|
|||||||
| ⊱ ذاكرة⊰ ان التهمهم الغياب ... لن تلتهمهم الذاكرة |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-05-2009, 02:47 PM
|
رقم المشاركة : 1 | ||||||||
|
نهايات ..!!
(بداية) يتوحش قلبي وفراشته تتراقص فوق رماد وطن .. أنا .. بحر مشنوق بالصمت والعالم نصفين .. نصف في حلقي الجاف .. والآخر ..!! محشو في نصف رغيف .. أيتها الحاجة ..!! في شدق ضعيف أترنح من جوعي وهذا الوطن يسابقني إلى اللقمة .. (........... ) أنا بعد الآن لن ألوم لصا .. يغتال شبابيك الليل .. ................ لن ألوم بغيا تلقم ثديها لطفل في الصباح وتنشره في عتم الليل .. تتناهشه أفواه العابرين .. ................. أنا .. لن ألوم أحدا يغتال أمه إن شاء ليجد تحت ابطها رغيف خبز .. (...........) لم أعد اسمي المسافة.. بين حجرين وحشيين حقلاً لم أعد .. ألملم رذاذ ماء الأنهار لأرشه فوق بساتين القحط .. ربيعا أخضر لم أعد أنتظر.. ان تثور براكين الأرض فجرا ً .. زهراً .. و إن شاءت قهرا ً .. ..................... قد أدمَنت هي قشورها وادمنت أنا موتي ..!! (........... ) يا هذا الإسفلت المعجون بهذيان دمائنا .. رد لنا اخضرار هذي الدروب رد لنا زقزقة عصافير السماء ولحظة .. هذيان البحر ساعة الغروب رد لنا طهر العذراوات إن رجفت في الحناجر القلوب ........................ أيها الإسفلت المضرج بطفولتنا .. رد لنا بعض ما سكبناه عليك من ضحك .. ووطنا مهاجرا لا يؤوب .. (..........) يا لحنيني .. هكذا كلما أردت الرحيل أحرقت جبهتي .. جمرة فرّت من عينيّ طفلة .. ................. هكذا .. كلما قررت البعد قفزت أفواههم في وجهي تريد لقمة .. .................... هكذا كلما أزداد الوطن قسوة تذكرت أبي ..! لم انت قاس يا والدي؟ كنت أسئله لتصبح رجلا .. يجيب ..!! ................ هكذا .. كلما أردت الرحيل تمزق .. في صدري النحيب !! (..........) يا هذا الفارُّ في دمي أتخبؤني أم أخبؤك .. ؟؟ مدن تضيق تضيق تضيق .. وتتسع الورقة وطن .. نصفه حجر ووطن .. دمعه مرار وحاكم .. يبيع شعبه إذا غلبته لعبة قمار .. وانت ضاقت بدمعك أحداقك الورق منفاك.. تصعده سطرا سطرا والحرية .. أبعد أبعد أبعد .. مما تصورت .. خطو روحك يسكنه القلق .. وفسحة السماء تضيق لحظة خوفك أضيق أضيق أضيق من نافذة ٍ للفرار ..!! (..........) أتعلمين من يكون في السماء ؟ انه طائر قد أتعبه الانتظار فصار يغرد للملائكة ................... حسنا .. عندما تصل إلى السماء ذلك يعنى انتهاءك من التغريد .. بين الزهور وهذا أمر محزن عندما يخرس صوتك يغفو تحت رداء أبيض .. السماء أيضا تشاركك هذا الرداء ..!! (..........) جنية الأفق .. لملّمي ما تبقى من بريق ٍ ..في جنحك إنّا راحلون .. ......................... ها هم.. !! ينثرون حِداد زهورهم الندية فوق شاهدنا الأبيض .. دون ان نصرخ .. نثور أو حتى نعترض ................ أيها القبر .. في حضنك شاعر من خراب بعض ورق وقلم من ضباب .. ................... يا صديقي الطيب حذار من التسكع في المدن الصفراء ستنتهي مثلي ستجف فوق الأرصفة .. لن يذكرك أحد هنا سوى .. ما علق من غبار فوق كتف ريح مهاجرة . ووحدها ستبكي عليك !! (خاتمة) نافخ البوق عجل طال المقام في هذي القبور .. أخرج .. ما احتجزت من هواء في صدرك .. أطلق صفير قيامتنا!! ....................... سأدخل جحيمي بخطى ً واثقة وأغيب .. في دهاليز حبلى بالمسوخ ..!! أطلقها .. صرخة تجتاح المدى أطلقها صرخة تفززني من رقادي ..!!
|
||||||||
|
|
02-05-2009, 02:52 PM
|
رقم المشاركة : 2 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
قد أدمَنت هي قشورها
وادمنت أنا موتي ..!! تختصر كل شيء في صياغة جوهرك النفيس .... المآآآآل .... تقديري لحرفك الراقي أخي الشاعر
|
||||||||
|
|
|
02-05-2009, 03:01 PM
|
رقم المشاركة : 3 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
كل الشكر والود اخيتي
كوني بخير
|
||||||||
|
|
|
02-05-2009, 03:44 PM
|
رقم المشاركة : 4 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
أتعلمين من يكون في السماء ؟ انه طائر قد أتعبه الانتظار فصار يغرد للملائكة أو تعلم أنّ تغريد الانتظار صار يدمي الحناجــر ؟!! أو ما علمـت بقصاص قـصّ الجنحيـن ليعلو الباطـل ؟!! قد صرنا بل صيـّرونا و نافـخ البوق واحـد غنـاء فلنغـنّ .. إنــّه المـوت واحــد . المكرم مراد تيسير .. في نصـّك ازدحام لعناصر الجمال شاهق خيال و عمق معنى و جمعك الضـدّين كان مواكبـاً موضوع حياتنا موتـاً .. بوركت .. و دمت في ألق الإبداع مودّتي و احترامي .
|
||||||||
|
|
|
02-05-2009, 03:57 PM
|
رقم المشاركة : 5 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
نهايات ..!!
-------------------------------------------------------------------------------- (بداية) يتوحش قلبي وفراشته تتراقص فوق رماد وطن .. أنا .. بحر مشنوق بالصمت والعالم نصفين .. نصف في حلقي الجاف .. والآخر ..!! محشو في نصف رغيف .. أيتها الحاجة ..!! في شدق ضعيف أترنح من جوعي وهذا الوطن يسابقني إلى اللقمة .. (........... ) أنا بعد الآن لن ألوم لصا .. يغتال شبابيك الليل .. ................ لن ألوم بغيا تلقم ثديها لطفل في الصباح وتنشره في عتم الليل .. تتناهشه أفواه العابرين .. ................. أنا .. لن ألوم أحدا يغتال أمه إن شاء ليجد تحت ابطها رغيف خبز .. (...........) لم أعد اسمي المسافة.. بين حجرين وحشيين حقلاً لم أعد .. ألملم رذاذ ماء الأنهار لأرشه فوق بساتين القحط .. ربيعا أخضر لم أعد أنتظر.. ان تثور براكين الأرض فجرا ً .. زهراً .. و إن شاءت قهرا ً .. ..................... قد أدمَنت هي قشورها وادمنت أنا موتي ..!! (........... ) يا هذا الإسفلت المعجون بهذيان دمائنا .. رد لنا اخضرار هذي الدروب رد لنا زقزقة عصافير السماء ولحظة .. هذيان البحر ساعة الغروب رد لنا طهر العذراوات إن رجفت في الحناجر القلوب ........................ أيها الإسفلت المضرج بطفولتنا .. رد لنا بعض ما سكبناه عليك من ضحك .. ووطنا مهاجرا لا يؤوب .. (..........) يا لحنيني .. هكذا كلما أردت الرحيل أحرقت جبهتي .. جمرة فرّت من عينيّ طفلة .. ................. هكذا .. كلما قررت البعد قفزت أفواههم في وجهي تريد لقمة .. .................... هكذا كلما أزداد الوطن قسوة تذكرت أبي ..! لم انت قاس يا والدي؟ كنت أسئله لتصبح رجلا .. يجيب ..!! ................ هكذا .. كلما أردت الرحيل تمزق .. في صدري النحيب !! (..........) يا هذا الفارُّ في دمي أتخبؤني أم أخبؤك .. ؟؟ مدن تضيق تضيق تضيق .. وتتسع الورقة وطن .. نصفه حجر ووطن .. دمعه مرار وحاكم .. يبيع شعبه إذا غلبته لعبة قمار .. وانت ضاقت بدمعك أحداقك الورق منفاك.. تصعده سطرا سطرا والحرية .. أبعد أبعد أبعد .. مما تصورت .. خطو روحك يسكنه القلق .. وفسحة السماء تضيق لحظة خوفك أضيق أضيق أضيق من نافذة ٍ للفرار ..!! (..........) أتعلمين من يكون في السماء ؟ انه طائر قد أتعبه الانتظار فصار يغرد للملائكة ................... حسنا .. عندما تصل إلى السماء ذلك يعنى انتهاءك من التغريد .. بين الزهور وهذا أمر محزن عندما يخرس صوتك يغفو تحت رداء أبيض .. السماء أيضا تشاركك هذا الرداء ..!! (..........) جنية الأفق .. لملّمي ما تبقى من بريق ٍ ..في جنحك إنّا راحلون .. ......................... ها هم.. !! ينثرون حِداد زهورهم الندية فوق شاهدنا الأبيض .. دون ان نصرخ .. نثور أو حتى نعترض ................ أيها القبر .. في حضنك شاعر من خراب بعض ورق وقلم من ضباب .. ................... يا صديقي الطيب حذار من التسكع في المدن الصفراء ستنتهي مثلي ستجف فوق الأرصفة .. لن يذكرك أحد هنا سوى .. ما علق من غبار فوق كتف ريح مهاجرة . ووحدها ستبكي عليك !! (خاتمة) نافخ البوق عجل طال المقام في هذي القبور .. أخرج .. ما احتجزت من هواء في صدرك .. أطلق صفير قيامتنا!! ....................... سأدخل جحيمي بخطى ً واثقة وأغيب .. في دهاليز حبلى بالمسوخ ..!! أطلقها .. صرخة تجتاح المدى أطلقها صرخة تفززني من رقادي ..!! صباحك بدايات العزيز مراد في هذه النهايات أوجاع مفتوحة لشدة الضيق وجراح مبللة بغضب وثورة نفس دامية باكية جائعة لكل حياة وحلم وامل بل للرغيف ايضا ....وقيم في انقلابات لامتناهية بسبب هذه الاوبئة التي يعيشها الوطن . حرفك نقد وغضب وثورة عارمة على الفساد . سلمت سلمت فالوعي مميت في بلادنا التي هجرتها العقول الفاعلة والقلوب الرحيمة والنفوس النظيفة.
|
||||||||
|
|
|
02-05-2009, 04:23 PM
|
رقم المشاركة : 6 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشرى بدر  أتعلمين من يكون في السماء ؟ انه طائر قد أتعبه الانتظار فصار يغرد للملائكة أو تعلم أنّ تغريد الانتظار صار يدمي الحناجــر ؟!! أو ما علمـت بقصاص قـصّ الجنحيـن ليعلو الباطـل ؟!! قد صرنا بل صيـّرونا و نافـخ البوق واحـد غنـاء فلنغـنّ .. إنــّه المـوت واحــد . المكرم مراد تيسير .. في نصـّك ازدحام لعناصر الجمال شاهق خيال و عمق معنى و جمعك الضـدّين كان مواكبـاً موضوع حياتنا موتـاً .. بوركت .. و دمت في ألق الإبداع مودّتي و احترامي . </TD></TR></TBODY></TABLE> أوتعلمين كم صارت الروح تخشى أن يبتلعها الصدأ الذي بدأ ينتشر في حناجرنا .. وكم تعبت من ملاحقة الندى الذي بدأ يجف حولها ..!! متبخرة معه أشلاء بدايات رسمتها احلامنا المتكسرة على عتبات الانتظار .. بشرى شكرا كما يليق بنبض حروفك كوني بخير
|
||||||||
|
|
|
03-05-2009, 02:03 PM
|
رقم المشاركة : 7 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفيسة التريكي نهايات ..!! -------------------------------------------------------------------------------- (بداية) يتوحش قلبي وفراشته تتراقص فوق رماد وطن .. أنا .. بحر مشنوق بالصمت والعالم نصفين .. نصف في حلقي الجاف .. والآخر ..!! محشو في نصف رغيف .. أيتها الحاجة ..!! في شدق ضعيف أترنح من جوعي وهذا الوطن يسابقني إلى اللقمة .. (........... ) أنا بعد الآن لن ألوم لصا .. يغتال شبابيك الليل .. ................ لن ألوم بغيا تلقم ثديها لطفل في الصباح وتنشره في عتم الليل .. تتناهشه أفواه العابرين .. ................. أنا .. لن ألوم أحدا يغتال أمه إن شاء ليجد تحت ابطها رغيف خبز .. (...........) لم أعد اسمي المسافة.. بين حجرين وحشيين حقلاً لم أعد .. ألملم رذاذ ماء الأنهار لأرشه فوق بساتين القحط .. ربيعا أخضر لم أعد أنتظر.. ان تثور براكين الأرض فجرا ً .. زهراً .. و إن شاءت قهرا ً .. ..................... قد أدمَنت هي قشورها وادمنت أنا موتي ..!! (........... ) يا هذا الإسفلت المعجون بهذيان دمائنا .. رد لنا اخضرار هذي الدروب رد لنا زقزقة عصافير السماء ولحظة .. هذيان البحر ساعة الغروب رد لنا طهر العذراوات إن رجفت في الحناجر القلوب ........................ أيها الإسفلت المضرج بطفولتنا .. رد لنا بعض ما سكبناه عليك من ضحك .. ووطنا مهاجرا لا يؤوب .. (..........) يا لحنيني .. هكذا كلما أردت الرحيل أحرقت جبهتي .. جمرة فرّت من عينيّ طفلة .. ................. هكذا .. كلما قررت البعد قفزت أفواههم في وجهي تريد لقمة .. .................... هكذا كلما أزداد الوطن قسوة تذكرت أبي ..! لم انت قاس يا والدي؟ كنت أسئله لتصبح رجلا .. يجيب ..!! ................ هكذا .. كلما أردت الرحيل تمزق .. في صدري النحيب !! (..........) يا هذا الفارُّ في دمي أتخبؤني أم أخبؤك .. ؟؟ مدن تضيق تضيق تضيق .. وتتسع الورقة وطن .. نصفه حجر ووطن .. دمعه مرار وحاكم .. يبيع شعبه إذا غلبته لعبة قمار .. وانت ضاقت بدمعك أحداقك الورق منفاك.. تصعده سطرا سطرا والحرية .. أبعد أبعد أبعد .. مما تصورت .. خطو روحك يسكنه القلق .. وفسحة السماء تضيق لحظة خوفك أضيق أضيق أضيق من نافذة ٍ للفرار ..!! (..........) أتعلمين من يكون في السماء ؟ انه طائر قد أتعبه الانتظار فصار يغرد للملائكة ................... حسنا .. عندما تصل إلى السماء ذلك يعنى انتهاءك من التغريد .. بين الزهور وهذا أمر محزن عندما يخرس صوتك يغفو تحت رداء أبيض .. السماء أيضا تشاركك هذا الرداء ..!! (..........) جنية الأفق .. لملّمي ما تبقى من بريق ٍ ..في جنحك إنّا راحلون .. ......................... ها هم.. !! ينثرون حِداد زهورهم الندية فوق شاهدنا الأبيض .. دون ان نصرخ .. نثور أو حتى نعترض ................ أيها القبر .. في حضنك شاعر من خراب بعض ورق وقلم من ضباب .. ................... يا صديقي الطيب حذار من التسكع في المدن الصفراء ستنتهي مثلي ستجف فوق الأرصفة .. لن يذكرك أحد هنا سوى .. ما علق من غبار فوق كتف ريح مهاجرة . ووحدها ستبكي عليك !! (خاتمة) نافخ البوق عجل طال المقام في هذي القبور .. أخرج .. ما احتجزت من هواء في صدرك .. أطلق صفير قيامتنا!! ....................... سأدخل جحيمي بخطى ً واثقة وأغيب .. في دهاليز حبلى بالمسوخ ..!! أطلقها .. صرخة تجتاح المدى أطلقها صرخة تفززني من رقادي ..!! صباحك بدايات العزيز مراد في هذه النهايات أوجاع مفتوحة لشدة الضيق وجراح مبللة بغضب وثورة نفس دامية باكية جائعة لكل حياة وحلم وامل بل للرغيف ايضا ....وقيم في انقلابات لامتناهية بسبب هذه الاوبئة التي يعيشها الوطن . حرفك نقد وغضب وثورة عارمة على الفساد . سلمت سلمت فالوعي مميت في بلادنا التي هجرتها العقول الفاعلة والقلوب الرحيمة والنفوس النظيفة. </TD></TR></TBODY></TABLE> تأتين .. سرب فراشات تتزين له \ به الحروف نفيسة دمت محملة بالخير
|
||||||||
|
|
|
03-05-2009, 06:27 PM
|
رقم المشاركة : 8 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
لم أعد اسمي المسافة.. بين حجرين وحشيين حقلاً لم أعد .. ألملم رذاذ ماء الأنهار لأرشه فوق بساتين القحط .. ربيعا أخضر لم أعد أنتظر.. ان تثور براكين الأرض فجرا ً .. زهراً .. و إن شاءت قهرا ً .. الشاعر القدير والعزيز مراد تيسير بنصوصك الوارفة عمق وجمال يجعلنا نعيد قراءته مرات ومرات ونغوص بين أمواج بحره الزاخر بالألق دمت مبدعاً شاعرنا القدير ودام نبض قلمك الغاية فى التميز والنقاء تقبل مرورى أرق تحياتى أميرة الإحساس 
|
||||||||
|
|
|
04-05-2009, 12:27 PM
|
رقم المشاركة : 9 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
سيدي واستاذي البارق الرائع في قصيدة تكامل اللغة والصورة
نضوج الرؤية والمعنى شموخ النسج والمبنى تكامل بارع
|
||||||||
|
|
|
05-05-2009, 02:43 AM
|
رقم المشاركة : 10 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد لم أعد اسمي المسافة.. بين حجرين وحشيين حقلاً لم أعد .. ألملم رذاذ ماء الأنهار لأرشه فوق بساتين القحط .. ربيعا أخضر لم أعد أنتظر.. ان تثور براكين الأرض فجرا ً .. زهراً .. و إن شاءت قهرا ً .. الشاعر القدير والعزيز مراد تيسير بنصوصك الوارفة عمق وجمال يجعلنا نعيد قراءته مرات ومرات ونغوص بين أمواج بحره الزاخر بالألق دمت مبدعاً شاعرنا القدير ودام نبض قلمك الغاية فى التميز والنقاء تقبل مرورى أرق تحياتى أميرة الإحساس </TD></TR></TBODY></TABLE> كل الشكر والود أخيتي دام لك الخير والبهاء
|
||||||||
|
|
|
06-05-2009, 04:09 PM
|
رقم المشاركة : 11 | |||||||
|
رد: نهايات ..!!
ايها العزيز......
حمال وجيعة ومستفز يقدم لنا النص ذاته ، مدججا بالحسرة الكاسرة ،ومتسائلا عن معاني ذات شريدة في اوطانها ، حالمة باغنية مختلفة بطفولتها ،ايقاع النص جاء متناغما مع عوالم صورته، وكأني بك تسير بلا خيار نحو هاوية تعي مقتنياتها ، اشد على يديك... استمر. محبتي جوتيار |
|||||||
|
|
|
06-05-2009, 04:12 PM
|
رقم المشاركة : 12 | |||||||
|
رد: نهايات ..!!
تقديرا لهذا النص انقل دراسة قيمة للشاعرة هيام مصطفى قبلان عن النص
( نهايات ) نصوص تعبر الى المتلقي قبل أن يعبر اليها ، تشدّه تتفرّس في وجهه ، تعاتبه تخلعه من مكانه ليغدو خارج المكان والزمان ،، هذه هي النصوص التي أمامنا / هي نهايات مؤلمة لروح عافت هذه الحياة ، تتجول بين الأرصفةوبيوت الفقر ، وتدخل أجساد الموت والرحيل : ( يتوحّش قلبي ) / هل هي وحدة الشاعر ، أم الغربة ، أم التوحّش بكل ما تحمله الكلمة من معنى الغاب ؟؟ لكن القلب الذي يتوحش هو نفسه الذي تأكله الغربة والوحد والشوق اليها / الى فراشة تتراقص " فوق رماد الوطن " : توظيف الرماد قد كسر جناحيّ الفراشة فأصبح رقصها كسيحا ، لأنّ الرماد انما يدلّ على ما تبقّى من أشلاء محترقة ليدلنا على المكان وندري أنه ( رماد الوطن ) ، وطن الفراشة الكسيحة ، الراقصة وارقص هنا ايقاعه حزين وكئيب ومشلول .. ! فحين يقول : أنا بحر مشنوق بالصمت والعالم نصفين / وبقدر مساحة الوطن وبقدر مساحة البحر يبدو أنذ البحر قد شنق بالصمت والعالم يشقّ الى نصفين : ( نصف في حلقي الجاف والآخر محشو في نصف رغيف ) انه من عالمين اذن من عمرين ، عمر نصفه قد قضاه بجفاف الحلق والحسرة ، والنصف الآخر في مطاردته رغيف الخبز ، وفي الحالتين توظيف ( الجوع) المجازي لا يترك للقارىء شكّا أنّ الحلق اليابس من بحّة الصراخ والهرولة حافيا وراء رغيف الخبز من أجل الحاجة : [/color] أيتها الحاجة في شدق ضعيف ، أترنّح من جوعي وهذا الوطن يسابقني اللقمة ونتساءل هل غدا الوطن غريمه الذي ينزع لقمة العيش من فمه ؟ فيترنّح الجوع في شدقه الضعيف : ( والشّدق) قد يكون أقوى للتعبير من الفم أي تشدّق ، يتشدق وهنا أرى أن الشاعر فقد مطالبته بحقه كانسان في الحياة من أجل العيش بكرامة .. ! من شدق الجوع والذي ليس جوعه وحده انما هي قضية الفقر والبحث عن كسرة الخبز عن ( الخبز الحافي) في وطن ينسى مواطنيه . من هذه القضيةالجماعية يعود الى ذاته ليبرّر موقفه ويهيّء نفسه للخطأ ، انه من الممكن أن يخطىء ، لأن الجوع قد يخلق في الوطن لصوصا فيقول : أنا بعدالآن لن ألوم لصا يغتال شبابيك الليل لن يلوم / هل هو تبرير موقف ؟ هل هو التضامن مع الآخر ؟ هل هو رد فعل لكل ما حدث ويحدث في وطنه ؟ كي لا يلوم من يغتال شبابيك الليل ؟ لم يكتف بذلك بل يصرّح أنه لن يلوم ( بغيا) اذا ما ألقمت ثديها لطفل جائع في الصباح ، وتتركه في الليل مباحا لتتناهشه أفواه العابرين في الطرقات ، ويكرّر : أنا بكل جرأة : لن ألوم أحدا يغتال أمّه ان شاء ليجد تحت ابطها رغيف خبز هذا هو الحال ،، قد يصل العالم وخاصة في الشارع العربي الى اغتيال الأمومة التي تخبّىء رغيف الخبز تحت ابطها ،اغتيال الأم بكل ما فيها من مقر غذاء ، هكذا يفعل الجوع وأكثر داخل وطن له عن أبنائه .. ! حتى المسافة بين ( حجرين وحشيين) لم تعد المسافة حقلا كما كانت في البدء .. , قد اختفى رذاذ ماء الأنهار ، لم يعد بمقدوره لملمته ليرشه فوق هذه البساتين القاحلة " بساتين القحط " ، القحط الذي يحلم الشاعر أن يحوّله الى ربيع أخضر ، ملّ الانتظار ، انتظار براكين الأرض التي ستطلع من تحت التراب " فجرا ، وزهرا . " وان شاءت " قهرا" ، بعد أن أدمنت الحياة قشورها والشاعر أدمن موته ، هي النهاية حين يدمن الانسان موته فلا يستقبل الفجر ولا تفرحه زهرة ,, ولا حتى قطرة ماء .، هذه دلالة على فقدان الأمل بغد أفضل . كيف به لا يدمن موته وحتى ( الأسفلت) قد عجن بهذيان الدماء ؟؟ يخاطبه : ( ردّ لنا اخضرار هذي الدروب ، رد لنا زقزقة عصافير السماء ولحظة هذيان البحر ساعة الغروب ، رد لنا طهر العذراوات ان رجفت في الحناجر القلوب ) . مع كل الألم نرى أنّ الشاعر لا يستسلم بل الآن وهو يرى هذا الاسفلت الذي عجن بدماء الأبرار يطالبه أن يردّ " لنا" وهنا يخرج من الخاص الى العام ليشرك باقي شعبه معه ليحسّ في محنته ، ليتوحّد من أجل دروب خضراء وعودة زقزقة العصافير وساعة الغروب حين تسقط الشمس في البحر وتهذي ، أن يرد له لمجتمعخه زمنا طاهرا للعذراوات ( طهر العذراوات) اذا ما رجفت القلوب وهي تنبض في حناجر خرساء . الاسفلت المضرّج بالطفولة ، يطالبه باعادة الطفولة البريئة الباسمة ، ووطنا مهاجرا الوطن الذي لا يعود : يا لحنيني هكذا كلّما أردت الرحيل / أحرقت جبهتي جمرة فرّت من عينيّ طفلة / كلّما حنّ للرحيل تحرق جبهته جمرة ، جمرة الذين حوله ومن عينيه تفرّ طفلة ، الطفلة الدمعة ، هو الذّل والانتكاس ، هرمة هي الحياة اذن دون طفولة ودون أحبة ، كلّما قرّر الابتعاد عن الوطن كانت تقفز في وجهه الأفواه الجائعة تريد منه لقمة . . انها لقمة الصغار الاذين ينتظرونه وكـنه ( المخلّص المنتظر) ليسدّ الرمق ويسكت البطون الخاوية .. ! هكذا : كلّما ازداد الوطن قسوة تذكّرت أبي هل وطن شاعرنا يذكّره بأبيه ؟ ومن منهما الأقسى ؟ ويعاتبه " لم أنت قاس يا أبي "؟ فيجيب " لتصبح رجلا " وكأنّ الرجولة قسوة وصلابة ، الذكورة لا تقاس الاّ يتحجّر القلب والقسوة . يلحّ في معظم المقاطع على الرحيل يذكّرنا به ، يريد الرحيل وكلما أراد ذلك يتمزق النحيب في صدره ، يبقى داخله ، يتقطّع أشلاء ويعود اليه , الى ذاته يسأل الهارب في دمه هل الشاعر يخبؤه أم يختبىء داخله ، لا يرى بعينيه الاّ المدن وهي تضيق ،، وتضيق ،، لتتسع الأوراق بوطن ( نصفه حجر ، ووطن دمعه مرار) هذا هو وطن شاعرنا الذي اقتنص من لقمة العيش ( بحاكم) يبيع شعبه اذا ما غلب في لعبة قمار ... بين المقاطع نرى أن هناك قفزات للشاعر بين الأنا الداخلة والذات الخارجة ، بين أن يعود الى ذاته ويحاول الخروج منها ومن ثم يعود : " وأنت " حين تضيق الدمعة في أحداقه يغدو الورق منفاه ، يناديه ليصعد اليه سطرا .. سطرا .. يصعد بالورق علّه ينال الحرية لكنها تبقى أبعد من أن يطالها / وحريته " خطو روحك" يقول للتي يسكنها القلق ، والأمل " بفسحة السماء" وحين الخوف يتسرب تصبح أضيق وأضيق من نافذة يستطيع منها الفرار ويسائل تلك الفراشة : " أتعلمين من يكون في السماء ؟ " وكأنه يعلم الجواب ليقول : " في السماء طائر أتعبه الانتظار " فاختار التغريد للملائكة ، هذا الاحساس بالخوف بين سطور المقطع " حسنا عندما تصل الى السماء ذلك يعني انتهائك بين الزهور وهذا أمر محزن من التغريد " / غريب شاعرنا في ترتيب تفاصيله يرمي بنا في ليل حالك ويجعلنا نسافر معه الى السماء ومن ثم يجعلنا نشاركه الخوف بأنّ الانتهاء هو انتهاء التغريد بين الزهور ، هذا هو زمن الصمت " يخرس صوتك" ليغفو تحت رداء أبيض يلفه لتشاركه السماء هذا الرداء ، انه رداء الموت ..! شاعرنا لا يؤمن بالسحر ولا بالجنيذات ( لا بجنّة الأفق) ولا بغيرها يقول ،،،: لملمي ما تبقّى من بريق في جنحك ، انّا راحلون / انه الشاهد على موته يصف ساعة الحداد وصفا رائعا / ها هم ينثرون الحداد / كأنه المسافر الى هناك لينثروا زورهم الندية فوق الشاهد على موته الأبيض ، لا يصرخ أحدا ولا يثور أو يعترض وهنا الاستسلام " للقدر " / ها هو يصل الى القبر يخاطبه : " أيها القبر في حضنك شاعر من خراب " ،،،، هو الشاعر الآتي من الخراب الى القبر ، آت من بعض ورق وقلم ضبابيّ " ويتذكّر صديقه الطيّب يحذّره عدم التسكّع في " المدن الصفراء" لأن نهايته ستكون مثله فوق الأرصفة ولن يذكره أحد سوى ما علق من غبار الذكريات فوق الريح المهاجرة التي ستبكي عليه وحدها ... ! أما ( الخاتمة) لبداية نصوصه : مناجاته وتوجهه " لنافخ البوق" الذي ينعي الجنازة كي يعجّل فقد طال مقامه في القبور يدعوه كي يخرج ما احتجز هناك من هواء في صدره ليطلق الصفير صفير القيامة ،، ( القيامة ) بمفهومها قد تكون نهاية العالم ويوم الحساب وقد تكون القيامة من الموت الى الحياة ، لكن المقطع الآتي يقول : " سأدخل جحيمي بخطى واثقة " هو يعلم أنه سوف يدخل دون خوف لأنه يريد أن يغيب في تلك الدهاليز الحبلى بالمسوخ ليطلق صرخته التي تعبر المدى صرخة سوف ( تفزّزني من رقادي) ،، وكذا هذا العالم لن يتغيّر ، صرخة لانفصال الروح عن الجسد .. ! مراد الشاعر الذي يجترح الكلام من دم القلب ودمع العين وخبز الوقت: مؤلم ما قرأت هنا بعد مروري على هذه الرحلة من البداية للخاتمة بنهائيات تنتظرها.. مراد : في أوطاننا يقبع ألف حاكم وحاكم ،ووطن يحتال على الأفواه كي تسقط لقمة ، ويظل الرغيف يركض والجوع وراءه ،لكن نهايتك هزيمة وانكسار لفقر يهرول فاغرا فاه ليلتهم الأخضر واليابس .. ! كن بخير يا صديقي / هيام |
|||||||
|
|
|
07-05-2009, 01:20 AM
|
رقم المشاركة : 13 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد عبد الرحمن جنيدو سيدي واستاذي البارق الرائع في قصيدة تكامل اللغة والصورة نضوج الرؤية والمعنى شموخ النسج والمبنى تكامل بارع </TD></TR></TBODY></TABLE> لك من الشكر ما يليق ببهاء روحك وابداع حرفك .. كن بخير أخي
|
||||||||
|
|
|
11-05-2009, 11:53 PM
|
رقم المشاركة : 14 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر ايها العزيز...... حمال وجيعة ومستفز يقدم لنا النص ذاته ، مدججا بالحسرة الكاسرة ،ومتسائلا عن معاني ذات شريدة في اوطانها ، حالمة باغنية مختلفة بطفولتها ،ايقاع النص جاء متناغما مع عوالم صورته، وكأني بك تسير بلا خيار نحو هاوية تعي مقتنياتها ، اشد على يديك... استمر. محبتي جوتيار </TD></TR></TBODY></TABLE> جوتيار أيها المقيم في الحرف نبضا .. وفي القلب حبا .. لك الشكر كل الشكر لمرورك العابق بالياسمين ولنقلك قراءة المبدعة هيام قبلان .. كن بخير يا صديقي
|
||||||||
|
|
|
14-05-2009, 01:34 AM
|
رقم المشاركة : 15 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان حماد والعالم نصفين .. نصف في حلقي الجاف .. والآخر ..!! محشو في نصف رغيف .. مراد تيسير ايها النورس الجميل الذي حط وأقام على شطآن اللغة اليخوض في اعماق الشعر ويثرينا بالاجمل والأغزر والأجود شكرا لهذا القلم وتقديري لك عدنان شكرا للعطر الذي تنثره في كل مرور دمت عاطرا أخي </TD></TR></TBODY></TABLE>
|
||||||||
|
|
|
14-05-2009, 01:46 AM
|
رقم المشاركة : 16 | |||||||
|
رد: نهايات ..!!
أترنح من جوعي
وهذا الوطن يسابقني إلى اللقمة .. اقسم بالله ادمعتني هذه تعرف لن ادخل لك نصا ثانية يكفيني حزني يا رجل ... اكتب ابتهالا لتغريني افرح محبات على الدرب يا رفيق |
|||||||
|
|
|
14-05-2009, 05:10 PM
|
رقم المشاركة : 17 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الهباش الشاعر الغالي مراد تيسير مساء عبق ومضات من ألم العالم بين يديك استحالت حرائق من لقطات روحك لا مكان لي لأن أقتبس ما بك من ضرام اشعلته يديك في النص دمت بخفق زاهر زاخر </TD></TR></TBODY></TABLE> لك الشكر حتى ترضى أخي كن بخير وألق
|
||||||||
|
|
|
14-05-2009, 05:11 PM
|
رقم المشاركة : 18 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نافع سلامة أترنح من جوعي وهذا الوطن يسابقني إلى اللقمة .. اقسم بالله ادمعتني هذه تعرف لن ادخل لك نصا ثانية يكفيني حزني يا رجل ... اكتب ابتهالا لتغريني افرح محبات على الدرب يا رفيق </TD></TR></TBODY></TABLE>  دام لك الخير أخي دمت عاطرا
|
||||||||
|
|
|
15-05-2009, 09:30 PM
|
رقم المشاركة : 19 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
يا هذا الإسفلت
المعجون بهذيان دمائنا .. رد لنا اخضرار هذي الدروب رد لنا زقزقة عصافير السماء ولحظة .. هذيان البحر ساعة الغروب والأزرق عانق هذيان البوح ..رغم لحظة يتم في حضن وطن.
|
||||||||
|
|
|
15-05-2009, 09:34 PM
|
رقم المشاركة : 20 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
رائع رائع
تالقت هنا
|
||||||||
|
|
|
17-05-2009, 02:09 AM
|
رقم المشاركة : 21 | ||||||||
|
رد: نهايات ..!!
لمى أحمد
زاهرة محمد كل الشكر والود دام لكما الألق
|
||||||||
|
|
|
|
|
|
|
العرض العادي
