حبيب روحي

[أمل عبدالرحمن]

حبيب روحي
...
ألمْ تُخبركَ أنها كسرتْ ألواح السكونْ
نفضتْ عن قصرها غُبار الألم
والعيد نفخ من روحه فيها
فاكتستْ أجمل الثياب ..
رسمتْ على شفتيها "الكشمير"
ارتشفت من نهرالنور ..
بللتْ شعرها بالمسك ..
رنمت آهاتها بلحن مختلف ..
أقلع فيها الشجنُ إلى الجبل ..
جلستْ على منصة الشوق ..
ترتقبـــه ..
كصبر يوسف في ظلمات السجن..
كفرحة حرٍ بسقوط أوثان الدكتاتورية ..
كمظلة تحمي من وعثاء الشمس ..
كدمعة طهر تغسل كبد الحزن ..
كيتيم يتشبث في أضلع من يشبه أبيه الشهم ..
عاشقة " عربيــة " ..
عاشقة حقيقية من هذا العصر،
مر الهُدهد في جوها
رأى حريرها شم عطرها
سمع قيثارها .. فُتن فيها..
أخبرهُ عنها ..ساخ من الشوق
فهاجر الصوت إلى الصوت
وإلتحما في حنجرة الكريستال ،..
\
الورد أجهض الشوك ..
الممرات معبدة بالمرمر والزمرد ..
وتين الحب يُحيك في القلب قصيدة ..
وأمواج الصمت تفور ..
أما آن للإنفجار الكوني أن يكون ،...
\
بكل أسلحته الثقافية
يُكابر..يُقاوم !
إنْ كلًمته يُعبس الوجه ادعاء!
وتأبى ملامحه إلا أن تُطلق صيحات الشغف، ..
يُحبها ؟
لايُحبها !
لا تعنيها الـــ"لا" التي يستتر بها كصمام شرقي
يخشى أن يطفو البلور على سطح الشفتين
فيفضح سره المكتوم ، ...
لاتتحداها !
فهاتيك مدججة بالغرور ..لاتنحني
"فريدة كالقمر" وأجمل ما في السماء
لم ينتحر على شفتيها البكر إلا وضوء الغمام ،...
\
بينهما آلاف البشر
ومحطات كثيرة ..
وقطار واحد،
دعك من أسفارك الكثيرة ..
لايزال فرات "الأمــل" يختصر .. ينتظر ..
يحتضر ..أما آن له الوصول !...
\
تلك الجامحة "لأجله"
تُذوب كل مساحيق فلسفتها ..
فقد تعتنق الهمجية
لكنها تكفر بالأصنام ،
إنها فلسفة حب خاصة غريبة أنبتها " شأْو الكمال "،...
\
تُدندن في آهات عوده ..في لونه الخمــري ..
في لهفة حرفه ومرام أمنياتـــه
وحتى في بطش جبروته،
يصفها في جرائده الثورية
بـــــــ ( شيء من الجنة) ،
يُضلل عنهما بالأبيض والأسود ،
يُطبق عليها بنواجذ صدره كأسد وغزال، ..
\
تُربكُه المليحة كثيراً إن غنتْ ..
"أحبك جدا وذبتُ في قهوتك سُكر "
وإن سألوه عنها ..
يتلعثم .. يُزلزل .. يُحاول أن
يُدرب \ يُموه.. الكلام ، ..
- "لا لستُ أنا ..!"..
وجوفه يلتهبُ يقينـــاً أنه"هــــــو"
ومن غيره ؟!.. إن كان كلها "أنــــتْ "..
إنْ كان كلك ذائبٌ بها "هـــــي"،...
\
النجوم تتكاثف \ تتلوى حوله..
وحدها ترويه من ديمها ..
ترويه لهيب الأرض،
وإن كشفتْ عن ساقها كل عابرة ..
وإن عاكستْ المنُخفضاتْ بالعيون..
ومَدحنَ غيركَ رجالا وذكور
ورفعنَ الستار عن المتون ..
ستبقى به الأنثى"الــرابيـــــــــة"..
وإن بكتْ أسراره التائهة يوماً..
فملامحها الصفاء
كفيلة لتصنع له جدائل الورد والسلم،...
\
فيا أيها السر الفخم العَتِيــــقُ ..
المختمر كعجينة جـــوريـــة..
اهمس لشفتيه المترسنتين بخمر الحنين..
أنْ آن آن الـــــــــوقت..
ليُعـــلـــن الحُـــــب ..
أنتما في نضـــج الــــضــــوء ..
...
أمـــــل ..

[زياد السعودي]

تصاعد موفق
في مدلولات الكلام
حصدا للمعنى المغاير المختلف
بوركتم
وطاب مدادكم

[جاد ابراهيم]

لستُ ممن يُجيدون الحكم على طِوال النصوص
لكن ما بين السطورهنالك نبضٌ جميل يَستدعي التدخل

ما تَيسّرَ هُنا يَخطِفُ الدَهشة
ويكفي أنكِ امل
أحسنتـِ

[نوال البردويل]

وتطل علينا أمل حاملة بين يديها هدية بعد غياب طويل
دفقة شعورية تميزت برقة المشاعروالحب الكبير
نص متميز بمشاعره وصوره وحرفه
دمتِ مبدعة راقية الإحساس
مودتي يا غالية

[أمل عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان حماد

كنز نثري ثمين هنا
وهنا تمددت جزالة وسلامة اللغة من الف الاستهلال وحتى ياء القفلة
استعارات ومجاز كل شي في مكانه
ترابط النص
الدهشة
جزالة اللغة
كل ما في النص مدهش
رائعة يا اخت امل
لك التحية والتقدير
واما النص فله التثبيت الذي استحقه عن جدارة

ودمت رائعا دوما أخي الكبير الأستاذ الأديب المكرم عدنان حماد ، شكرا جزيلا على هذه المداخلة الجميلة التي شرفتني وأسعدتني ، .. كما وأشكركم جزيلا على التثبيت
ودوما لكم كل الإحترام والتقدير ..
أمــل ..

[ناظم العربي]

هكذا يرقص القلب
والفراشات في نشوة
حين تغمز لها غيمة داعبتها نسمة
أي بهاء وجمال جسدته حروف من مسك
وكأن الروح مهرة
وكأن الغزل لحن صاغته وردة
مازلت أبصم لهذا القلم بكمال الأبهة
وجمال الرمز والإستخدام الأمثل للغة تفقه معانيها الأرواح...
دمت بسلام مبدعتنا الغالية أمل

[أحمد علي]

ما شاء الله تمكن رهيب بالمفردات وجبعة أدوات كبيرة ،
قصيد حق له أن يكتب بماء الذهب

استمتعت جدا بهذا الجمال وأحببت اللغة العربية كم هي معبرة وغنية بالمعاني


ووقفت هنا :

\
الورد أجهض الشوك ..
الممرات معبدة بالمرمر والزمرد ..
وتين الحب يُحيك في القلب قصيدة ..
وأمواج الصمت تفور ..
أما آن للإنفجار الكوني أن يكون ،...



رائع وأكثر أ. أمل عبد الرحمن ، كنت محلقة وحالمة هنا

تحياتي لك

هذا ما لديا حتى الآن

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل عبدالرحمن

حبيب روحي
...
ألمْ تُخبركَ أنها كسرتْ ألواح السكونْ
نفضتْ عن قصرها غُبار الألم
والعيد نفخ من روحه فيها
فاكتستْ أجمل الثياب ..
رسمتْ على شفتيها "الكشمير"
ارتشفت من نهرالنور ..
بللتْ شعرها بالمسك ..
رنمت آهاتها بلحن مختلف ..
أقلع فيها الشجنُ إلى الجبل ..
جلستْ على منصة الشوق ..
ترتقبـــه ..
كصبر يوسف في ظلمات السجن..
كفرحة حرٍ بسقوط أوثان الدكتاتورية ..
كمظلة تحمي من وعثاء الشمس ..
كدمعة طهر تغسل كبد الحزن ..
كيتيم يتشبث في أضلع من يشبه أبيه الشهم ..
عاشقة " عربيــة " ..
عاشقة حقيقية من هذا العصر،
مر الهُدهد في جوها
رأى حريرها شم عطرها
سمع قيثارها .. فُتن فيها..
أخبرهُ عنها ..فساخ من الشوق
فهاجر الصوت إلى الصوت
وإلتحما في حنجرة الكريستال ،..
\
الورد أجهض الشوك ..
الممرات معبدة بالمرمر والزمرد ..
وتين الحب يُحيك في القلب قصيدة ..
وأمواج الصمت تفور ..
أما آن للإنفجار الكوني أن يكون ،...
\
بكل أسلحته الثقافية
يُكابر..يُقاوم !
إنْ كلًمته يُعبس الوجه ادعاء!
وتأبى ملامحه إلا أن تُطلق صيحات الشغف، ..
يُحبها ؟
لايُحبها !
لا تعنيها الـــ"لا" التي يستتر بها كصمام شرقي
يخشى أن يطفو البلور على سطح الشفتين
فيفضح سره المكتوم ، ...
لاتتحداها !
فهاتيك مدججة بالغرور ..لاتنحني
"فريدة كالقمر" وأجمل ما في السماء
لم ينتحر على شفتيها البكر إلا وضوء الغمام ،...
\
بينهما آلاف البشر
ومحطات كثيرة ..
وقطار واحد،
دعك من أسفارك الكثيرة ..
لايزال فرات "الأمــل" يختصر .. ينتظر ..
يحتضر ..أما آن له الوصول !...
\
تلك الجامحة "لأجله"
تُذوب كل مساحيق فلسفتها ..
فقد تعتنق الهمجية
لكنها تكفر بالأصنام ،
إنها فلسفة حب خاصة غريبة أنبتها " شأْو الكمال "،...
\
تُدندن في آهات عوده ..في لونه الخمــري ..
في لهفة حرفه ومرام أمنياتـــه
وحتى في بطش جبروته،
يصفها في جرائده الثورية
بـــــــ ( شيء من الجنة) ،
يُضلل عنهما بالأبيض والأسود ،
يُطبق عليها بنواجذ صدره كأسد وغزال، ..
\
تُربكُه المليحة كثيراً إن غنتْ ..
"أحبك جدا وذبتُ في قهوتك سُكر "
وإن سألوه عنها ..
يتلعثم .. يُزلزل .. يُحاول أن
يُدرب \ يُموه.. الكلام ، ..
- "لا لستُ أنا ..!"..
وجوفه يلتهبُ يقينـــاً أنه"هــــــو"
ومن غيره ؟!.. إن كان كلها "أنــــتْ "..
إنْ كان كلك ذائبٌ بها "هـــــي"،...
\
النجوم تتكاثف \ تتلوى حوله..
وحدها ترويه من ديمها ..
ترويه لهيب الأرض،
وإن كشفتْ عن ساقها كل عابرة ..
وإن عاكستْ المنُخفضاتْ بالعيون..
ومَدحنَ غيركَ رجالا وذكور
ورفعنَ الستار عن المتون ..
ستبقى به الأنثى"الــرابيـــــــــة"..
وإن بكتْ أسراره التائهة يوماً..
فملامحها الصفاء
كفيلة لتصنع له جدائل الورد والسلم،...
\
فيا أيها السر الفخم العَتِيــــقُ ..
المختمر كعجينة جـــوريـــة..
اهمس لشفتيه المترسنتين بخمر الحنين..
أنْ آن آن الـــــــــوقت..
ليُعـــلـــن الحُـــــب ..
أنتما الآن في نضـــج الــــضــــوء ..
...
أمـــــل ..

هذا مرور أول
لتحية الأمل الجميلة
و تقديرا للجمال المنسكب هنا على غير مهل..
و لي عودة إن شاء الله

محبتي أيتها المبدعة

[فاتي الزروالي]

الشاعرة أمل عبد الرحمن

نص نثري بلغة الحب وروح الأنثى العربية التي تعرف ماتريد
لا يهمها اللاءات التي قد تحاصر مشاعرها
فقط هناك هي والــ هو المفتون بنفسه
وبــــــهااا
تقديري الكبير لك غاليتي
وسعيدة بقراءتي لحروفك الجميلة كأنت
محبتي

[أمل عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض القيسي

تحفة جميلة رائعة
سلمت يداك استاذة امل

سلمكم الله وحفظكم أخي الأستاذ رياض القيسي .. شكرا جزيلا لكم
كل التقدير والاحترام ..
أمــل ..

[أمل عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

تصاعد موفق
في مدلولات الكلام
حصدا للمعنى المغاير المختلف
بوركتم
وطاب مدادكم

وبارك الله بكم أخي الأستاذ العميد القدير زياد السعودي ... شكرا لكم جزيلا
مع كل التقدير والإحترام ..
أمــل ..

[أحلام المصري]

\
الورد أجهض الشوك ..
الممرات معبدة بالمرمر والزمرد ..
وتين الحب يُحيك في القلب قصيدة ..
وأمواج الصمت تفور ..
أما آن للإنفجار الكوني أن يكون ،...
\

و هنا لغة الجمال تتحدث،
و روعة المشاعر تتدفق..
مجازاتٌ متمكنة..و صور بلاغية تليق بالحبيب و الحديث عنه
،،،
،،
،
المبدعة أمل
ما يزال نهرك يجري بالكثير من الفرات الذي يجب أن نرتشفه على مهل
/
محبتي لك و لهذا الحضور المائز في مهرجان القصيدة

كل التقدير

[يحيى موطوال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل عبدالرحمن

حبيب روحي
...
ألمْ تُخبركَ أنها كسرتْ ألواح السكونْ
نفضتْ عن قصرها غُبار الألم
والعيد نفخ من روحه فيها
فاكتستْ أجمل الثياب ..
رسمتْ على شفتيها "الكشمير"
ارتشفت من نهرالنور ..
بللتْ شعرها بالمسك ..
رنمت آهاتها بلحن مختلف ..
أقلع فيها الشجنُ إلى الجبل ..
جلستْ على منصة الشوق ..
ترتقبـــه ..
كصبر يوسف في ظلمات السجن..
كفرحة حرٍ بسقوط أوثان الدكتاتورية ..
كمظلة تحمي من وعثاء الشمس ..
كدمعة طهر تغسل كبد الحزن ..
كيتيم يتشبث في أضلع من يشبه أبيه الشهم ..
عاشقة " عربيــة " ..
عاشقة حقيقية من هذا العصر،
مر الهُدهد في جوها
رأى حريرها شم عطرها
سمع قيثارها .. فُتن فيها..
أخبرهُ عنها ..ساخ من الشوق
فهاجر الصوت إلى الصوت
وإلتحما في حنجرة الكريستال ،..
\
الورد أجهض الشوك ..
الممرات معبدة بالمرمر والزمرد ..
وتين الحب يُحيك في القلب قصيدة ..
وأمواج الصمت تفور ..
أما آن للإنفجار الكوني أن يكون ،...
\
بكل أسلحته الثقافية
يُكابر..يُقاوم !
إنْ كلًمته يُعبس الوجه ادعاء!
وتأبى ملامحه إلا أن تُطلق صيحات الشغف، ..
يُحبها ؟
لايُحبها !
لا تعنيها الـــ"لا" التي يستتر بها كصمام شرقي
يخشى أن يطفو البلور على سطح الشفتين
فيفضح سره المكتوم ، ...
لاتتحداها !
فهاتيك مدججة بالغرور ..لاتنحني
"فريدة كالقمر" وأجمل ما في السماء
لم ينتحر على شفتيها البكر إلا وضوء الغمام ،...
\
بينهما آلاف البشر
ومحطات كثيرة ..
وقطار واحد،
دعك من أسفارك الكثيرة ..
لايزال فرات "الأمــل" يختصر .. ينتظر ..
يحتضر ..أما آن له الوصول !...
\
تلك الجامحة "لأجله"
تُذوب كل مساحيق فلسفتها ..
فقد تعتنق الهمجية
لكنها تكفر بالأصنام ،
إنها فلسفة حب خاصة غريبة أنبتها " شأْو الكمال "،...
\
تُدندن في آهات عوده ..في لونه الخمــري ..
في لهفة حرفه ومرام أمنياتـــه
وحتى في بطش جبروته،
يصفها في جرائده الثورية
بـــــــ ( شيء من الجنة) ،
يُضلل عنهما بالأبيض والأسود ،
يُطبق عليها بنواجذ صدره كأسد وغزال، ..
\
تُربكُه المليحة كثيراً إن غنتْ ..
"أحبك جدا وذبتُ في قهوتك سُكر "
وإن سألوه عنها ..
يتلعثم .. يُزلزل .. يُحاول أن
يُدرب \ يُموه.. الكلام ، ..
- "لا لستُ أنا ..!"..
وجوفه يلتهبُ يقينـــاً أنه"هــــــو"
ومن غيره ؟!.. إن كان كلها "أنــــتْ "..
إنْ كان كلك ذائبٌ بها "هـــــي"،...
\
النجوم تتكاثف \ تتلوى حوله..
وحدها ترويه من ديمها ..
ترويه لهيب الأرض،
وإن كشفتْ عن ساقها كل عابرة ..
وإن عاكستْ المنُخفضاتْ بالعيون..
ومَدحنَ غيركَ رجالا وذكور
ورفعنَ الستار عن المتون ..
ستبقى به الأنثى"الــرابيـــــــــة"..
وإن بكتْ أسراره التائهة يوماً..
فملامحها الصفاء
كفيلة لتصنع له جدائل الورد والسلم،...
\
فيا أيها السر الفخم العَتِيــــقُ ..
المختمر كعجينة جـــوريـــة..
اهمس لشفتيه المترسنتين بخمر الحنين..
أنْ آن آن الـــــــــوقت..
ليُعـــلـــن الحُـــــب ..
أنتما في نضـــج الــــضــــوء ..
...
أمـــــل ..

بوح زهيد مختلف ،نضوج العبارة يلتهب مضمونا ،جموح يضلل الرؤى ليولد الصفاء ،و تيه مدجج بامل عتيق ..
بوركتم وبورك القكم البهي شاعرتنا النبيل استاذ أمل عبد الرحمن ،نثيرة موفقة ،دمت في تألق سيدتي الفاضلة ..

[خالد عمر]

إعلان حب بعباءة جمال الأبجدية
رائعة أنت و تحياتي لك

[أمل عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جاد ابراهيم

لستُ ممن يُجيدون الحكم على طِوال النصوص
لكن ما بين السطورهنالك نبضٌ جميل يَستدعي التدخل

ما تَيسّرَ هُنا يَخطِفُ الدَهشة
ويكفي أنكِ امل
أحسنتـِ

أحسن الله إليكم أخ جاد شكرا جزيلا لحضورك الجميل ولبصمتك الراقية ، نصوصي الطويلة قد أختصر فيها مشوار طويل .. وطالما أنها راقت لك فهذا يسعدني بالطبع ويسعد قصيدي ..
شرفني حضوركم ومع الاحترام والتقدير.
أمــل ..

[أمل عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان حماد

جئت لاقرأ مرة أخرى واسعفني الحظ

معذرة وكثيرا لتجاوز بعض الردود مع التقدير والاحترام لهم جميعا ولي عودة .. ولكن أردت أن أرحب بعودتكم الراقية الأخ الأستاذ الأديب القدير عدنان حماد ..عودتكم للنص شهادة أعتز بها من لدن أستاذ بحجمكم ..
تقديري وكل الاحترام لكم وللجميع ..
أمــل ..

[أمل عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

وتطل علينا أمل حاملة بين يديها هدية بعد غياب طويل
دفقة شعورية تميزت برقة المشاعروالحب الكبير
نص متميز بمشاعره وصوره وحرفه
دمتِ مبدعة راقية الإحساس
مودتي يا غالية

شكرا لك جدا جدا السيدة الأديبة القديرة نوال البردويل ، أنتم في القلب دوماً ،
دامت أنفاسك ودام حضورك الراقي الغالية نوال شرفني وجود اسمك ..
محبتي وكل الاحترام والتقدير ..
أمــل ..