عودي

[علي الاحمد الخزاعلة]

دائماً مترددة متأخرة عن اتخاذ القرار السليم بضعة أيام ..أسابيع ..شهور .. سنين
تنشدين انبلاج الفجر عند المغيب .. توصدين نوافذك عند تفتح الأزهار مخافة تسلل الأريج .
تُقْبلين حين أُدبر , تعودين بعد الرحيل , تصمتين حين تغرد البلابل وتطرب الفراشات للنشيد ,
وتثرثرين عندما تُصم الأذان وتنحسر الحواس ذات الشمال وذات اليمين .
تفتحتْ أكمام زهر حديقتي , وأُغلقتْ بتلات روحك , وآثرتِ القطيعة والرحيل
براءة الحب عندكِ متهمةٌ قبل مولد الحب بسنين .
أسدلي ستائرك أنّى شئتِ .. فما زال نورٌ في داخلي يفرّ من غياهب مجاهلك أملاً بمواصلة المسير .
عودي كما كنتِ ... أرق من نسمةٍ ... أجمل من بسمةٍ .. ألذ من الشهد والرحيق !.
عودي كما أملتكِ يوماً ... شفاءً وبلسماً لجراح روحي وقلبي العليل .

[نوال البردويل]

خاطرة وجدانية جميلة نقلتنا إلى عمق
الفكرة بيسر اقتادنا لبوح أنيق بلغة
راقية رغم قسوة الموقف
تحياتي أ. علي
وتقديري

[نوال البردويل]

لجمال المبنى والمعنى
تثبيت

[محمد الصحراء]

في غيابك غصصت بالكثير من الكلام
بالكثير من ريق الاشواق
فاتيني إن جئت فارغة الادن
لكي يسعك سماعي

الاستاذ علي الاحمد الخزاعلة
تقديري لنبض رص الحروف تناهيدا

[عادل ابراهيم حجاج]

خاطر جميل طيب ....................

[مختار سعيدي]

علي الاحمد الخزاعلة
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام الأكاديمية للعطاء
الاردن

أيها القدير
إن حواء كلها رقة، والأنوثة الحالمة غزالة تخشى ان ينقض عليها الحب فتستسلم للفناء في كيان محبوبها، و لهذا تراها بمظهر التردد ومخبر الشرود ..فإذا أمنت واطمنت تدفعها نسبة البوح إليك تبحث عن الدفء ..فكن ذلك الغدير الرقراق الحالم بدندنة ما يروي عطش الشاردة و انتظر، لكن حذاري لقلوب الفاتنات عيون البصيرة ...لسحر و جمال بوحك تنقاد كل الجميلات ..
تحياتي و تقديري

[عبير محمد]

تفتحتْ أكمام زهر حديقتي , وأُغلقتْ بتلات روحك , وآثرتِ القطيعة والرحيل
براءة الحب عندكِ متهمةٌ قبل مولد الحب بسنين .
أسدلي ستائرك أنّى شئتِ .. فما زال نورٌ في داخلي يفرّ من غياهب مجاهلك أملاً بمواصلة المسير .

مناجاة ونداء رقيق لعودة الحبيبة
نسجته بمشاعر معتقة بالدفء
مثقلة بالشوق
رقراقة البوح والمعنى.
ستعود حتما اذا احتواها قلبك بصدق
وكلّلت جبينها بأكاليل الحب والوفاء.
سعدت بالمكوث هنا شاعرنا الوارف
تحية تليق
وكل الود والورد

[محمود قباجة]

أسدلي ستائرك أنّى شئتِ .. فما زال نورٌ في داخلي يفرّ من غياهب مجاهلك أملاً بمواصلة المسير .




عودي أيتها الحسناء عودي وانثري الضياء على بوتقة الحنين

عودي وانثري اللحن الجميل على جوقة تحضر فيها الأميرات



بوح خاطري يفيض منه المشاعر والاحساس

[معاذالفاردي]

فما زال نورٌ في داخلي يفرّ من غياهب مجاهلك أملاً بمواصلة المسير .

ينساب قلمك أستاذنا مع نقاء المشاعر وأمل العوده دمت بألق

مودتي وأجملها وعبق الياسمين

[علي الاحمد الخزاعلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي

سلام الله ،
أظنها بعد سماع هذا الجمال ستعود..
تخطير رائع إنموذج
بوح صادق المشاعر
ونص راقني بناءا ومضمونا :
صور طيبة ولغة اتكأت على لغة النص القرآني الكريم :
وتثرثرين عندما تُصم الأذان وتنحسر الحواس ذات الشمال وذات اليمين .
رائع أنت
شكرا لك
مودتي

الصديق الأستاذ عوض بديوي
سلام الله عليك
يسرني ان النص راقك ...لا عدمت طلتك
مع خالص احترامي وتقديري ومودتي

[علي الاحمد الخزاعلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي

سلام الله ،
أظنها بعد سماع هذا الجمال ستعود..
تخطير رائع إنموذج
بوح صادق المشاعر
ونص راقني بناءا ومضمونا :
صور طيبة ولغة اتكأت على لغة النص القرآني الكريم :
وتثرثرين عندما تُصم الأذان وتنحسر الحواس ذات الشمال وذات اليمين .
رائع أنت
شكرا لك
مودتي

الصديق الأستاذ عوض بديوي
سلام الله عليك
يسرني ان النص راقك ...لا عدمت طلتك
مع خالص احترامي وتقديري ومودتي

[علي الاحمد الخزاعلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

خاطرة وجدانية جميلة نقلتنا إلى عمق
الفكرة بيسر اقتادنا لبوح أنيق بلغة
راقية رغم قسوة الموقف
تحياتي أ. علي
وتقديري

القديرة نوال البردويل
شهادة منك أعتز بها
تحياتي وتقديري

[علي الاحمد الخزاعلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

لجمال المبنى والمعنى
تثبيت

شكرا عزيزتي نوال على التثبيت
ثبتك الله على السراط المستقيم

[علي الاحمد الخزاعلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصحراء

في غيابك غصصت بالكثير من الكلام
بالكثير من ريق الاشواق
فاتيني إن جئت فارغة الادن
لكي يسعك سماعي

الاستاذ علي الاحمد الخزاعلة
تقديري لنبض رص الحروف تناهيدا

شكرا أخي محمد على الدرر التي نثرتها بردك الراقي كرقيك
تحياتي والتقدير

[علي الاحمد الخزاعلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل ابراهيم حجاج

خاطر جميل طيب ....................

الأخ عادل ابراهيم حجاج
تشرفت بمرورك
دمت بكل الود والمحبة

[علي الاحمد الخزاعلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختار سعيدي

علي الاحمد الخزاعلة
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام الأكاديمية للعطاء
الاردن

أيها القدير
إن حواء كلها رقة، والأنوثة الحالمة غزالة تخشى ان ينقض عليها الحب فتستسلم للفناء في كيان محبوبها، و لهذا تراها بمظهر التردد ومخبر الشرود ..فإذا أمنت واطمنت تدفعها نسبة البوح إليك تبحث عن الدفء ..فكن ذلك الغدير الرقراق الحالم بدندنة ما يروي عطش الشاردة و انتظر، لكن حذاري لقلوب الفاتنات عيون البصيرة ...لسحر و جمال بوحك تنقاد كل الجميلات ..
تحياتي و تقديري

الأخ مختار سعيدي
شكرا لباقة الحب التى نثرتها بين حروفي
دمت بكل الود والتقدير

[علي الاحمد الخزاعلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد

تفتحتْ أكمام زهر حديقتي , وأُغلقتْ بتلات روحك , وآثرتِ القطيعة والرحيل
براءة الحب عندكِ متهمةٌ قبل مولد الحب بسنين .
أسدلي ستائرك أنّى شئتِ .. فما زال نورٌ في داخلي يفرّ من غياهب مجاهلك أملاً بمواصلة المسير .

مناجاة ونداء رقيق لعودة الحبيبة
نسجته بمشاعر معتقة بالدفء
مثقلة بالشوق
رقراقة البوح والمعنى.
ستعود حتما اذا احتواها قلبك بصدق
وكلّلت جبينها بأكاليل الحب والوفاء.
سعدت بالمكوث هنا شاعرنا الوارف
تحية تليق
وكل الود والورد

العزيزة عبير محمد
صاحبة القلم الماسي
سعدت بمرورك
كل الود والورود لمقامك الرفيع

[علي الاحمد الخزاعلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود قباجة

أسدلي ستائرك أنّى شئتِ .. فما زال نورٌ في داخلي يفرّ من غياهب مجاهلك أملاً بمواصلة المسير .




عودي أيتها الحسناء عودي وانثري الضياء على بوتقة الحنين

عودي وانثري اللحن الجميل على جوقة تحضر فيها الأميرات



بوح خاطري يفيض منه المشاعر والاحساس

أخي محمود قباجة
كم أسعدني مرورك
تتواضع الاقلام وتنحي احتراما وتقديرا لحضورك
دمت بكل الود يا صاحب الذوق الرفيع

[علي الاحمد الخزاعلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذالفاردي

فما زال نورٌ في داخلي يفرّ من غياهب مجاهلك أملاً بمواصلة المسير .

ينساب قلمك أستاذنا مع نقاء المشاعر وأمل العوده دمت بألق

مودتي وأجملها وعبق الياسمين

اخي معاذ الفاردي
شكرا لمرورك على حرفي
دمت بكل الود والتقدير

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الاحمد الخزاعلة

دائماً مترددة متأخرة عن اتخاذ القرار السليم بضعة أيام ..أسابيع ..شهور .. سنين
تنشدين انبلاج الفجر عند المغيب .. توصدين نوافذك عند تفتح الأزهار مخافة تسلل الأريج .
تُقْبلين حين أُدبر , تعودين بعد الرحيل , تصمتين حين تغرد البلابل وتطرب الفراشات للنشيد ,
وتثرثرين عندما تُصم الأذان وتنحسر الحواس ذات الشمال وذات اليمين .
تفتحتْ أكمام زهر حديقتي , وأُغلقتْ بتلات روحك , وآثرتِ القطيعة والرحيل
براءة الحب عندكِ متهمةٌ قبل مولد الحب بسنين .
أسدلي ستائرك أنّى شئتِ .. فما زال نورٌ في داخلي يفرّ من غياهب مجاهلك أملاً بمواصلة المسير .
عودي كما كنتِ ... أرق من نسمةٍ ... أجمل من بسمةٍ .. ألذ من الشهد والرحيق !.
عودي كما أملتكِ يوماً ... شفاءً وبلسماً لجراح روحي وقلبي العليل .

و ما زلت أردد أن صناديق الفينيق ممتلئة بكنوز الإبداع ،
.
.
عودي !
رسالةٌ من عاشقٍ عذبه عشقٌ مختلف ،
لكن تبقى الشمس بين شروقٍ و غياب ،
ليبقى للقاء معنى ،
و للشوق قصائد . .

شكرا لك شاعرنا الراقي

/
.

للنور من جديد