويل
شكرا للموناليزا التي الستوطنت الذاكرة لنرحل معك عبر حكايتها الاسطورية الممتعة
مودتي وتقديري

[نادية الزوين]

سرني أن كنت في مقدمة الوافدين إلى هذه الجميلة العذبة المتينة
تعجبني لغتك الواثقة الرصينة والمشاعر الرقراقة
مودتي وتقديري كما يليق بهذا الجمال

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روضة الفارسي

موناليزا
أما علمت
أما علمت بأن بداخلي حبا
نبي بيانه سطع َ؟َ

أما عرفتٍ ؟
أني
عشقت لفحة الآمواج
ورحت
أوشوش الرملوالودعَ

أما ادركت؟
بأنك وجهتي
ونجمي الذي ارتفعَ

موناليزا
إذ أبحث عنك
فإنما أبحث عن بداياتي

فاخترقي جذور الثلج
ومزقي ستر غاباتي

تخطي حواجز المدى
وفجري لي صباباتي

من لهذه الآهات الأزلية
من لهذه الهواجس الليلية
غير قديسة منذوره
هجرت أعصابي
ذات مرة
واستقرت في ملامح صورة


وجدت هنا أحاسيس عظيمة، وموسيقى، وصور فترنمت وتمتعت, فشكرا جزيلا لعميدنا الرائع، الذي يهدينا من حين لآخر، شيئا من روحه.

الشكر لنبيل انسان الروضة
مثمن ما اوردتم
وكامل الود

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دنيا كمالي

شاعرنا الرااقي زياد السعودي،
هنا كلمات من سحـر!!أين هو"دافنشي" ليصفق بحرارة على هذا الإبداع؟!
في الحقيقة،لقد اطلعت على مقطع الفيديو أولا في "الصوتيات" و وجدته
جد رااائع شعرا وأداء وإخراجا،ثم بحثت عن القصيدة وعثرت عليها هنا
في "قلائد الدرر" وهي بالفعل درة وأي درة!!
همسة:لقد ذكرني إلقاؤك المتميز بالراحل الغالي الحاضر
في أذهاننا وقلوبنا دائما محمود درويش!!
دمت بهذا الألـق وأكثـر!!
تحيـاتـي

الشكر لكم اخيتي
على فارق تواصلكم
والشكر لكم على ما اوردتم بحق الكلام والصوت
ودنا الاكيد

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعيمة زيد

على جبينها
سجلات
يجدلن الحكايا
و في عينيها
احتضر النوم
وارتسم الحزن كأسطورة

القدير الزياد الكبير

كم هو قاس حين تستعصي الذاكرة على اخراج ما بداخلها
تستهيم الروح في فلكها لتنثر البوح
فأي جمال هذا الذي نثرته هنا يعبق بعطر الذكرى
انه البوح الجميل بلغة لا يمتلكها الا الراسخون في القراءة والحفظ والفهم والقدرة على التاويل
شكرا للموناليزا التي الستوطنت الذاكرة لنرحل معك عبر حكايتها الاسطورية الممتعة
مودتي وتقديري

الوارفة النعيمة
وانت اهل لما اوردتم
الشكر لكم وانتم تغدقون
ودنا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية الزوين

سرني أن كنت في مقدمة الوافدين إلى هذه الجميلة العذبة المتينة
تعجبني لغتك الواثقة الرصينة والمشاعر الرقراقة
مودتي وتقديري كما يليق بهذا الجمال

الشكر لكم
في كل آن
وفي كل أين
ودنا

[مالكة حبرشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

للاستماع والمشاهدة

https://www.youtube.com/watch?v=a7qkij-mhta





وها هي مقلي
في إغفاءة شجن
تستمطرٌ
من ذاكرةِ الزمنِ
ملامحَ صورة

على الجبين
بعض سطرين
يجدلان الحكايا
و في العينين
احتضر النوم
وارتسم الحزن كاسطورة

وجنات
كنَ مسرحاً
لملح ِ الدمع
في وجهٍ
يُشبه القرية المهجورة
انتظرتُها
بشوق ٍ جارف ٍ
يمتدُّ
ما بعد احتمالات الابد

انتظرتُها
أصبّرُ روحاً
كادت أن تهجُرَ
تلك الفوضى
المسماة الجسد

إنتظرتُها
علّها تزيلُ رماداً
زرعَ في العينين
غبش الرمد

كان ثغُرها يضحكُ
حين تقولُ " حبيبي "
يتغيرُ وجهُ هذي الصحراء

ويصبحُ مثل وجهها
ينثرُ ندى الصبح ِ
خيوطاً من شمس ٍ وضياء

ضميني
فأنا نبيذ تعتق بعداً
ضميني واسكبيني
شرابا بأي اناء

ضميني حبيبتي
فقبائل حزني
ما زالت بلهاء

ترتع في نفسي
ويح نفسي
باتت بيداء تلفها بيداء

موناليزا
أما علمت
أما علمت بأن بداخلي حبا
نبي بيانه سطع َ؟َ

أما عرفتٍ ؟
أني
عشقت لفحة الآمواج
ورحت
أوشوش الرملوالودعَ

أما ادركت؟
بأنك وجهتي
ونجمي الذي ارتفعَ

موناليزا
إذ أبحث عنك
فإنما أبحث عن بداياتي

فاخترقي جذور الثلج
ومزقي ستر غاباتي

تخطي حواجز المدى
وفجري لي صباباتي

من لهذه الآهات الأزلية
من لهذه الهواجس الليلية
غير قديسة منذوره
هجرت أعصابي
ذات مرة
واستقرت في ملامح صورة

على جبينها
سجلات
يجدلن الحكايا
و في عينيها
احتضر النوم
وارتسم الحزن كأسطورة

احتضر النوم
أشعل الارق قناديله
لتصير العيون شموسا
في سماء غجرية
تراقص احلاما عصية
تقدم غناءها
قرابين سخية
عل الاقدار تطفي نيرانا
أضرمتها نظرات فرعونية

وللكلام بقية


هي كلمات حاولت بها مجاراة
قصيدك الشامخ
اقبلها استاذ زياد السعودي
وان كانت لا ترقى الى بديع ما نثرتم هنا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مالكة حبرشيد

احتضر النوم
أشعل الارق قناديله
لتصير العيون شموسا
في سماء غجرية
تراقص احلاما عصية
تقدم غناءها
قرابين سخية
عل الاقدار تطفي نيرانا
أضرمتها نظرات فرعونية

وللكلام بقية


هي كلمات حاولت بها مجاراة
قصيدك الشامخ
اقبلها استاذ زياد السعودي
وان كانت لا ترقى الى بديع ما نثرتم هنا

اثريتمونا
بوركتم
وبورك طيب تواصلكم
كل الود

[خلود حسن]

اللهُ اللهِ
هَكَذَا يَكُونُ الرَّسْمُ بِالْكَلِمَاتِ
شَاعِرَ اُنْتُ
احييك

[نوال البردويل]

لوحة فنية رائعة لموناليزا ال غابت ولم ترحم دمع مشتاق
يكن لها كل الحب والوداد
أبدعت شاعرنا وعميدنا الموقر
تحياتي

[اياس كيوان]

لو جمعو لوحات العالم . حتى الموناليزا
ميزة بوجهك أنت الأجمل
من يحمل هالميزة

[نهلة ارفيفان جاد]

كلمات غير عادية تشد القاريء

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود حسن

اللهُ اللهِ
هَكَذَا يَكُونُ الرَّسْمُ بِالْكَلِمَاتِ
شَاعِرَ اُنْتُ
احييك

انعم بكم في كل أين
وود

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

للاستماع والمشاهدة

https://www.youtube.com/watch?v=a7qkij-mhta





وها هي مقلي
في إغفاءة شجن
تستمطرٌ
من ذاكرةِ الزمنِ
ملامحَ صورة

على الجبين
بعض سطرين
يجدلان الحكايا
و في العينين
احتضر النوم
وارتسم الحزن كاسطورة

وجنات
كُنّ مسرحاً
لملح ِ الدمع
في وجهٍ
يُشبه القرية المهجورة
انتظرتُها
بشوق ٍ جارف ٍ
يمتدُّ
ما بعد احتمالات الابد

انتظرتُها
أصبّرُ روحاً
كادت أن تهجُرَ
تلك الفوضى
المسماة الجسد

إنتظرتُها
علّها تزيلُ رماداً
زرعَ في العينين
غبش الرَّمد

كان ثغُرها يضحكُ
حين تقولُ " حبيبي "
يتغيرُ وجهُ هذي الصحراء
ويصبحُ مثل وجهها
ينثرُ ندى الصبح ِ
خيوطاً من شمس ٍ وضياء

ضميني
فأنا نبيذ تعتق بعداً
ضميني واسكبيني
شرابا بأيِّ اناء

ضمّيني حبيبتي
فقبائل حزني
ما زالت بلهاء

ترتع في نفسي
ويح نفسي
باتت بيداءً تلفّها بيداءْ

موناليزا
أما علمتِ؟
أما علمتِ بأن بداخلي حبا
نبي بيانه سطع َ؟َ

أما عرفتٍ ؟
أني
عشقت لفحة الآمواج
ورحت
أوشوش الرمل والودعَ

أما ادركت؟
بأنك وجهي وَ وِجهتي
ونجمي الذي ارتفعَ

موناليزا
إذ أبحث عنك
فإنما أبحث عن بداياتي

فاخترقي جذور الثلج
ومزّقي ستر غاباتي

تخطي حواجز المدى
وفجّري لي صباباتي

من لهذه الآهات الأزلية
من لهذه الهواجس الليلية
غير قديسة منذوره
هجرت أعصابي
ذات مرة
واستقرت في ملامح صورة

على جبينها
سجلات
يجدلن الحكايا
و في عينيها
احتضر النوم
وارتسم الحزن كأسطورة

و في عينيها
احتضر النوم
وارتسم الحزن

كانت الخلاصة في الخاتمة..
و ما سبقها سار بدايةً من الروعة مرورا بالنور،
حتى اكتمال خطوة الدهشة
.
.
شكرا للعميد المبدع
.