شهوات يقظى ..

[حامد محمود شبلي]

السماء وردة من دخان
والأرض وردة من طعن السنان
والظالمون حول طاولة مستديرة يقتاتون خبز الفقراء

ألقوا اثنتين وعشرين خطبة حمراء من نفاق
ثمّ صفقوا لأنفسهم وخرجوا يعربدون !!

[فدوى كنعان]

الأديب المبدع

الاستاذ حامد الشبلي

أنحني إعجابا وتقديرا لسمو الحرف الذي نطق بلسان حال واقعنا اليوم

وللتوظيف المدهش لمعاني القرآن الكريم في استخدامكم لمفردة ( وردة )

فالسماء فعلا وردة كالدخان لاحمرار أصابها خجلا مما يقترفه البشر من مجازر

على الأرض .... أما الارض فقد أوضحتم سبب احمرارها وقد تخضبت بدماء الابرياء

من أطفال ونساء بل من كل الأعمار فيد البطش لم تفرق بين هذا وذاك ...

وحكامنا وأولي الأمر فينا - أعانهم الله - يتعبون كثيرا يا للحزن فكم من الخطب

يلقون وعلى ضفاف الطاولة يتناقرون كديكة من أجل الحفاظ على لقمة عيشنا

ويا ( حرام ) من شدة التعب والإرهاق يتناولون كسرات خبزنا ....

أوليسوا هم واجهتنا أمام العالم ؟

أولا يحق لهم بعد كل هذا العناء أن يجدوا تصفيقا حارا ؟

للأسف عامة الشعب كانوا في شغل عن التصفيق

فبعضهم يبحث عن جثة ابنه أو أمه أو زوجه

بين الركام تحت الحطام ....

وبعضهم الآخر ذهب إلى الحانوتي يفاصله في ثمن الكفن

يحق لحكامنا بعد هذا الإحباط أن يخرجوا من قاعات الاجتماعات

لينسوا قليلا أنهم مهملون يحق لهم شيئا من الترويح عن النفس ***ببعض العربدة .........

أبدعت أستاذي القدير واختزلت وجع أمة في سطور ....

دمت ودام بك الإبداع

مودتي والتقدير

فدوى كنعان

[محمد الدبعي ( أبو عبد الله )]

الأخ الرائع حامد محمود شبلي

أشكرك على هذا الجمال المكنون في بحر إبداعك

تحيتي لروحك

[آمال محمد]

.
.

شهوات ...تسري بطين الإنسانية
تسحق الغد الجميل بإطماع وقتية
الضحية أنا وأنت وطفولة تموت تحت القهر

وكنت هنا تتلوها ...بنبض لغوي حي

تشهد التاريخ على زلة من يسمون الكبار
وهم الصغار فكرا وروحا

المشهد دامي
والطاولة تنطق بالحكم على بلد تتقاسمه أوراق الحوار

القدير حامد

ومضة قوية الإيحاء
معبرة
رسمت صورة لواقع يعبرنا بكل قسوة

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد محمود شبلي

السماء وردة من دخان
والأرض وردة من طعن السنان
والظالمون حول طاولة مستديرة يقتاتون خبز الفقراء

ألقوا اثنتين وعشرين خطبة حمراء من نفاق
ثمّ صفقوا لأنفسهم وخرجوا يعربدون !!

الله الله
من بين أجمل ما قرات لك مبدعنا حامد وما قرات اليوم لحد الساعة في الق ق ج
هذه من الروائع التي قالت الوطن باقتدار وجاءت بالذي يجب ان يكون
القفلة حققت شرعية الحكاية في دهشة الصورة
لون مفردة الدخان بذكاء وظف وخدم مفهوم المفردة في عمقها
بارك الله فيك
جد جميلة وتستحق الواجهة وعن جدارة

تقديري استاذي الطيب حامد

زهراء

[سكينة المرابط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد محمود شبلي

السماء وردة من دخان
والأرض وردة من طعن السنان
والظالمون حول طاولة مستديرة يقتاتون خبز الفقراء

ألقوا اثنتين وعشرين خطبة حمراء من نفاق
ثمّ صفقوا لأنفسهم وخرجوا يعربدون !!

شهوات يقضى من أجمل عناوين الومضات الحكائية المعتمدة بالركن
ولي عودة إن كتبت لي الحياة
القدير حامد محمود شبلي رتلتها بمهارة محترف
تقديري واحترامي
سكينة

[روضة الفارسي]

الأخ الرائع حامد


ومضة تشع بالحكم

أبدعت وأثريت الركن

تحياتي

[حامد محمود شبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدوى كنعان

الأديب المبدع

الاستاذ حامد الشبلي

أنحني إعجابا وتقديرا لسمو الحرف الذي نطق بلسان حال واقعنا اليوم

وللتوظيف المدهش لمعاني القرآن الكريم في استخدامكم لمفردة ( وردة )

فالسماء فعلا وردة كالدخان لاحمرار أصابها خجلا مما يقترفه البشر من مجازر

على الأرض .... أما الارض فقد أوضحتم سبب احمرارها وقد تخضبت بدماء الابرياء

من أطفال ونساء بل من كل الأعمار فيد البطش لم تفرق بين هذا وذاك ...

وحكامنا وأولي الأمر فينا - أعانهم الله - يتعبون كثيرا يا للحزن فكم من الخطب

يلقون وعلى ضفاف الطاولة يتناقرون كديكة من أجل الحفاظ على لقمة عيشنا

ويا ( حرام ) من شدة التعب والإرهاق يتناولون كسرات خبزنا ....

أوليسوا هم واجهتنا أمام العالم ؟

أولا يحق لهم بعد كل هذا العناء أن يجدوا تصفيقا حارا ؟

للأسف عامة الشعب كانوا في شغل عن التصفيق

فبعضهم يبحث عن جثة ابنه أو أمه أو زوجه

بين الركام تحت الحطام ....

وبعضهم الآخر ذهب إلى الحانوتي يفاصله في ثمن الكفن

يحق لحكامنا بعد هذا الإحباط أن يخرجوا من قاعات الاجتماعات

لينسوا قليلا أنهم مهملون يحق لهم شيئا من الترويح عن النفس ***ببعض العربدة .........

أبدعت أستاذي القدير واختزلت وجع أمة في سطور ....

دمت ودام بك الإبداع

مودتي والتقدير

فدوى كنعان

قراءة تسابق المعنى نحو غايته
وتغوص إلى أعماق الفكرة فتنبش خفاياها
والحرف طوع نظرتك

وظلم يجتاح الأمة متراكب
واستهرلاك لخيراتها نازف
ورموز تافهة قادت شعوبا طيبة
فأوصلتهم لوضع صاروا فيه سخرية الأمم
فتبا لهم من قادة ، وتبا لهم من مجرمين

الأخت فدوى كنعان
تقــــــــــــــديري

[حامد محمود شبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد تريسي

لم أعهد أشباهاً لأولئك الاثنين و عشرين عرشاً؛
( الأحمر ) سيد حقيقتهم, لياليهم حمراء, و عيونهم أشد احمراراً من فرط صحوهم و سهرهم على ( أمن ) الرعية!
و هم في الفطنة أحمر و أحمر .
كلما التأموا في ( قمةٍ ) , سقطوا إلى أسفل الدركات.

آهٍ كم يتوجع الوطن يا أستاذ حامد, و أس هذا الوجع رعاته الظالمون.

بكم يرتقي الفكر يا صديقي.

مودتي

صدقت ياصديقي
لا أظن أنه اجتمع على أمتنا في تاريخها مثل هؤلاء
إنهم من أتفه مامرّ على علينا
إن جئتهم بالغدر كانوا أربابه
وإن فتشت عن الجبن كانوا أسياده
وإن بحثت عن الإجرام كانوا أشدّ من النمرود وهولاكو

والوطن هو من يدفع الثمن دماء أبنائه الأحرار

الأخ القدير عماد تريسي
تقـــــــــــــــــديري

[حامد محمود شبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الدبعي ( أبو عبد الله )

الأخ الرائع حامد محمود شبلي

أشكرك على هذا الجمال المكنون في بحر إبداعك

تحيتي لروحك

ولا يكمل الجمال إلا بكم
فالسرور يحل بحضوركم
والربوع تزهر بكم


دمت بخير ياصديقي محمد
تقــــــــــــديري

[سكينة المرابط]

توظيف شهي لأية من آيات القرأن الكريم / فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان فبأي ألاء ربكما تكذبان : صدق الله العظيم / السماء وردة من دخان
أستاذ حامد محمود شبلي

هنا تحتم علينا بحكم من حضارتنا ومن تاريخ الرسالات الالهية التي عرفها وسار عليها تاريخنا كله أن ننظر بعين حالنا في حالة هؤلاء القوم الذين أصبح همهم الجوهري أن تنتهي حضارتنا وان تبتر ما تبقى منها فالإلحاح المتكرر من قوادنا للطعن بنا وفينا وأن تمتلئ الأرض دما يروي حاجتهم النفسية والمصلحة النفعية الذاتية ،ونتابع كل أقولهم ,,,وتقتلنا أفعالهم بنا
انحلت مجتمعاتنا فتهافتت الدول المغتصبة وتعيش شعوبنا اليوم في قبضة الفقر والجهل والحرمان من حرية الفرد فإذا كان الحرمان من الحرية تعداه للحرمان من كافة حقوقه لأن الحرية شمس بكل بيت بكل قلب بكل كيان وجب أن تشرق ، وللأسف هي تسرقُ منا لتزرع في كبد التلصص والتجسس للطعن والطحن ببني الانسان / المواطن العادي جدا
فانتظم الناس على العمل تحت القهر وإبداء الطاعة
فهذه المقاومات اليوم تنثني تحت تأثير المرض والخوف والجوع فيتراجع المقاوم خاوي اليدين إلا من قهره وانتظار الفرج
وأما الحكام فكما وظفت أستاذي هنا يعربدون ولقد ذكرتني بومضة مزحة رقم 2
بالحكائية أيضا
هم المثقف العربي سطور من ألم وقلب يعتصر لأجل إصلاح تام
فمتى تنتهي بنا الأحداث المتكالبة على الشرق الأوسط ؟
وهنا يلوح في الأفق أمران دعوة للنظر في عاقبة الأمور ،ودعوة للأخذ بجادة النضال
أتمنى أن تكون بعضا من قراءتي بصميم الومضة
لك أستاذي كل التقدير والاحترام
سكينة
:

[فاتي الزروالي]

لعل اشتهاء السلام بات أكبر رذيلة

بزمن التف الظالمون لينصروا الظالم حيثما كان

الأديب حامد

دائما نروق لي أن أعبر بين سطور ومضاتك

فهي بقدر ما تحمل من معاني

أجدها كلوحة بريشة فنان يعلم ما يريد

ونصل نحن من خلاله لما هو أرقى

تقديري والياسمين

فاتي

[حامد محمود شبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال محمد

.
.

شهوات ...تسري بطين الإنسانية
تسحق الغد الجميل بإطماع وقتية
الضحية أنا وأنت وطفولة تموت تحت القهر

وكنت هنا تتلوها ...بنبض لغوي حي

تشهد التاريخ على زلة من يسمون الكبار
وهم الصغار فكرا وروحا

المشهد دامي
والطاولة تنطق بالحكم على بلد تتقاسمه أوراق الحوار

القدير حامد

ومضة قوية الإيحاء
معبرة
رسمت صورة لواقع يعبرنا بكل قسوة

مامن بشر إلا وتستيقظ فيه شهواته
ولكن ماالذي يضبط جماح هذه النزوات ؟
إنه الدين .. ولا شيء غير الدين

وهؤلاء الحكام لمّا رقّ دينهم قست قلوبهم
فماعادوا يعرفون لله حقاً ، وماعادوا يذكرون الله أصلا ليعرفوا حقوقه
استخفوا بعباد الله فهيمنوا على أموالهم ورقابه
ثم طلبوا منهم ان يطيعوهم رغما عنهم ...

ولكن هيهات هيهات ....
الشعوب صحت فانطلقت وقالت كلمتها
ولارادّ لها إلا الله ...

الأخت آمال محمد
تقــــــــــديري

[حامد محمود شبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

الله الله
من بين أجمل ما قرات لك مبدعنا حامد وما قرات اليوم لحد الساعة في الق ق ج
هذه من الروائع التي قالت الوطن باقتدار وجاءت بالذي يجب ان يكون
القفلة حققت شرعية الحكاية في دهشة الصورة
لون مفردة الدخان بذكاء وظف وخدم مفهوم المفردة في عمقها
بارك الله فيك
جد جميلة وتستحق الواجهة وعن جدارة

تقديري استاذي الطيب حامد

زهراء

شهادة من لدن عارفة ... لنص متواضع
يرفعه ويزيده ألقاً
فيبتهج الحرف
ويطرب المعنى

ثمّ إنه :
تكفي هذه الشهادة
ليكون النص في الواجهة

أختي الزهراء
تقــــــــديري

ويغطي الدخان سما الورود
وتغدو الأرض مصطبغة بلون موحد هو لون الدماء
حتى بتنا نكره هذا اللون
والطغاة يستنزفون كل شيء بلا اكتفاء
ويحهم
لاينظرون الى أبعد من انوفهم

سئمنا من خطبهم المزيفة والملونة بريائهم
فلم يعد التصفيق يعني شيئا لمن يبحثون عن الامان والسلام وعن وطن ضاع بين عنجهيتهم وانانيتهم
لتعمر كراسيهم وتكبر كروشهم !!

أستاذي الفاضل
سكبت وجعا بومضة فاقت الروعة
دمت مبدعا وسامقا بروحك وحرفك
تحيتي
وكل التقدير

[حامد محمود شبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكينة المرابط

شهوات يقضى من أجمل عناوين الومضات الحكائية المعتمدة بالركن
ولي عودة إن كتبت لي الحياة
القدير حامد محمود شبلي رتلتها بمهارة محترف
تقديري واحترامي
سكينة

كانت عودتك إثراء فتح مغاليق الكلام

الأديبة سكينة المرابط
تقــــــــــــديري

[حامد محمود شبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روضة الفارسي

الأخ الرائع حامد


ومضة تشع بالحكم

أبدعت وأثريت الركن

تحياتي

الأديبة روضة الفارسي

شكرا لمرورك الذي يحمل معه النور

دمت بحفظ الله

[حامد محمود شبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكينة المرابط

توظيف شهي لأية من آيات القرأن الكريم / فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان فبأي ألاء ربكما تكذبان : صدق الله العظيم / السماء وردة من دخان
أستاذ حامد محمود شبلي

هنا تحتم علينا بحكم من حضارتنا ومن تاريخ الرسالات الالهية التي عرفها وسار عليها تاريخنا كله أن ننظر بعين حالنا في حالة هؤلاء القوم الذين أصبح همهم الجوهري أن تنتهي حضارتنا وان تبتر ما تبقى منها فالإلحاح المتكرر من قوادنا للطعن بنا وفينا وأن تمتلئ الأرض دما يروي حاجتهم النفسية والمصلحة النفعية الذاتية ،ونتابع كل أقولهم ,,,وتقتلنا أفعالهم بنا
انحلت مجتمعاتنا فتهافتت الدول المغتصبة وتعيش شعوبنا اليوم في قبضة الفقر والجهل والحرمان من حرية الفرد فإذا كان الحرمان من الحرية تعداه للحرمان من كافة حقوقه لأن الحرية شمس بكل بيت بكل قلب بكل كيان وجب أن تشرق ، وللأسف هي تسرقُ منا لتزرع في كبد التلصص والتجسس للطعن والطحن ببني الانسان / المواطن العادي جدا
فانتظم الناس على العمل تحت القهر وإبداء الطاعة
فهذه المقاومات اليوم تنثني تحت تأثير المرض والخوف والجوع فيتراجع المقاوم خاوي اليدين إلا من قهره وانتظار الفرج
وأما الحكام فكما وظفت أستاذي هنا يعربدون ولقد ذكرتني بومضة مزحة رقم 2
بالحكائية أيضا
هم المثقف العربي سطور من ألم وقلب يعتصر لأجل إصلاح تام
فمتى تنتهي بنا الأحداث المتكالبة على الشرق الأوسط ؟
وهنا يلوح في الأفق أمران دعوة للنظر في عاقبة الأمور ،ودعوة للأخذ بجادة النضال
أتمنى أن تكون بعضا من قراءتي بصميم الومضة
لك أستاذي كل التقدير والاحترام
سكينة
:

إن هذه الأمة منيت بقادة غيّبوا إمكاناتها
وجعلوا إبداعاتها تتهافت مع الزمن
حتى أصبح الإنسان العربي والمسلم في مؤخرة الركب الحضاري
وصرنا أضحوكة الأمم ..
الهند بدأت بصناعة بعض الأسلحة في الوقت الذي حاولت فيه مصر بذلك
وبعد خمس وعشرين سنة استطاعت الهند أن تطلق طائرة وفي مصر تفجرت عليهم الأسلحة التي استوردوها في حرب حزيران ....!! هل العقل الهندي بأفضل من العقل العربي وأنظف ... لا والله ليست القضية كذلك ولكن نحن ابتلينا بحكام خونة جبناء همهم الكرسي ، فلما نادت الشعوب بالتحرر منهم انتهكوا الأعراض ودمروا البلاد !

الأديبة سكينة المرابط
شكرا على هذا الإثراء
تقــــــــديري

[حامد محمود شبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

لعل اشتهاء السلام بات أكبر رذيلة

بزمن التف الظالمون لينصروا الظالم حيثما كان

الأديب حامد

دائما نروق لي أن أعبر بين سطور ومضاتك

فهي بقدر ما تحمل من معاني

أجدها كلوحة بريشة فنان يعلم ما يريد

ونصل نحن من خلاله لما هو أرقى

تقديري والياسمين

فاتي

عندنا يستغفلون الشعوب ويستثيرون عاطفتهم وهم _ أي الحكام _ يدّعون نجدة صراخ الأقصى ..
وعندهم _ أي الغرب _ يسلبون كرامة الشعوب وهم يدّعون أنهم يحاربون الإرهاب ..
والسلام ضاع بين هؤلاء وهؤلاء

الأخت الأديبة فاتي الزروالي
أشكر ثناءك
تقــــــــديري

[وليد عبد الغفار]

ولكن أستاذي المبدع الجميل يجب ان لاننكر أنهم استنكروا وشجبوا ونددوا وامتعضوا .. للأمانة والتاريخ ثم أحالوها لأسيادهم عارفين واثقين من المآل ..
ومضة رائعة الفكر والتنفيذ .. بارك الله بك
محبتي وكثير تقديري

[محمد نور]

هذا حالنا مع امثال هؤلاء
نفاق ونفاق
ومضة من صميم الواقع
تكتبها براعة اخي حامد
سلمت يداك

[جليلة الخليع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد محمود شبلي

السماء وردة من دخان
والأرض وردة من طعن السنان
والظالمون حول طاولة مستديرة يقتاتون خبز الفقراء

ألقوا اثنتين وعشرين خطبة حمراء من نفاق
ثمّ صفقوا لأنفسهم وخرجوا يعربدون !!

وهذه المقاربة الإبداعية بين السماء والأرض

وكلاهما يعاني الويلات

في زمن غاب فيه الضمير الإنساني

وعاثوا في الوطن فسادا ونقمة وخرابا

هو الوجع

ينزف بأسوار الحرف الحصينة

ليظل لل‘بداع بصمته القوبة

المبدع حامد محمود شبلي

دمت برقي الفكر

كل التقدير والود

[عبير محمد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد محمود شبلي

السماء وردة من دخان
والأرض وردة من طعن السنان
والظالمون حول طاولة مستديرة يقتاتون خبز الفقراء

ألقوا اثنتين وعشرين خطبة حمراء من نفاق
ثمّ صفقوا لأنفسهم وخرجوا يعربدون !!



.

.

.


رسمت ملامح الوطن المقهور بريشة نازفة وجعاً
في لوحة ناطقة تضج ابداعا وألقاً
ومضة غاية في العمق
قالت الوطن بكل معاناته وهمومه
دام حسّك الوطني الفاره اديبنا القدير حامد شبلي
ودمت بسمو واناقة الحضور
وافر تقديري واحترامي لإنسانك النبيل
وكل الود

[عبدالرشيد غربال]

هو ذا الحكي المقتضب الهادف..

صورة لواقع من يقتاتون من دمنا..

حصحص الحق ، فاين النشامى؟

شكرا لأنك تجيد إيقاد أوجاعنا..

لأننا أمة تحيا لتكابد..

[خالد الحسين]

لا جديد تحت الشمس ...
الخطأ ليس خطؤهم بالتأكيد ..
ستنبلج صباحات بعددهم حين يأذن الله
قل آمين