فكرةٌ غافلة - الصفحة 2 - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: رفيف (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: الزمن الأخير (آخر رد :حسين محسن الياس)       :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: صَمَتَ الليل؟ (آخر رد :أحلام المصري)       :: لغة الضاد (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: إلى السارق مهند جابر / جهاد دويكات/ قلب.. (آخر رد :أحلام المصري)       :: لنصرة الأقصى ،، لنصرة غزة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: السير في ظل الجدار (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إجراءات فريق العمل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: بــــــــــــلا عُنْوَان / على مدار النبض 💓 (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إخــفاق (آخر رد :محمد داود العونه)       :: جبلة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: تعـديل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إنه أنـــــــا .. (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة ! (آخر رد :محمد داود العونه)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▆ أنا الفينيقُ أولدُ من رَمَادِ.. وفي الْمَلَكُوتِ غِريدٌ وَشَادِ .."عبدالرشيد غربال" ▆ > ۵ ومضـــــــةٌ شــــــــاعرية ۵

۵ ومضـــــــةٌ شــــــــاعرية ۵ >>>> قضمة شعرية شعورية في ومضها دلالات وايحاءات ..

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-11-2020, 10:09 AM رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
الشاعر عبدالهادي القادود
عضو أكاديمية الفينيق
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية الشاعر عبدالهادي القادود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

الشاعر عبدالهادي القادود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرةٌ غافلة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان حماد مشاهدة المشاركة
شعر جميل معبر عن انسانيتك وروحك الشاعرة
دمت متالقا

مرحبا بك صديقي المبدع عدنان حماد بين الضفاف

لا عدمتك






 
/
قديم 16-11-2020, 10:10 AM رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
الشاعر عبدالهادي القادود
عضو أكاديمية الفينيق
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية الشاعر عبدالهادي القادود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

الشاعر عبدالهادي القادود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرةٌ غافلة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فطنة بن ضالي مشاهدة المشاركة
===========================================
حين يجن العقلاء
تتدفق الحكم
*
كل التحايا والتقدير
سيدي عبد الهادي القادود
نعم هو كما قلت أديبتنا الفطنة فطنة بن ضالي

سلمت ودمت شرفة للمعنى






 
/
قديم 16-11-2020, 10:12 AM رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
الشاعر عبدالهادي القادود
عضو أكاديمية الفينيق
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية الشاعر عبدالهادي القادود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

الشاعر عبدالهادي القادود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرةٌ غافلة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد بدران مشاهدة المشاركة
ومضة أوقفتني تأملاً بأبعادها، وتدبراً بين زواياها..
هي تتسع لأفق واسع من التفكير..وتحتاج السبر في أعماقها..
لأن كل فقرة فيها لها دلالاتها العميقة بين جوانب الواقع الموجع،
والرمزية عنوانها الفاخر، لأن الرموز تحوي واقعاً مريراً...
سأوضح معالمها المثرية وأبعادها التي ترمي للشعوب التي تمارس التبعية دون تحريك الفكر وفتح الحناجر بأعلى الصوت بل تكون كالخراف منساقة خلف سيدها...

الشاعر الكبير المبدع
أ.عبد الهادي القادود
بورك بفكركم النير الذي يقاوم به كل ظالم وطاغية..
نتعلم منكم كيف نخط الكلام في رموز تحلل الواقع وتصطاد الفكرة لتبقى الإرادة للتصدي والصمود ما زالت حية تقاوم بلا تردد وبسيف القلم ترسم الواقع..
سأعود لهذه الومضة بعد إنهائها، وبعد عودتي من السفر خارج فلسطين..
دمتم بصحة وعافية ودام قلمكم نبراساً للفكر النير الواعي المضيء..
وفقكم الله ورضي عنكم
.
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية


مرحبا بك ابنة بلادي المبدعة بين الضفاف

لا عدمناك






 
/
قديم 16-11-2020, 10:22 AM رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
الشاعر عبدالهادي القادود
عضو أكاديمية الفينيق
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية الشاعر عبدالهادي القادود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

الشاعر عبدالهادي القادود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرةٌ غافلة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد بدران مشاهدة المشاركة
فكرةٌ غافلة

سأرمي عصايَ وأمضي
.
وحيدًا أهدهدُ ظهر الخرافِ
.
إذا ما تيبّسَ عشبُ الحقيقةِ في مسرحِ البوحِ
.
أو سالَ نهرُ الجنونِ على فكرةٍ غافلة ..

...
..
.
فكرةٌ غافلة

العنوان لها دلالات مفتوحة التأويل على أكثر من فكرة وأكثر من رمز، يعطي مدى للخيال وللفكر الانطلاق نحو أبعاد مختلفة..
فالعنوان نكرة، غير معرّف مما يعطي مجالاً للابحار والتدبر والتأمل، وكلمة /فكرة/ تحمل مدلولاً لمفهوم خاص لكل معبّر لها ومفسّر لباطنها من معالم تتي طواعية لمتدبرها...
أما وما تحمل كلمة / غافلة/ من معالم ومعاني، فإنها تأتي بالمعنى الرمزي المبطن بأبعاد مرامي الكاتب التي تأخذنا لأفكار تحمل عدة مفاهيم، يمكن أن تحمل دلالات نفسية أو اجتماعية أو سياسية أو ما دون ذلك..
فالفكرة الغافلة، تحمل معالم أغلق فيها طريق النور والضياء..لأنها غفلت عن مدارها وطريقها التي رسمته وفق مكنون الهدف المغروس فيها..
لذلك هدف هذه الفكرة قد غفل عن مقاييسه وخططه التي رسمها.. لتصبح في غياهب المجهول..

/سأرمي عصايَ وأمضي/

الكاتب هنا، بدأ بحرف السين، اختصار التسويف من/ سوف/ وهذا يعطينا صورة من صور التأجيل والمباعدة من التنفيذ/سأرمي/.. بمعنى سوف أرمي، والسين تأخذ عدة مراحل قبل عملية التنفيذ، ويجعلنا في محطة انتظار لتنفيذها بوقت غير معلوم، قريب أو بعيد، مجهولة الزمن..
أما والفعل المضارع/ سأرمي/ هو فعل يحمل معاني التخلص من شيء ما، لأن الرمي، ربما حمل معنى الشدة أو السهولة، حسب نبرة الكاتب وما تؤدي عملية الرمي من تحقيق مراده، وهذا يجعلنا في تدبر بما يلي عملية الرمي..
وهو: عصايَ..
وهنا عملية الرمي للعصا التي يحملها، فالعصا تحمل دلالات الضرب للتأديب والزجر والتنبيه، وكأنه تخلى عن عملية الزجر والتأديب للمضي في سبيله/ وأمضي/ وكأن ذلك قد أوصله لنقطة نهاية استخدام العصا وفائدتها، وانتهاء مدة فاعليتها، لذلك توجب عليه التخلص منها بعد فقدان أثرها وقيمتها من عملية التنفيذ.. ثم يوضح الكاتب أن الفعل/سأرمي/ كان بشكل فردي، على نطاق الفرد وليس الجماعة، حيث قال:

/وحيدًا أهدهدُ ظهر الخرافِ/

وهنا من خلال الوصف/وحيداً/ ندرك أهمية عملية رمي العصا، لأنه كان يحملها بمفرده، وهذا يجعله في نطاق التعب والإرهاق بعملية فردية لا جماعية، مما تثقل كاهله.. لأن بناء الحياة والمجتمعات والإنسان تكتمل بالعمل الجماعي، لا بالعمل الفردي، وهنا يظهر الكاتب حجم العمل الفردي الذي لا يجدي في إيقاظ الشعوب وتحريك المجتمعات لتنهض الحضارة وينهض الإنسان، فما كان عمل الإنسان وحده داخل مجتمعه، يوقض حضارة الأمة واستقلاليتها، بل تقع المسؤولية على عاتق كل أبناء المجتمع.

ثم تأتي العصا بشرح مرموز فيه لغز فاعليتها..من خلال كلمة/أهدهدُ/ والهدهدة تعني تحريك واهتزاز ودفع ظهر الخراف للتحرك، لخروجها من التبعية، والتحرك نحو التغيير لواقع مؤلم بات يفيض دماً وقهراً وقد نفذت منه معاول الصبر، فالهدهدة جاءت كنوع من التأديب والتأنيب لتغيير بوصلة الفكر نحو الحرية ونحو تحقيق الذات الآمنة المطمئنة، والهدهدة تحمل في مضمونها صوت الحمام والذي يرمز للسلام والأمن بكل أنواعه، الفكري والسياسي والاجتماعي إلخ..وكأن الكاتب يريد القول، كفانا غفلة وكفانا تبعية، وكفانا سباتاً يدوس على إنسانيتنا.
أما والرمز الذي يتقوقع في مفهوم/ ظهر الخراف/ فيحمل عدة تأويلات، أغلبها تذهب بإيحاء للجهة الضعيفة التابعة لقائدها ومدبرها وهي تلك الشعوب المغلوب على أمرها، والتي تنساق وتنصاع لأوامر قادتها دون أن يكون لديها القدرة على الردع والتصدي والوقوف في وجه ظلمها، فالخراف صورة مجسدة عن كل مظلوم ضعيف لا يملك زمام نفسه وحريته وحتى لا يملك صوته الضعيف، يقع في زنزاته حاكمه وتحت سيطرة ويقوم فقط بتنفيذ الأوامر الملقاة على عاتقه ولو كانت على حساب حريته واستقلاليته..
وأما عملية هدهدة ظهر الخراف وليس رأسها، فهنا المعنى البليغ المحكم الذكي، والذي قصده الكاتب من هدهدة ظهر الخراف وليس رأسها، فلو أخذنا المعنى على الشعوب ومنها الفرد، فإن الظهر يكون لعملية التحريك أو الحراك والانطلاق في تنفيذ المهام، لتجديد التحرك وفق أهواء قادتها، لأنهم لا يستطيعون العيش دون وجود ثلة ضعيفة تنفذ مهامهم وأوامرهم، وأما عملية الرمي بالعصا فلم تكن على الرأس
لأنه لو ضُرب على الرأس، لكانت موجعة أكثر، وأصبح حينها خروج من حالة الغفلة التي يعيشون بها، لتصبح حالة صحوة وإيقاظ للضمير، وهذا ما لا يريده القادة والحكام..يريدوم من الشعوب غفلة ونوم وسبات ليتسنى لهم السيطرة والتمرد والظلم والاستبداد..

/إذا ما تيبّسَ عشبُ الحقيقةِ في مسرحِ البوحِ/

هنا بدأ الكاتب بأداة شرط/ إذا/ وهذا مشروط مع فاعلية العصا، وكأن الكاتب سيرمي العصا بشرط تيبّس عشب واخضرار الحقيقة، أي إذا ما فقدت الحقيقة وجودها وفاعليتها في مسرح البوح، أي النطق بالصوت العالي لجذور الحق والحرية والعدالة..
وكأن العصا تتوقف فاعليتها عند الصحوة والتيقظ من الغفلة، لأن مهامها تنتهي بانتهاء قوة الصحوة والنهوض من زمام السبات الذي يسيطر على العقول النائمة الغافلة..
وأما معالم المسرح، فهي المعرض الاجتماعي الذي يعرض عليه كل قضايا المجتمع المختلفة وتكون أمام طبقات المجتمع كلها، معروضة بكل حيثيات معانيها ودلالاتها ومغزاها أمام فئة صغيرة ومتوسطة وعالمية..
وهنا يقع التأويل على معارك الشعوب مع قادتها وحكامها وولاة أمرها..

/أو سالَ نهرُ الجنونِ على فكرةٍ غافلة ../

ثم أداة الشرط تشمل هذه الفقرة أيضاً، مع تيبّس الحقيقة وسيلان الجنون على فكرة غافلة، الجنون يعني عدم التعقل وعدم تدبير الأمور في غفلة فكرة، والغفلة تتماشى مع الجنون الذي يسيل دون توقف ولا تيقظ، وسوء التدبير في الأمور كلها بكل مجالات الحياة، يعني انفراط في الغفلة، والفكرة منبعها التدبير من معقل الفكر والعقل، فإذا شطحت سبل الفكر وينابيعه لطرق غير شرعية، حتماً سيصيبها بلل من الجنون وسيلان من التهور في كل مجريات الخياة وخاصة مع عصرنا الجنوني هذا، الذي تتخبط به أيدي الظلام وتنهشه أنياب اللئام، وتحكمه القردة والكلاب، تحكمه المصالح الذاتية وهوى النفوس المريضة، لينتج تخبط وفساد وإجرام في حق الإنسانية، فحين نبتعد عن بناء الأفكار المتيقظة لحال المجتمعات اليوم، يصيبنا الوهن، وتجبلنا معامل الانكسار، ونحن أشد ما نكون لعصر نوقظه من سباته وغفلته لندير دفة الحياة وفق ينابيع الإنسانية، ووفق العدل والحق الذي يبيت في السماء...

شاعرنا الكبير البارع في رسم حدود الكلمات:
أ.عبد الهادي القادود
كلماتكم تحفة فنية، طرزتموها بحرير الضاد، وأنشدتم تأويلات ودلالات عدة، فتحتم نوافذ الذائقة وشرّعتم أبواب الفكر والخيال على أوسعها، وهذا دليل على علو فكركم ونتاجكم الشعري والأدبي الفاخر، فما كتبتموه إنما هو ينبوع من ينابيع قلمكم البارع وفكركم النيّر..
حفظكم الله ورضي عنكم وأرضاكم
.
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية

تتلاشى الكلمات أمام هذا الحضور الكبير

وما فاض منه من نبيذ الحكمة

حين حللتم على ومضتي الصغيرة

فغدت كبيرة في مجالس روحكم العاشقة للأدب

كيف لا وأنت الأقدر على سبر أغوار البيان

ورصد قطعان المعاني من الزوايا التي لا يستطيع أحد استباقكم إليها

حيث تقشع مرونة الإيحاء الرداء عن مفاتنها بقدر قدرة المبحرين على استبطان الأنين

والحنين حين يحملها اليراع إلى بقاع من الصمت السمين

وما نما من تناقضات على أهداب الأبجديات المقاومة

حين تفقد الطيور العائدة بوصلة الصواب

وتنام على أبواب الأغراب

في مشهد يشطر شراع الرؤى

ويدق نواقيس الجنون المعقول لقصِّ أسلاك الهلاك

والسفر بحذر في بيادر الخطر

دون أن ترمي الرماح

أو تغفل عن تفاح الإفصاح

..

بوركت يا نديمة المداد

ودمت مرشدة للصواب






 
/
قديم 16-11-2020, 10:40 AM رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
الشاعر عبدالهادي القادود
عضو أكاديمية الفينيق
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية الشاعر عبدالهادي القادود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

الشاعر عبدالهادي القادود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرةٌ غافلة

مرحبا بك أخي المأمون بين الضفاف

ربما شكلت بيئتنا المقاومة صلصالا آخر يصعب تقطيعه بالأوعية والأدوات التقليدية

وذلك من خلال المرونة التي تتمتع بها اللغة المقاومة

والتي تتقاطع مشهديا ووجدانيا مع كثير من الرؤى

دون الانتماء لأي واحدة منها

وذلك من خلال الحاجة الماسة لاختزال أكثر من مشهد في العبارة الواحدة

حين نتأملها بصريًا وذهنيا من زوايا متعددة

وذلك دون الاستغناء عن الرمز لربط الماضي بالحاضر

بل باستحضار رموز قادرة على ربط الحاضر بالماضي

في تراض عفيف بين الفكرة والمفردة

حين يجمعهما سرير الوجع بعيدًا عن زواج المزاج

لتتناسل أجيال جديدة من المعاني تكون قادرة

على هزِّ جذوع الجُمَل بالقدر الذي يسمح لياسوع المعنى بالنضج

في فناء من البهاء البياني والإيقاعي القادر

على خلق حالة من التوازن الرزين بين الكفر واليقين بالموروث ...

لهذا أنصحكم أخي الرائع طارق المأمون بقراءة الومضة

أكثر من مرة والنظر إليها من زوايا متعددة

وحتمًا ستجد جديد في كل مرة

لا عدمت هذا الحضور الثري وأنت أيها البهي









 
/
قديم 11-07-2021, 01:40 PM رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
الشاعر عبدالهادي القادود
عضو أكاديمية الفينيق
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية الشاعر عبدالهادي القادود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

الشاعر عبدالهادي القادود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرةٌ غافلة



أكرر شكري لكم على مروركم الكبير أيها المأمون المبدع

لا عدمتك






 
/
قديم 21-02-2022, 11:27 AM رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
الشاعر عبدالهادي القادود
عضو أكاديمية الفينيق
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية الشاعر عبدالهادي القادود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

الشاعر عبدالهادي القادود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرةٌ غافلة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة قاسم مشاهدة المشاركة
عشب الحقيقة أحرقته شمس لا ترحم ونثرت بقايا رماده في دروب التشتت والضياع
بوركت أ.عبد الهادي وبورك العطاء
كل التقدير
بوركت أديبتنا الراقية خديجة قاسم على مرورك الرحب

لا عدمناك






 
/
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:11 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط