قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي) - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: رفيف (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: الزمن الأخير (آخر رد :حسين محسن الياس)       :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: صَمَتَ الليل؟ (آخر رد :أحلام المصري)       :: لغة الضاد (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: إلى السارق مهند جابر / جهاد دويكات/ قلب.. (آخر رد :أحلام المصري)       :: لنصرة الأقصى ،، لنصرة غزة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: السير في ظل الجدار (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إجراءات فريق العمل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: بــــــــــــلا عُنْوَان / على مدار النبض 💓 (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إخــفاق (آخر رد :محمد داود العونه)       :: جبلة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: تعـديل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إنه أنـــــــا .. (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة ! (آخر رد :محمد داود العونه)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▆ أنا الفينيقُ أولدُ من رَمَادِ.. وفي الْمَلَكُوتِ غِريدٌ وَشَادِ .."عبدالرشيد غربال" ▆ > ⊱ المدينة الحالمة ⊰

⊱ المدينة الحالمة ⊰ مدينة تحكي فيها القصة القصيرة اشياء الزمان المكان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-01-2021, 07:13 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
حسام فوزي سعيد
عضو أكاديمية الفينيق
لبنان
افتراضي قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

شارع الحمرا
- تاكسي
مشيرة اليه كي يتوقف، ثم قالت: - الكورنيش؟
فقال و قد سحره جمالها : تفضلي.
جلست قربه، فتاهت الأماكن في براري مخيلته، ونسي طرقات المدينة، و أين هوإإ و عبثاً حاول الوصول الى طرف خيط يدله الى أول الطريق الى الكورنيش..
و لكن أين يقع الكورنيش؟ أشرقاً ام غرباً؟!! لا ربما جنوباًإإ لا بل شمالاً .. بحراً ؟!! و لكن أين يقع البحر ؟!!
نظرت إليه و قد لاحظت ارتباكه، تسأله: - هل تعرف المكان؟!!
كاد يقول: - لقد كنت هناك، و لكن عينيك أنستاني اين كنت و اين أنا !! أنا فلان ابن فلان .. أعرف كل الأمكنة.. أنا من كان الدليل لكل تائه.. اسمي اشهر من نار على علم!! ولكن، نسيت اسمي ارجوك قولي لي من انا!
لكنه اكتفى بالقول: أنا غريب عن المكان، جئت كي اوصل بعض الزبائن فتهت، هلا تدلينني على الطريق المؤدي الى الكورنيش..
و إذ بها تشير اليه قائلة: اسلك هذه الطريق، انعطف هنا .. اتجه يساراً .. انتبه، لا تتعدّ الاشارة الحمراء ..
صوتها العطوف. أثلج قلبه المتقد ناراً، فهدأت أنفاسه قليلاً .. و ارتاحت شفتاه لوطأة نظراتها الذابحة .. و أخذ يحدثها في التاريخ.. تاريخ الحب.. الذي بدأ في عهدها و انتهى بنظراتها!! و أخبرها عن الجغرافيا .. و أنه قد سافر الى كل البلدان العربية و الغربية .. إ و انه يستطيع ان يتنقل دون دليل في أي مكان من العالم . فضحكت قائلة: يكفيني ان تعرف اين يقع الكورنيش.. نظر اليها نظرة خاطفة تكشف الكثير من الاعجاب الاول الذي سيطر على قلبه .. و القليل من الخجل الذي يقتل الرجال. و اذ بها تقول: - هنا ارجوك.
كاد ان يقول لها: - لماذا تريرين الرحيل؟!! ابقي ارجوكِ.
الّا أنه اكتفى بالخيبة.
ناولته ورقتين صغيرتين من المال، فاحتضنهما بقبضة يده..
ثم أردفت: أين تقطن؟!!
أدهشه سؤالها و أطربه. فرد قائلاً: - أذكر أني اقطن في حي الأمراء، و لكن لماذا تسألين؟!!
فقالت كي أدلك على طريق العودة.
ترجلت و الابتسامة ترافق شفتيها و تركته قابضاً على ورقتين من المال لمستهما اصابعها النحيفة فمحت كل اثر لاصابع غليظة ربما مرت على ارقامها..
الكاتب حسام فوزي سعيد






  رد مع اقتباس
/
قديم 16-01-2021, 08:03 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
حسام فوزي سعيد
عضو أكاديمية الفينيق
لبنان
افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
مرحبا الاستاذ حسام..
الفكرة حاضرة، وأسلوب السرد.. لولا بعض مبالغة فى مشاعر وتصرفات السائق، خاصة وان سائق تاكسى لابد وقد أقل عشرات من الجميلات.
مرحبا بكم بعد غياب.
مودتي
استاذ جمال
أولاً أشكر مرورك الكريم
ثانيا أود أن أشير أننا أحياناً نعمل على وضع عناصر المبالغة والتشويق في القصة لاظهار فورة المشاعر وقد نجبر على التغاضي عن بعض الامور المنطقية لضرورات معينة وهي بجمال عينيها قد سحرت بطل القصة وهي ليست كباقي الجميلات وتبقى ملاحظتك قيمة وسأخذ بها انشاء الله
أسعدت مساءً






  رد مع اقتباس
/
قديم 17-01-2021, 10:21 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
ليبيا

الصورة الرمزية فاطِمة أحمد

إحصائية العضو








آخر مواضيعي

فاطِمة أحمد غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

مرحبا
اعجبني الأسلوب جدا ربما القصة غير جدية
لكني أكملتها للنهاية
على غير بعض قصص قد نخرج دون ان نكملها ناهيك أن نعلق عليها
هذه اول مرة أقرأ لك..
شكرا وتقديري






سبحانك ربي
  رد مع اقتباس
/
قديم 17-01-2021, 02:25 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
حسام فوزي سعيد
عضو أكاديمية الفينيق
لبنان
افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطِمة أحمد مشاهدة المشاركة
مرحبا
اعجبني الأسلوب جدا ربما القصة غير جدية
لكني أكملتها للنهاية
على غير بعض قصص قد نخرج دون ان نكملها ناهيك أن نعلق عليها
هذه اول مرة أقرأ لك..
شكرا وتقديري
نعم سيدتي، هي قصة من نسج الخيال وان كانت تحاكي الواقع.. وقد تحدث في لحظة عشق مفاجئ او كما يقال حب من أوّل نظرة. يسعدني أنك اكملت قرائتها وشكرا لمرورك الذهي.. دمتِ بود






  رد مع اقتباس
/
قديم 17-01-2021, 03:17 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
حسام فوزي سعيد
عضو أكاديمية الفينيق
لبنان
افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

عشق من نوع آخر وغيرة موسمية..
*********
حكايةُ مِظلـّة
*********
يتركني كلَّ صيفٍ، لا يسألُ عني!!
و على أبوابِ الشتاءِ يتذكّرُني، يحملني بين يديه، ينفضُ غبارَ الشهورِ التي أهملني فيها..
و في جوٍّ عاصفٍ يسيرُ بي تحت زخّاتِ المطرِ التي تطرقُ رأسي..
أكثرُ ما يؤلِمُني عندما يتأبّط ذراعي ذاهباً اليها،
و في كنف ظلي يتسامران على وقع طرطقة حبّات المطر..
يغازلها و يغزلني،
يتلاعب بي بأنامله الرشيقة،
فأدور مترنحة من العشق..
من شدّة اشتياقي اليه، أكادُ أن احضنَه و لكني أحجبُ لهفتي خشيةً أن ترشقَهُ حبّةُ مطرٍ فترديه مريضاً..
كم من مرّة رماني على مقعدٍ، قربَ المدفأة، لا يداعبُني، ينصرف عني اليها، يخاطبُها، يبتسمُ لها..
و أنا هناك، أنتظرُ لمسةً من يده و الغيرةُ تَحْرِقُني، أو أن يَرمُقَني بنظرةٍ على الأقل،
تُذكّرُهُ باللحظات الجميلة التي قضيناها سويّاً..
خائنٌ هو، لا يقدّرُ حبّي، اهتمامي و سهري على راحته..
ذات مساء، في ثورةِ عشقٍ نَسِيَني، عاد بعدَها و قد ابتلتْ ثيابُهُ..
الى حيثُ أقبعُ مقيّدةً بالغضبِ.. أتى، و الحيرةُ تكادُ تقتلني خوفاً عليه، و قلقاً من أن يصيبه مكروه..
لقد صدق ظني، فلأيّام خلت بقي طريحَ الفراش، يعاني من انفلونزا حادة..
فجأةً، سمعتُ طرقاً على الباب الموارب، المفتوحِ بخجلٍ..
ها هي!! ألم يَكْفِها ما أصابَه بسبِبها، لماذا أتت؟!!
بخطواتٍ حانقة إليّ أقبلت لتحمُلنَي اليه و الدهشة تشلُّ كلَّ توقعاتي، تقطعُ حبلَ تساؤلاتي!!
صوتُها العاتبُ يقول: الحقُّ، كلُّ الحقِّ عليك، لماذا لم تأخذْ مظلّتَك؟!! لا تتركْها مرّةً ثانية.
عندها عقدتُ صداقتي عليها، و صارت كلُّ أيام السنة نزهةً لي برفقته في الشتاء و الأيّام الصافية.
الكاتب حسام فوزي سعيد






  رد مع اقتباس
/
قديم 17-01-2021, 11:08 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أحلام المصري
الإدارة العليا
شجرة الدرّ
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
عضوة تجمع أدباء الرسالة
تحمل صولجان الومضة الحكائية 2013
تحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
مصر

الصورة الرمزية أحلام المصري

افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

الأديب الراقي أ/ حسام فوزي سعيد
مرحبا بإطلالتك من جديد في الفينيق
و في قسم السرد
دخلت نافذتكم لأقرأ النص الأول و قد راق لي بحق ، رغم التفاصيل..و لكنها تحدث أحيانا كما كتبها ،
فبعض الناس لديهم تفاعلٌ سريع الخطى مع الأحداث و ربما المشاهد و لو كانت صامتة..
لغة سلسة، و تشويق رغم أن الحدث لم يمثل أزمة في السرد..لكني كـ قارئ وجدته رقيقا..يستحق الوصول معه للنهاية كما قالت العزيزة فاطمة في مداخلتها الراقية..
.
و إذا بنصٍّ آخر قد وضعته اليوم بعنوان :
حكاية مظلة..
و التي بالمناسبة أعجبتني جدا و ربما أكثر من القصة الأولى لأنك فيها استطعت أنسنة و استنطاق الجماد و جعلت المظلة (تغار) و تشعر و تقلق و تخاف و تحقد..ثم تعقد سلاما مع الحبيبة..
نص رائع بحق..و هكذا نصوص بأفكار متجددة تجذب القارئ..
و لكن السؤال هو :
لماذا وضعت هذا النص / الثاني كرد هنا و لم تنتظر لتفرد له نافذة خاصة ، فهو يستحق!
شكرا لك و كل التقدير
و أهلا و مرحبا من جديد في فينيقكم






،، أنـــ الأحلام ـــــا ،،

  رد مع اقتباس
/
قديم 17-01-2021, 11:41 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
ليبيا

الصورة الرمزية فاطِمة أحمد

إحصائية العضو








آخر مواضيعي

فاطِمة أحمد غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

كان النص الثاني كما قالت الأستاذة أحلام ذو فكرة متجددة ونص لافت
أؤيد وضعه في متصفح مستقل وأرشح له النثر الأدبي

تحايا






سبحانك ربي
  رد مع اقتباس
/
قديم 18-01-2021, 01:29 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أحمد علي
عضو أكاديمية الفينيق
السهم المصري
يحمل أوسمة الأكاديميّة للابداع والعطاء
مصر

الصورة الرمزية أحمد علي

افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

وهذه أسميها قصة الحالة ... بمعنى تركيز بقعة الضوء على حدث قصير جدا ونسج خيوط القص حوله ..



أحييك على هذه القصة ..


أ. حسام فوزي

مع تقديري ..






سهم مصري ..
عابـــــــــــر سبيــــــــــــــــــــــل .. !
  رد مع اقتباس
/
قديم 18-01-2021, 02:33 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
حسام فوزي سعيد
عضو أكاديمية الفينيق
لبنان
افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
وهذه أسميها قصة الحالة ... بمعنى تركيز بقعة الضوء على حدث قصير جدا ونسج خيوط القص حوله ..



أحييك على هذه القصة ..


أ. حسام فوزي

مع تقديري ..
نعم، هي لحظة مرّت، قد تحصل لاي سائق اجرة وأراني قد اعطيته بعض مشاعر بعيداً عن همومه اليومية فكانت فكرة وكانت قصة
شكراً لمرورك






  رد مع اقتباس
/
قديم 18-01-2021, 02:39 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
حسام فوزي سعيد
عضو أكاديمية الفينيق
لبنان
افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
الأديب الراقي أ/ حسام فوزي سعيد
مرحبا بإطلالتك من جديد في الفينيق
و في قسم السرد
دخلت نافذتكم لأقرأ النص الأول و قد راق لي بحق ، رغم التفاصيل..و لكنها تحدث أحيانا كما كتبها ،
فبعض الناس لديهم تفاعلٌ سريع الخطى مع الأحداث و ربما المشاهد و لو كانت صامتة..
لغة سلسة، و تشويق رغم أن الحدث لم يمثل أزمة في السرد..لكني كـ قارئ وجدته رقيقا..يستحق الوصول معه للنهاية كما قالت العزيزة فاطمة في مداخلتها الراقية..
.
و إذا بنصٍّ آخر قد وضعته اليوم بعنوان :
حكاية مظلة..
و التي بالمناسبة أعجبتني جدا و ربما أكثر من القصة الأولى لأنك فيها استطعت أنسنة و استنطاق الجماد و جعلت المظلة (تغار) و تشعر و تقلق و تخاف و تحقد..ثم تعقد سلاما مع الحبيبة..
نص رائع بحق..و هكذا نصوص بأفكار متجددة تجذب القارئ..
و لكن السؤال هو :
لماذا وضعت هذا النص / الثاني كرد هنا و لم تنتظر لتفرد له نافذة خاصة ، فهو يستحق!
شكرا لك و كل التقدير
و أهلا و مرحبا من جديد في فينيقكم
بعد السلام والتحية
وامام دهشتي لعدم ظهوره على العام فإذا به وبالخطأ قد جاء كرد لم أقصده .. اشكر لك اهتمامك وسأضعه في نافذة خاصة
جزيل التقدير والشكر






  رد مع اقتباس
/
قديم 18-01-2021, 02:42 PM رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
حسام فوزي سعيد
عضو أكاديمية الفينيق
لبنان
افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطِمة أحمد مشاهدة المشاركة
كان النص الثاني كما قالت الأستاذة أحلام ذو فكرة متجددة ونص لافت
أؤيد وضعه في متصفح مستقل وأرشح له النثر الأدبي

تحايا
نعم ، ولقد ورد كرد لم أقصده اذ أنني اردت له ان يظهر على العام
شكراً لاهتمامكم






  رد مع اقتباس
/
قديم 18-01-2021, 04:18 PM رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
خالد يوسف أبو طماعه
عضو مجلس إدارة
المستشار الفني للسرد
عضو تجمع الأدب والإبداع
عضو تجمع أدب الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
الاردن

الصورة الرمزية خالد يوسف أبو طماعه

افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

سلام الله وود
اهلا بكم في ركن المدينة الحالمة
نتمنى أن تطيب لكم الإقامة بيننا ونتقاسم
رغيف البوح معا
نص جميل ويحدث هذا في لحظة عابرة من عدة مواقف
تمر بها هذه الفئة من البشر لا سيما كسائق تاكسي
اجدد الترحاب بك مرة أخرى
كل الاحترام






حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
  رد مع اقتباس
/
قديم 23-01-2021, 04:03 PM رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
يوسف قبلان سلامة
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع الأدب والإبداع
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
لبنان
إحصائية العضو








آخر مواضيعي

يوسف قبلان سلامة غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

سلام الله،
تحية طيّبة أستاذنا العزيز فوزي وتقدير جَم لما كتبتَه من قصة جميلة مؤثرة عن حالة حدث أن كانت خاتمتها سعيدة بالنسبة للاثنين.
أخوكم،
يوسف ق. سلامة






  رد مع اقتباس
/
قديم 24-01-2021, 04:09 PM رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
حسام فوزي سعيد
عضو أكاديمية الفينيق
لبنان
افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف قبلان سلامة مشاهدة المشاركة
سلام الله،
تحية طيّبة أستاذنا العزيز فوزي وتقدير جَم لما كتبتَه من قصة جميلة مؤثرة عن حالة حدث أن كانت خاتمتها سعيدة بالنسبة للاثنين.
أخوكم،
يوسف ق. سلامة
جميل مرورك اخ يوسف
دمت بخير






  رد مع اقتباس
/
قديم 09-06-2023, 01:41 PM رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
هادي زاهر
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديميّة للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية هادي زاهر

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

هادي زاهر متواجد حالياً


افتراضي رد: قصة قصيرة بعنوان ( تاكسي)

اخي الكاتب حسام فوزي سعيد قصة جميلة اعادت لي مشاعر الشباب.. محبتي






" أعتبر نفسي مسؤولاً عما في الدنيا من مساوىء ما لم أحاربها "
  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:38 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط